موقع النيلين:
2025-06-10@13:34:01 GMT

الهلال السوداني يوضح موقف الثنائي المصاب

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

كشف الجهاز الطبي بنادي الهلال السوداني، موقف اللاعب السنغالي إيمي تندينج، بعد تواجده خلال الفترة السابقة في العاصمة القطرية الدوحة والتقائه بعدد كبير من الأطباء المختصين في إصابته.

وأوضح الجهاز الطبي أنه بناء على ما تم الفترة السابقة تقرر وضع برنامج طبي للاعب في المرحلة المقبلة على أن يزاول نشاطه بشكل طبيعي ولكن تحت الرعاية الطبية.


وكان السنغالي إيمي تندينج قد تعرض للإصابة في مباراة الهلال أمام يانج أفريكانز ضمن منافسات دور مجموعات دوري أبطال أفريقيا، والتي جمعتهما يوم 12 من الشهر الماضي وانتهت بخسارة الفريق السوداني (0-1).

وفيما يتعلق بالجناح المالي الشاب اداما كوليبالي فقد اشتكى من آلام على مستوى منطقة الحوض وخضع لعدد من الفحوصات الطبية في موريتانيا وفي انتظار النتائج لمعرفة مدة الغياب.

كووورة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تعرف على قانون التمرد الذي فعّله ترامب وحالات استخدامه السابقة

فعّل الرئيس الأميركي دونالد ترامب قانون التمرد لمواجهة تصاعد الاحتجاجات في ولاية كاليفورنيا، مستندا إلى صلاحيات قانونية تتيح له نشر قوات عسكرية داخلية لمواجهة ما يعتبره تهديدا للأمن والنظام العام في البلاد.

وتأتي هذه الخطوة على خلفية حملة أمنية مشددة تقودها إدارة ترامب ضد مهاجرين غير موثقين في مدينة لوس أنجلوس، وسط تصاعد التوترات مع حاكم الولاية غافن نيوسوم الذي انتقد بشدة لجوء الإدارة الفدرالية إلى القوة.

وبموجب أوامر رئاسية، أعلن الجيش الأميركي نشر 700 من عناصر مشاة البحرية في لوس أنجلوس لحماية المنشآت الفدرالية، في حين أكدت وزارة الدفاع الأميركية تعبئة ألفي جندي إضافي من الحرس الوطني لتأمين المدينة ومحيطها.

وامتدت الاحتجاجات التي اندلعت في كاليفورنيا إلى ما لا يقل عن 9 مدن أميركية أخرى، من بينها نيويورك وفيلادلفيا وسان فرانسيسكو، وفق تقارير إعلامية محلية، مما زاد من الضغط على السلطات الفدرالية لاتخاذ إجراءات حازمة.

وقال ترامب إن المتظاهرين الذين يعتدون على قوات الحرس الوطني "سيدفعون الثمن"، في إشارة واضحة إلى نيته المضي قدما في نهج الحسم الأمني، معتمدا على قانون التمرد الفدرالي كأساس دستوري لتحركه.

إعلان خطر التمرد

وينص القانون الأميركي على أن للرئيس سلطة تعبئة الحرس الوطني أو القوات المسلحة في حال وجود "تمرد" أو "خطر تمرد"، أو عندما تعجز السلطات المحلية عن تنفيذ القوانين الاتحادية أو ضمان الأمن العام.

ويعود هذا القانون إلى عام 1807، وقد استخدم في عدة مناسبات تاريخية بارزة، أبرزها في عام 1957، حين أمر الرئيس دوايت آيزنهاور بنشر قوات الجيش لحماية طلاب سود من التمييز العنصري في مدينة ليتل روك بولاية أركنساس.

وفي ستينيات القرن الماضي، فعّل الرئيس ليندون جونسون القانون ذاته عامي 1965 و1967، لقمع اضطرابات عرقية شهدتها مناطق عدة من البلاد، في سياق تصاعد التوترات حول الحقوق المدنية والمساواة العرقية.

أما الاستخدام الأبرز والأخير لهذا القانون فكان في عام 1992، عندما طلب حاكم ولاية كاليفورنيا من الرئيس جورج بوش الأب التدخل بقوات الجيش لوقف أعمال شغب عنيفة اندلعت بعد تبرئة شرطيين ضربوا المواطن الأسود رودني كينغ.

وتبرر إدارة ترامب اللجوء إلى القانون بأن الاحتجاجات الأخيرة تشكل تهديدا للنظام العام، وأن سلطات الولاية لم تعد قادرة بمفردها على تنفيذ القوانين وضبط الأمن، خاصة في ظل تصاعد العنف وتهديد المنشآت الفدرالية.

مقالات مشابهة

  • تعرف على قانون التمرد الذي فعّله ترامب وحالات استخدامه السابقة
  • الحكم الثنائي
  • بعد ضجة زفاف شاب.. هل يستطيع المصاب بمتلازمة داون الزواج وكم سنة يعيش؟
  • عن زيارة الثنائي الأميركي بولس وبرّاك.. هذا ما قاله موسى
  • هل تشهد فترة ترامب موجة تقلبات اقتصادية كبرى؟.. خبير يوضح
  • وزير الأوقاف يبحث مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية تعزيز التعاون الثنائي
  • خطيب داكوتا جونسون السابق يدعمها بعد الانفصال
  • ماذا يعني نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس؟.. نماذج التجارب السابقة
  • إنزاغي في لقائه الأول بلاعبي الهلال: “أتشرف أن أكون بينكم.. وهدفنا الفوز”.. فيديو
  • رومانو: الهلال يحجز موعد الفحص الطبي لأوسيمين والقرار النهائي يقترب