العرادي: تعيين سلامة ومتري في الحكومة اللبنانية فرصة لإعادة بناء العلاقات بين ليبيا ولبنان
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
ليبيا – العرادي: تعيين سلامة ومتري في الحكومة اللبنانية فرصة لإعادة بناء العلاقات بين ليبيا ولبنان
تعيين المبعوثين السابقين في الحكومة اللبنانية الجديدةعلق عبد الرزاق العرادي، القيادي في حزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الاخوان المسلمين، على تعيين المبعوثين السابقين إلى ليبيا، طارق متري وغسان سلامة، في الحكومة اللبنانية الجديدة.
وفي تغريدة نشرها على حسابه الرسمي على موقع “إكس”، أكد العرادي أن تعيين سلامة ومتري يُعد فرصة حقيقية لإعادة بناء العلاقة بين ليبيا ولبنان، والمساهمة في حل الإشكاليات والملفات العالقة بين البلدين. وأشار إلى أن هذه الخطوة قد تفتح آفاقًا جديدة للتعاون الثنائي وتعزيز الروابط الدبلوماسية بين الطرفين.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی الحکومة اللبنانیة
إقرأ أيضاً:
فوق السلطة: ذباب مصري يغزو إسرائيل ودرع عربي يدخل غزة ولبنان
وفي التفاصيل، تعرضت إسرائيل لهجوم من ذباب مصري بعد أسابيع من حادثة "الوشق المصري"، إذ ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن ذبابا مصريا من نوع "دروسوفيلا البحثية" غزا أحياء راقية في حيفا شمالي إسرائيل، مهددا الصحة العامة.
في الإطار ذاته، وصف مستوطنون إسرائيليون ما يحدث بأنه "نكبة بيئية" و"كابوس" بعد أن قوض الذباب حياتهم اليومية.
ووفق صحيفة يسرائيل هيوم، هناك مخاوف من انتقال بكتيريا خطيرة تسبب مشاكل هضمية وتنفسية للمستوطنين جراء هجوم الذباب المصري.
وينبع هذا الذباب من مصادر ملوثة مثل مياه الصرف الصحي والعفن والمياه الراكدة، وعندما يستقر على الطعام والشراب والملابس ينقل بكتيريا خطيرة.
وقال مقدم البرنامج نزيه الأحدب إن "نخوة حشرات الذباب تحركت فغزت دولة الاحتلال، حاملة على أجنحتها ما لذ وطاب من أنواع البكتيريا الخطرة"، ثم تساءل "أين يسهر المستوطنون هذا المساء؟".
وفي مارس/آذار الماضي، تعرض عدد من الجنود الإسرائيليين لهجوم حيوان الوشق المفترس، داخل قاعدة عسكرية إسرائيلية، بالقرب من جبل حريف على الحدود المصرية الإسرائيلية.
وتسلل الوشق إلى القاعدة وعض عددا من الجنود الإسرائيليين، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية، قبل أن تتدخل هيئة الطبيعة والمتنزهات الإسرائيلية وتلقي القبض على الحيوان.
درع عربي
في سياق آخر، قال الكاتب والباحث الفلسطيني محمد القيق إن درعا عربيا عسكريا سيدخل قطاع غزة ولبنان ثم سوريا، متوقعا توزيع إسرائيل تهم الإرهاب في كل اتجاه.
وحسب تصريحات للقيق، فإن الحديث لا يدور عن شرطة عربية بل قوة عربية طاحنة لخلق فوضى وجعل الأمر جحيما في غزة يدفع الناس للهرب أو البقاء تحت البسطار العسكري، وفق وصفه، في حين تذهب الضفة الغربية المحتلة إلى الضم بموافقة أميركية.
ولن يتوقف هذا الدرع العربي عند غزة فحسب، بل سيدخل لاحقا إلى لبنان ثم سوريا وفق تكتيكات وخطط توصم الرئيس السوري أحمد الشرع بالإرهاب.
إعلانواستحضر القيق ما حدث مع الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، الذي رفع غصن الزيتون في الأمم المتحدة ووقع اتفاق أوسلو بصفته رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية، قبل أن يقولوا عنه إرهابي ويقتلوه.
وتناولت الحلقة عددا آخر من المواضيع وهذه أبرزها:
استشهدت ولم تستطع أمها أن تشتري لها الحلاوة. هتاف الموت للجيش الإسرائيلي ترند عالمي. هل تتخلى أميركا عن النسر ولبنان عن الأرزة؟ روسيا أول المعترفين دبلوماسيا بحكومة أفغانستان. بابا الأقباط تواضروس يتحدث عن النقل والعقل في الإسلام. الحق خرائط غوغل تَدلك على أدراج بيروت. 11/7/2025-|آخر تحديث: 22:26 (توقيت مكة)