فيديو| القطيف تتزين بـ 800 ألف زهرة في "مهرجان الزهور" الرابع
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
انطلقت فعاليات النسخة الرابعة من مهرجان الزهور بمحافظة القطيف، المقامة على ضفاف بحيرة المشاري، بحضور رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح القرني.
ويُعد هذا المهرجان، الذي يقام على مساحة 60 ألف متر مربع ويضم أكثر من 800 ألف زهرة من 10 أنواع موسمية، إضافة نوعية للمشهد السياحي في المنطقة.
أخبار متعلقة "الشرقية الصحي".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم مهرجان الزهور الرابع بالقطيف - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });موقع مميز وفعاليات متنوعةيتميز مهرجان هذا العام بموقعه الاستراتيجي على كورنيش حي المشاري، الذي يربط بين جزيرة تاروت ودارين مع القطيف، مما يتيح إطلالة بحرية خلابة ويسهل الوصول إلى الموقع. وقد تم اختيار هذا الموقع بعناية لتفعيل العروض البحرية والاستفادة من جماليات الموقع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القطيف تتزين ب 800 ألف زهرة في مهرجان الزهور الرابع - اليوم
أوضح آل ضيف أن بلدية محافظة القطيف تسعى من خلال إقامة هذا المهرجان إلى استهداف أكبر شريحة من الزائرين، وتسليط الضوء على المواقع السياحية المتنوعة في المحافظة. مضيفا أن البلدية حريصة على تنفيذ العديد من المناشط والفعاليات التي تسهم في إسعاد الجميع، وتعزيز جودة الحياة في المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مهرجان الزهور القطيف المهرجان المشهد السياحي محافظة القطيف الجذب السياحي عروض مسرحية المناشط والفعاليات article img ratio
إقرأ أيضاً:
من هوليود إلى الفاتيكان.. البابا لاوون الرابع عشر ينتمي لعائلة المشاهير
في كشف غير مسبوق أثار اهتمام الأوساط الدينية والإعلامية، تبين أن بابا الفاتيكان البابا لاوون الرابع عشر، الذي تولّى مؤخرًا منصب رأس الكنيسة الكاثوليكية، يرتبط بصلة قرابة بعيدة مع عدد من الشخصيات الفنية والسياسية المعروفة على مستوى العالم.
وبحسب ما ورد في تقرير بثّه أحد البرامج الوثائقية المتخصصة في تتبع الأنساب، فإن البابا الجديد، واسمه عند الولادة "روبرت فرانسيس بريفوست"، وهو من مواليد مدينة شيكاغو في الولايات المتحدة، ينحدر من سلالة واسعة النطاق تمتد جذورها إلى القرن السادس عشر، وتجمعه روابط دم بعيدة مع أسماء لامعة في عالم الفن والسياسة.
ومن بين هذه الأسماء، تبرز أسماء فنية شهيرة مثل الفنان الكندي الشاب المعروف جاستن بيبر، والمغنية العالمية مادونا، والممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، حيث تبين أن هناك سلفًا مشتركًا من جهة والدته يربطه بهم، وهو شخص ولد في نهاية القرن السادس عشر في منطقة فرنسية الأصل.
ولم تقتصر صلات القرابة على مشاهير الفن، بل شملت كذلك شخصيات سياسية رفيعة المستوى، منها وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون، ورئيس وزراء كندا الحالي جاستن ترودو، إضافة إلى والده بيير ترودو، الذي سبق له أن شغل المنصب ذاته.
كما تبين أن للبابا صلة قرابة بالكاتب الأمريكي المعروف جاك كيرواك، أحد أبرز رموز الأدب الحديث.
وبحسب البرنامج تشير التحليلات التاريخية إلى أن أصول البابا العائلية متعددة وممتدة، حيث تشمل مناطق مثل فرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا، وكوبا، وكندا، وهاييتي، وغوادلوب الواقعة في البحر الكاريبي، وهو ما يعكس الصورة الواسعة للهجرات العائلية عبر الأجيال في القارة الأميركية.
وقد أثار هذا الكشف اهتمامًا بالغًا، لاسيّما أن البابا لاوون الرابع عشر يعد أول بابا من أمريكا الشمالية يتولى هذا المنصب الرفيع، وقد ركز في أول خطاب له من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان على أهمية التواصل بين الشعوب، والدعوة إلى التسامح والانفتاح بين الثقافات.
وقال في كلمته التي ألقاها أمام الآلاف من المؤمنين: "نطمح إلى أن نكون كنيسة تبني الجسور لا الجدران، وأن تكون أبوابها مفتوحة دائمًا للمحبة والحوار والخير، تمامًا كما ترحّب هذه الساحة بالجميع".
هذا الكشف أضفى بُعدًا إنسانيًا جديدًا على شخصية البابا، وفتح باب النقاش حول التداخل العائلي والإنساني في مسارات القيادة الدينية والثقافية على مستوى العالم.