موقع النيلين:
2025-08-01@00:06:15 GMT

خطاب المغازلات والمغارز البرهانية

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

ألقي خطاب الفريق البرهان حجرا ثقيل الوزن في بركة السياسة السودانية الفائر.
أعقب الخطاب كثير من التخمينات والتكهنات، أهمها وجود تفاهمات، برعاية وضغوط خارجية، بينه وبين شق تقدم الرافض لتشكيل حكومة موازية. وقبل أن تغادر هذا البوست لاحظ تواتر مفردات مثل إحتمال وتكهن وتخمين.

يدعم هذه التكهنات الترحيب السريع من قيادات من تقدم بخطاب البرهان، مصحوبا بالتصريح بانهم علي وشك فك الإرتباط مع الداعين لتشكيل حكومة موازية.

وقد أعتبر بعض المعلقين أن في هذا عدم وقار وخفة في التجاوب مع الغزل البرهاني. ولكن في حال وجود تفاهمات مسبقة تسقط تهمة الخفة ويكون وقار شق تقدم في مكانه.

يدعم إحتمال التفاهم المسبق ميلاد تناغم إبتعد فيه البرهان من المؤتمر الوطني. وايضا في المغازلة وجه السيد البرهان بعدم منع جوازات السفر عن خصومه من تقدم واشار إلي إمكانية العفو عنهم والقبول بهم بشرط أن يكفوا عن الحرب في صف الجنجا بالسياسة والكلمة. وفي المقابل سارع شق تقدم في تفعيل فراق نصفه الحلو الموشك علي تشكيل حكومة موازية.

ونتيجة لهذا الغزل بين البرهان وشق تقدم، يشعر المؤتمر الوطني بالقلق بعد أن أغضبه ما أعتبره تحرش غير مبرر بهم من قبل البرهان في خطاب المغازلة رغم أنهم كانوا وظلوا من أبرز مساندي الجيش في الحرب.

ولكن الفريق البرهان، كعاشق ماهر، يجيد ضبط الكنتكة، أيضا حرص علي وزن الصورة والتاكيد علي أن من حق المؤتمر الوطني المشاركة في أي إنتخابات قادمة، وهذا يختلف عن موقف تقدم الرافض لأي مشاركة للمؤتمر الوطني في أي عملية سياسية.

موقف تقدم يعني أنها جهة تملك حق أن تمنح أو تمنع حق المشاركة في السياسة، بينما يترك خطاب البرهان الامر للشعب ليقرر ماذا يفعل بالمؤتمر الوطني في إنتخابات قادمة – أما درجة مصداقية البرهان في الحديث عن إنتخابات قادمة فتلك قضية أخري.

من حق تقدم واي كائن آخر أن يدعو لنفي المؤتمر الوطني أو كل الإسلاميين من الساحة السياسية ولكن عليهم ألا يندهشوا وان يكونوا علي إستعداد لرد فعلهم علي طردهم من الساحة بقرار.

عقب سقوط البشير وقفت هذه الصفحة ضد حل جهاز الأمن وضد حل حزب المؤتمر الوطني أو أي حزب آخر وقالت إن الإسلاميين واقع شديد التاثير في المشهد، أو قل هم قضاء وقدر. وهذا الواقع يستحيل نسفه بقرار فوقي إذ أن حظر جماعة تدفعها للعمل السري من تحت الأرض، وهذا أخطر، أو قد تغير الجماعة إسمها وتعود متخففة من ثقل تجاوزاتها السابقة ومستقوية بغضب المظلوم أو من يظن أنه مظلوم.

أضف إلي ذلك إن حظر الإسلاميين بالقانون عملية دونكيشوتية تماما لانها لا تعني موتهم، بل تعني تحولهم للعمل السري المبرر أو التخريب السياسي وسوف يكونون المستفيد الأول من جملة الصعوبات الإقتصادية والسياسية التي لا مفر منها. وفي إصدار حظر يستحيل تطبيقه علي أرض الواقع ومشكوك في ديمقراطيته بلادة مركبة. ولا يصدر قرار مكلف وغير قابل للتطبيق إلا من أحمق شديد الحمق.

وعليه قلنا ونقول ان المواجهة الفكرية والسياسية مع المؤتمر الوطني، والإسلاميين عموما، هي الطريق الأكثر فعالية واتساقا مع قيم الديمقراطية، وفي خضم هذه المواجهة إما اندثر التيار الإسلامي أو أجبر علي مراجعات تطوره بما يقارب قيم الديمقراطية والممارسة السياسية الرشيدة.

أما من يعطي نفسه حق أن يمنح ويمنع حق المشاركة السياسية فذلك كائن نفاقي لا يؤمن بالديمقراطية لان أساسها الروحي المتين هو إستعدادنا لقبول وجود أفكار وجماعات قد نختلف معها أو نجدها مثيرة للغثيان ووجع البطن. كما أن من يؤمن بان الديمقراطية وحرية الراي إمتياز يمنحه لمن يحب، ويمنعه عمن يخشي منافسته من طمع أو تعصب أيديلوجى، فهو كائن معاد للديمقراطية أخطر من بندقية الإنقلابات.

من السمات الأبرز في تاريخ السودان منذ فجر الإستقلال هو هذا الصراع الدامي بين الإسلاميين والحداثيين بمختلف مدارسهم من يسار وليبرال واصحاب رسالة ثانية. وقد كلف هذا الصراع الصفري البلد الرهق والخراب واتضح فيه أن السمو الوطني والخيانة والغباء والجودة ليسوا من إختصاص أحد. لا الفضيلة ولا الخيانة احتكارا لاحد. فكل التيارات أصابت حينا وأخطأت كثيرا.

ولم نكن بحوجة لهذه الحرب اللعينة لتذكيرنا بان الخيارات الوطنية المتاحة هي هل يتوافق الحداثيون والإسلاميون علي صيغة تعايش مشترك ككل أسرة سودانية يتعايش أفرادها فيهم سلفي، واخر دهري خندريسي، وفتاة جندرية. ويتضامن أفراد هذه الأسرة في السراء والضراء ولا يسمحون للغريب أن يدخل بينهم أو يستغل خلافهم الفكري لضرب الأسرة في إجتماعها. وفي هذا المشهد تغض الجندرية الطرف عن لحية أخيها التي قاربت تراب الأرض وحين تفوح رائحة تبغ من غرفتها يتظاهر السلفي بانه فقد حاسة الشم ويجد حديثا رائعا للرسول يبرر فقدان حاسة الشم الطوعي، المؤقت.

إما تعايش ديمقراطي صادق بين الحداثيين والإسلاميين، وهذه مسؤولية الطرفين، أو هو الخراب الدائم وفقدان وطن يطمع فيه الجار القريب والعدو البعيد. ونظل نكرر ماساة سيزيفية يضربنا فيها الإستعمار حينا بالإسلاميين وحينا بالحداثيين في تحقيق لمقولة أضرب العبد باخيه.

ونسبة لتدني سقف الحوار ووجود جماعات سوء الفهم المتعمد، نذكر بان الدعوة لقبول وجود تيار فكري لا يعني القبول بافكاره ولا يعني النكوص عن مواجهته في سوح الراي والسياسة. لذلك فان الدعوة بحق الحداثيين والإسلاميين في الوجود لا يجعلني صديقا لأي منهما بالضرورة ولا يجعلني رافضا أو قابلا بالجملة لكل ما أتي من ديارهم. فربما من كل بستان زهرة في مسار تبدو فيه قضية تلو أخري. وربما رفضا كاملا أو قبولا كاملا في قضية معينة وليس بالجملة ولا بالكوم. فانا لست حداثيا ولست إسلاميا. وأنا لست أدري من أنا فقد أقبل الليل والزهر لاح والبدر فاح.

معتصم أقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: المؤتمر الوطنی

إقرأ أيضاً:

رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت!

تركت كلمة أمين عام "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم الأخيرة انطباعاً واضحاً بأن "الحزب" قرر الانتقال إلى مرحلة جديدة من المواجهة، حيث لم يعد يتحدث عن المقاومة كخيار بل كضرورة وجودية، ولا عن الدولة كهيكلٍ رمزيّ بل كشريكٍ مُطالَب بإثبات التزامه بالمواجهة. إذ بدا الخطاب أقلّ انفعالًا، لكنه أكثر حسماً، وأكثر دقّة في توجيه الرسائل إلى الداخل والخارج، في لحظة تتكثّف فيها محاولات نزع السلاح تحت عناوين دولية وداخلية متزامنة.

وبحسب مصادر مطّلعة، لم يكن كلام الشيخ قاسم دفاعياً بقدر ما كان تحذيرياً مبطّناً، حيث أراد من خلاله تأطير الموقف ضمن معادلة واضحة: لا دولة قابلة للحياة بلا عناصر قوة، ولا مقاومة قادرة على الصمود من دون حاضنة وطنية. فحين يربط بين بقاء السلاح وبقاء لبنان، لا يفعل ذلك من باب المزايدة أو استدعاء خطاب مألوف، بل من موقع يُدرك حجم التحولات الإقليمية، ويقرأ ما بين سطور المواقف الأميركية والإسرائيلية. لذلك، يعبّر الخطاب عن قناعة متزايدة لدى "الحزب" بأن الهجمة الحالية لم تعد تتعلّق بقرار الحرب أو السلم، بل بتفكيك عناصر القوة التي حالت دون إخضاع لبنان حتى الآن.
وفي هذا الإطار، ترى المصادر أنّ "الحزب" يتعامل مع الدعوات الداخلية لنقاش مسألة السلاح على أنها ليست سوى واجهة لعملية أوسع، إذ يرى أن المرحلة لا تحتمل ترف النقاش ولا متّسع للمزايدات، لأنه من الواضح أنّ المطلوب ليس حواراً وطنياً، بل تسليماً ضمنياً، وخلق فراغ استراتيجي يسمح لإسرائيل بإعادة التموضع ميدانياً وسياسياً. وما يزيد من جدية هذه القراءة، وفق المصادر نفسها، هو إشارة "الحزب" إلى النقاط الحدودية الخمسة، التي يعتبرها مقدّمة لمسار توسعي لا يقف عند الحدود، بل يتسلّل تدريجياً بحجة الأمن ثم يترسّخ كأمر واقع. ولعلّ هذه الهواجس تؤكّدها تصريحات وزير المالية الاسرائيلي بتسلئيل سموتريتش حول نية اسرائيل بعدم الانسحاب من النقاط الخمس.

من جهة أخرى، بدا واضحاً أن حديث الشيخ قاسم عن دور الدولة في التفاوض والتنفيذ لم يكن مجرد إطراء للمؤسسات، بل يشكل تلميحاً إلى أن الدولة، عبر صمتها أو تقصيرها، باتت في موقع المحرّض غير المباشر على المقاومة. وتُفهم الإشارة إلى مسؤولية الدولة، وفق المصادر، على أنها دعوة لتوزيع الكلفة السياسية والميدانية، لا للتنصل من المسؤولية. وهذا التحوّل يعكس شعوراً داخلياً بأن محاولة تطويق "الحزب" تجري بغطاء رسمي لبناني خجول، أو ربما مهادن، يتماهى مع الضغوط الخارجية.

في السياق ذاته، ترى المصادر أنّ "الحزب" لم يعد يفرّق بين من يدعو لنزع سلاحه بحسن نية، ومن يفعل ذلك تماهياً مع أجندات خارجية، إذ تحوّلت دعوة نزع السلاح، من وجهة نظره، إلى مطالبة مكشوفة بتجريد لبنان من حق الدفاع عن النفس، حيث انه لم يعُد يرى في الجدل الدائر نقاشاً داخلياً، بل امتداد لضغط خارجي يتسلل من بوابة الشعارات الوطنية.

وبالتوازي مع ذلك، حمل استحضار ملف سوريا دلالات تتجاوز التضامن السياسي أو التحليل الإقليمي، إذ تشير المصادر إلى أن الحزب أراد الربط المباشر بين ما يجري في الجنوب اللبناني، وما يُحضّر في الجنوب السوري. فالحديث عن المجازر في السويداء، والتشكيك بالقبول الأميركي بالحكم السوري الجديد، يعكسان، من وجهة نظر "الحزب"، تقاطعاً بين المشروع الإسرائيلي والمشروع الأميركي في أكثر من ساحة. بالتالي، فإن الاستهداف لا يطال فقط المقاومة في لبنان، بل كل منظومة إقليمية ترفض الانخراط في محور التطبيع أو الخضوع للوصاية الجديدة.

وفي ضوء ذلك، لا يمكن فصل الحديث عن إعادة الإعمار عن الأبعاد السياسية الكامنة فيه، إذ يرى "الحزب" أن هذا الملف تحوّل إلى ورقة ضغط تستخدمها بعض الدول لتقويض موقع المقاومة من البوابة الاقتصادية. فحين يُربط الإعمار بوقف العدوان، ويُطلب من الدولة أن تتحمّل مسؤولية تأمين هذا الشرط، فإن الرسالة الضمنية تقول إن أي مشروع إنقاذ داخلي سيبقى رهينة ميزان القوة مع العدو، لا رهناً بإرادة دولية محايدة أو دعم غير مشروط.

رغم ذلك، حرص الخطاب على ترك نافذة مفتوحة للحوار، وإن بشروط محددة، حيث أن عبارة "أوقفوا العدوان وخذوا منا أفضل تجاوب" لا تمثّل عرضاً سياسياً مفتوحاً، بل تشكّل سقفاً تفاوضياً واضحاً. فالحزب لا يَعِد بنقاش بلا ضوابط، بل بتجاوب مضبوط بميزان السيادة والمعادلات التي فرضها ميدانياً. ما يعني أن أي تفاوض على السلاح لن يكون ممكناً قبل تغيير الواقع القائم، لا في الجنوب فحسب، بل في مجمل التوازنات الداخلية والخارجية.

في المحصلة، حمل خطاب الشيخ نعيم قاسم تحولاً لافتاً في اللهجة، ليس نحو التصعيد بقدر ما هو نحو حسم موقع "الحزب" في المعادلة الوطنية. إذ لم يعُد يتحدث من موقع المدافع عن خياراته، بل من موقع المحذّر من انهيار الدولة إذا جُرّدت من أوراق قوتها. ومن هذا المنطلق، تقول المصادر إن "الحزب" تعمّد إظهار الانفتاح في الشكل، مع الإبقاء على المضمون ضمن ثوابت واضحة لا تقبل التأويل: تمسّك بالدور، ورفض لأي صيغة تستهدف تغيير قواعد الاشتباك الداخلية أو الخارجية، على قاعدة أن المسألة لم تعُد مرتبطة بالسلاح فحسب، بل بطبيعة التموضع الوطني في لحظة مصيرية. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة موقف الرئيس بري من الجلسة يرتبط بضرورة بحث ملف السلاح تحت سقف البيان الوزاري (الجديد) Lebanon 24 موقف الرئيس بري من الجلسة يرتبط بضرورة بحث ملف السلاح تحت سقف البيان الوزاري (الجديد) 31/07/2025 11:01:37 31/07/2025 11:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني: المطلوب أن يكون الجميع تحت سقف الدولة Lebanon 24 البعريني: المطلوب أن يكون الجميع تحت سقف الدولة 31/07/2025 11:01:37 31/07/2025 11:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: تحت عنوان أمن "إسرائيل" لا تظل أيّ زاوية إلاّ ويريدون تفتيشها واحتلالها وضربها Lebanon 24 قاسم: تحت عنوان أمن "إسرائيل" لا تظل أيّ زاوية إلاّ ويريدون تفتيشها واحتلالها وضربها 31/07/2025 11:01:37 31/07/2025 11:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة لافتة من نعيم قاسم Lebanon 24 رسالة لافتة من نعيم قاسم 31/07/2025 11:01:37 31/07/2025 11:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً عون: المرحلة مصيرية ولا تحتمل مزايدات ولتنفيذ حصرية السلاح بكل مسؤولية Lebanon 24 عون: المرحلة مصيرية ولا تحتمل مزايدات ولتنفيذ حصرية السلاح بكل مسؤولية 09:59 | 2025-07-31 31/07/2025 09:59:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بروتوكول تعاون أكاديمي بين الجامعة اللبنانية وقوى الأمن الداخلي Lebanon 24 بروتوكول تعاون أكاديمي بين الجامعة اللبنانية وقوى الأمن الداخلي 10:55 | 2025-07-31 31/07/2025 10:55:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأسمر: للمبادرة الى تطبيق غلاء المعيشة على الرواتب Lebanon 24 الأسمر: للمبادرة الى تطبيق غلاء المعيشة على الرواتب 10:18 | 2025-07-31 31/07/2025 10:18:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الخازن: سيادة لبنان وقراره الحر ليسا موضع مساومة أو خضوع Lebanon 24 الخازن: سيادة لبنان وقراره الحر ليسا موضع مساومة أو خضوع 10:17 | 2025-07-31 31/07/2025 10:17:28 Lebanon 24 Lebanon 24 "رابطة قدماء القوى المسلحة": المساعدات تبقى حلولًا موقتة Lebanon 24 "رابطة قدماء القوى المسلحة": المساعدات تبقى حلولًا موقتة 10:12 | 2025-07-31 31/07/2025 10:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" Lebanon 24 بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" 08:29 | 2025-07-31 31/07/2025 08:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! 21:39 | 2025-07-30 30/07/2025 09:39:29 Lebanon 24 Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة 14:27 | 2025-07-30 30/07/2025 02:27:53 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 09:59 | 2025-07-31 عون: المرحلة مصيرية ولا تحتمل مزايدات ولتنفيذ حصرية السلاح بكل مسؤولية 10:55 | 2025-07-31 بروتوكول تعاون أكاديمي بين الجامعة اللبنانية وقوى الأمن الداخلي 10:18 | 2025-07-31 الأسمر: للمبادرة الى تطبيق غلاء المعيشة على الرواتب 10:17 | 2025-07-31 الخازن: سيادة لبنان وقراره الحر ليسا موضع مساومة أو خضوع 10:12 | 2025-07-31 "رابطة قدماء القوى المسلحة": المساعدات تبقى حلولًا موقتة 10:00 | 2025-07-31 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 31/07/2025 11:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 31/07/2025 11:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 31/07/2025 11:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عن خطاب الرئيس عون... هذا ما قيل
  • البرهان يفاجئ أهالي حطاب بهذه الخطوة
  • رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت!
  • “الوطني الاتحادي” يترأس جلسة في المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات في جنيف
  • البرهان يلتقي ممثل الاتحاد الأفريقي ومجلس السلم يدين الحكومة الموازية
  • وفد من الكتلة الوطنيّة زار عون: دعم كامل للبدء بتنفيذ خطاب القسم
  • كيف أقلق البرهان واشنطن وتل أبيب؟
  • ‘الاتحاد الإفريقي” يكشف موقفه من “الدعم السريع” ويفاجئ “البرهان”
  • البرهان يدفع بتوصيات مهمة وعاجلة لوزراء حكومة “الأمل”
  • بين خطابين.. خليل الحية والجنرال السيسي