طريقة عمل العيش السوري في 5 دقائق
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
العيش السوري أو الخبز السوري من أنواع الخبز الرقيقة واللذيذة التي تُستخدم في تحضير الشاورما والساندويشات. إليك طريقة تحضيره:
مكونات العيش السوري أو الخبز السوري 3 أكواب دقيق أبيضكوب ماء دافئملعقة كبيرة زيت نباتيملعقة صغيرة سكرملعقة صغيرة ملحملعقة صغيرة خميرة فوريةطريقة تحضير العيش السوري أو الخبز السوري تحضير العجينة: في وعاء، اخلطي الماء الدافئ مع السكر والخميرة واتركيها لمدة 5 دقائق حتى تتفاعل.إضافة المكونات الجافة: أضيفي الدقيق والملح والزيت تدريجياً، ثم اعجني حتى تحصلي على عجينة ناعمة ومتماسكة.التخمير: غطّي العجينة واتركيها في مكان دافئ لمدة ساعة حتى يتضاعف حجمها.التقسيم والفرد: قسّمي العجينة إلى كرات صغيرة، ثم افردي كل كرة على سطح مرشوش بالدقيق حتى تصبح رقيقة.الطهي: سخني مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة، وضعي الخبز لمدة دقيقة أو حتى ينتفخ، ثم اقلبيه على الجهة الأخرى لثوانٍ قليلة.التقديم: يُغطّى العيش السوري بفوطة نظيفة حتى يظل طريًا، ثم يُستخدم في السندويشات أو بجانب الأطباق المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السوري العيش السوري طريقة العيش السوري المزيد العیش السوری
إقرأ أيضاً:
محافظ عدن: الوحدة اليمنية حدث مفصلي.. ودول الاحتلال تريد لليمن أن يتمزق ويتحول إلى كنتونات صغيرة لصالحها
أكد محافظ عدن طارق سلام، أن احتفال اليمنيين بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو، هو احتفاء بمنجز تاريخي جمع شطري الوطن وقضى على التشطير الذي زرعه الاستعمار البريطاني البغيض وكرسه بسلطناته ومشيخاته المصطنعة التي يحاول تكرارها المحتل الجديد.
وأوضح المحافظ سلام أن الوحدة كانت حلما وطموحا لكل يمني حتى تحققت في الـ 22 من مايو 1990م بإرادة شعبية خالصة، وإجماع وطني قضى على كل آمال وأطماع القوى الاستعمارية البغيضة.. مؤكدا أن الوحدة أنهت بقيامها تاريخا من الصراع والحرب بين أبناء الوطن الواحد بدعم وإسناد خارجي.
وأشار إلى أن دول الاحتلال تريد لليمن أن يتمزق وأن يتحول إلى كنتونات صغيرة تعمل لصالحها وتحقق أهدافها ومشاريعها على حساب اليمن وأبنائه لأنهم يدركون أن توحد اليمنيين دون حضور مؤامراتهم الخبيثة سيكون له شأن عظيم ودور مؤثر على مستوى الجزيرة والإقليم والعالم بأسره.
وبين محافظ عدن أن الوحدة اليمنية حدث مفصلي ومنجز تاريخي أحدثت تحولا فارقا في حاضر ومستقبل اليمنيين، لأنها جاءت من وعي الشعب اليمني وعزيمته على تجاوز الصعاب ورفضه للتشطير الذي كان وليد الفكر الاستعماري الأجنبي ومشروع تدميري قضى على وحدة وتآخي أبناء الشعب الواحد.
وأضاف “عندما نتحدث أو ندافع عن الوحدة اليمنية وما تتعرض له من تحديات ودعوات تشطيرية، فإننا لا ننطلق في سبيل حمايتها من مجرد حسابات مناطقية واستحقاقات سياسية وإنما من وحي عقيدة إيمانية قائمة في الأساس على الوحدة”.