ببطارية جبارة.. سمارت ووتش من أوبو تقيس ضغط الدم وضربات القلب
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أعلنت شركة Oppo مؤخرًا عن موعد إطلاق الجيل القادم من هواتفها القابلة للطي المتميزة ومن المقرر أن يظهر طراز Find N5 لأول مرة في السوق المحلية للعلامة التجارية في الصين في 20 فبراير 2025. ولكن يعد هذا الهاتف القابل للطي ليس الوحيد، حيث تم تأكيد إطلاقه مع ساعة Oppo Watch X2 الجديدة أيضًا. وإليك أهم تفاصيله.
أكدت شركة Oppo مؤخرًا موعد إطلاق الجيل القادم من هواتفها القابلة للطي المتميزة. ومن المقرر أن يظهر طراز Find N5 لأول مرة في السوق المحلية للعلامة التجارية في الصين في 20 فبراير 2025. ولكن هذا الهاتف القابل للطي ليس الوحيد، حيث تم تأكيد إطلاقه مع Oppo Watch X2 الجديدة أيضًا. وإليك أهم مميزاتها
موعد إطلاق ساعة Oppo Watch X2ومن المقرر أن تطلق شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة أحدث هواتفها الذكية الرائدة في الصين في 20 فبراير أيضًا. وعند الإعلان عن تاريخ إطلاقه، شاركت شركة Oppo أيضًا نظرة أولى رسمية على الجهاز في ملصق لصورة تشويقية وقد كشف هذا الملصق التشويقي عن تصميمه الكامل،
ساعة اوبو ووتش X2
على الجانب الآخر تم إدراج ساعة Oppo Find N5 وWatch X2 أيضًا للطلب المسبق في السوق الصينية. و ستتميز ساعة Oppo Watch X2 بإطار من التيتانيوم مع تشويقات تعرض ثلاثة خيارات ألوان على الأقل مع أحزمة متطابقة. يتضمن ذلك متغيرًا باللون الفضي والأزرق والأسود.
من المقرر أن يتم إطلاق ساعة Oppo Watch X2 القادمة بدعم لوظيفة تذكير مخاطر ارتفاع ضغط الدم، وتتبع معدل ضربات القلب، ورسم خرائط درجة حرارة المعصم، والعديد من أدوات مراقبة الصحة والرياضة الأخرى. ومن المتوقع أن تصل الساعة الذكية بحجم 46 مم مع شاشة OLED، ودعم eSIM، وبطارية بسعة 648 مللي أمبير مع شحن سريع بقوة 10 وات، ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وNFC، و5ATM، وتصنيف IP68 لمقاومة الماء والغبار. هذه هي كل المعلومات التي لدينا في الوقت الحالي، لذا ابقَ معنا لمزيد من المعلومات.
من المقرر أن يتم إطلاق ساعة Oppo Watch X2 القادمة بدعم لوظيفة تذكير مخاطر ارتفاع ضغط الدم، وتتبع معدل ضربات القلب، ورسم خرائط درجة حرارة المعصم، والعديد من أدوات مراقبة الصحة والرياضة الأخرى. ومن المتوقع أن تصل الساعة الذكية بحجم 46 مم مع شاشة OLED، ودعم eSIM، وبطارية بسعة 648 مللي أمبير مع شحن سريع بقوة 10 وات، ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وNFC، و5ATM، وتصنيف IP68 لمقاومة الماء والغبار. هذه هي كل المعلومات التي لدينا في الوقت الحالي، لذا ابقَ معنا لمزيد من المعلومات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السوق المحلية شركة Oppo الهاتف القابل للطي المزيد من المقرر أن
إقرأ أيضاً:
تحدث بعد 3 أيام فقط.. تحذير من أضرار قلة النوم| دراسة تكشف التفاصيل
توصل العلماء إلى النوم لعدد ساعات قليل لمدة 3 أيام كافي لتعريض الجسم لمخاطر عديدة منها أمراض القلب.
أضرار قلة النومدراسة جديدة من جامعة أوبسالا في السويد، وجد الباحثون أن ثلاث ليالٍ فقط من النوم المحدود، حوالي أربع ساعات في الليلة، تُسبّب تغيرات في الدم مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب.
قام الباحثون بدراسة البروتينات الالتهابية في الدم وهي جزيئات يُنتجها الجسم عند التعرض للإجهاد أو عند مواجهة المرض و عندما تبقى هذه البروتينات مرتفعة لفترة طويلة، فإنها قد تُلحق الضرر بالأوعية الدموية وتزيد من خطر الإصابة بمشاكل مثل قصور القلب، وأمراض القلب التاجية، والرجفان الأذيني (عدم انتظام ضربات القلب).
تفاصيل الدراسة
وشملت الدراسة 16 شابا يتمتعون بصحة جيدة، حيث قضوا عدة أيام في مختبر، حيث تم التحكم بعناية في كل شيء، بدءا من وجبات الطعام الخاصة بهم وحتى مستويات نشاطهم والتعرض للضوء.
اتبع المشاركون روتينين: ثلاث ليالٍ من النوم الطبيعي (٨.٥ ساعات) وثلاث ليالٍ من النوم المُقيّد (٤.٢٥ ساعات).
بعد كل مرحلة نوم، أكمل الرجال تمرينًا قصيرًا وعالي الكثافة لركوب الدراجات، وفُحص دمهم قبل وبعد ذلك.
قام الباحثون بقياس ما يقرب من 90 بروتينًا مختلفًا في عينات الدم ووجدوا أن الحرمان من النوم أدى إلى ارتفاع واضح في مؤشرات الالتهاب المرتبطة بأمراض القلب وبينما تُعزز التمارين الرياضية عادةً البروتينات الصحية مثل الإنترلوكين-6 والعامل العصبي المشتق من الدماغ (BDNF) (اللذين يدعمان صحة الدماغ والقلب)، إلا أن هذه الاستجابات كانت أضعف بعد قلة النوم.
الشباب عرضة للخطر
من اللافت للنظر أن هذه التغييرات حدثت حتى لدى البالغين الأصحاء، وبعد بضع ليالٍ فقط من قلة النوم وهذا أمرٌ مثير للقلق نظرًا لشيوع معاناة البالغين من قلة النوم من حين لآخر، حيث يعمل حوالي ربع الأشخاص في نوبات عمل تُسبب اضطرابًا في أنماط النوم.
اكتشف الباحثون أن وقت سحب الدم كان له تأثير: إذ تفاوتت مستويات البروتين بين الصباح والمساء، وزاد هذا التفاوت عند قلة النوم.
رغم أن الحياة العصرية تشجعنا غالبًا على استبدال النوم بالإنتاجية أو التواصل الاجتماعي أو قضاء الوقت أمام الشاشات، إلا أن دراسات كهذه تُذكرنا بأن الجسم يُسجل نتائجه بهدوء، وبشكل كيميائي تلقائي ولايسمح بأى تنازلات وإلا سيتسبب في معاناتنا.