40% نسبة إنجاز مشروع تأهيل شبكات المياه في جعلان بني بوعلي
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
جعلان بني بوعلي - الرؤية
تواصل نماء لخدمات المياه العمل على تنفيذ مشروع تأهيل شبكات المياه بولاية جعلان بني بو علي، لتحقيق استدامة خدمة المياه وضمان استمراريتها، إذ يتم استبدال الشبكات القديمة في المناطق والأحياء السكنية.
وتعمل الشركة حاليا على تأهيل شبكات توزيع المياه في مناطق الأشخرة والسوق التجاري وسيح العلا والفليج والقرحة وسيح سنده والفليج والحي التجاري، وبلغت أطوال الشبكات التي تم تأهيلها 40 كيلومترا والتي تغطي أكثر من 2000 توصيلة، كما بلغت نسبة الإنجاز في مشروع تأهيل الشبكات بولاية جعلان بني بوعلي أكثر من 40%.
يشار إلى أن الشركة تعمل حاليا على مشروع لتأهيل الشبكات القديمة والتي يقارب عمرها الافتراضي على الانتهاء في مختلف المحافظات وذلك بهدف ضمان استمرارية الخدمة وعدم تأثرها بزيادة الاستهلاك.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: جعلان بنی
إقرأ أيضاً:
تقرير يدق ناقوس الخطر حول مخاطر الشبكات الاجتماعية على الصحة النفسية للأطفال
حذرت منظمة “كيدز رايتس” من تفاقم أزمة الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين حول العالم؛ مسجلة أن “التوسع غير المنضبط” لوسائل التواصل الاجتماعي أسهم في بلوغ الأزمة “نقطة حرجة”.
وأظهر تقرير للمنظمة، التي يوجد مقرها في أمستردام، والذي أعد بالتعاون مع جامعة (إيراسموس) في روتردام، أن أكثر من 14 في المئة من المراهقين بين 10 و19 عاما يعانون من مشاكل نفسية، مع متوسط انتحار عالمي يبلغ 6 حالات لكل 100 ألف شاب بين 15 و19 عاما.
وسلط التقرير الضوء على العلاقة بين الإدمان الرقمي وتدهور الصحة النفسية، خاصة في أوروبا، حيث يستخدم 39 في المئة من المراهقين في سن 15 عاما وسائل التواصل الاجتماعي باستمرار، فيما دعت عدة بلدان أوروبية إلى تنظيم استخدام الأطفال للمنصات الرقمية.
وأشارت “كيدز رايتس” إلى وجود “علاقة مقلقة” بين تدهور الصحة النفسية للأطفال وما تصفه بالاستخدام “الإشكالي” لوسائل التواصل الاجتماعي، وتحديدا الاستخدام القهري والإدماني لها، والذي يؤثر سلبا على الأداء اليومي للمستخدمين.
ويمثل نقص البيانات المتعلقة بالصحة النفسية للأطفال مشكلة رئيسية، وفقا للتقرير، الذي يكشف عن “حاجة م لحة” إلى اتخاذ إجراءات م نسقة لمعالجة التأثير الضار للبيئة الرقمية على الأطفال والمراهقين.
ويشير التقرير إلى اختلافات إقليمية كبيرة، حيث تعد أوروبا المنطقة الأكثر عرضة لخطر الاستخدام الإشكالي لوسائل التواصل الاجتماعي بين المراهقين في سن الثالثة عشرة، بنسبة 13 في المئة، ويسجل فيها الإدمان الرقمي بين المراهقين في سن الـ15 مستوى “غير مسبوق”، إذ يتواصل 39 في المئة منهم باستمرار مع أصدقائهم عبر هذه المنصات.