الكرملين: لا صحة لادعاءات زيلنيسكي بقصف روسيا لمحطة تشيرنوبيل
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أعلن الكرملين الروسي، عدم صحة ادعاءات الرئيس الأوكراني فولاديمير زيلنيسكي بقصف روسيا لمحطة تشيرنوبيل، موضحا: "قواتنا لا يمكنها القيام بذلك"، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل.
وذكر الكرملين، أن روسيا تأمل في الحصول على توضيحات من واشنطن بشأن تصريح نائب ترامب عن إمكانية إرسال قوات أمريكية إلى أوكرانيا للضغط على موسكو.
وأشار، إلى أنّ هناك أشخاص داخل نظام كييف يدفعون باتجاه تعطيل التسوية السلمية في أوكرانيا، كما أنّ روسيا مهتمة بالعمل في مجموعة العشرين لأن مجموعة السبع فقدت زعامتها الاقتصادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا الكرملين المزيد
إقرأ أيضاً:
روسيا تطرح مطالبها للموافقة على قبل وقف إطلاق النار مع أوكرانيا
طالبت روسيا أوكرانيا بسحب قواتها من 4 مناطق أعلنت ضمها إليها قبل أي وقف شامل لإطلاق النار، وذلك وفقًا لمذكرة روسية أُرسلت إلى كييف يوم الاثنين ونشرتها وكالات الأنباء الروسية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });وبموجب الوثيقة التي سُلمت للوفد الأوكراني خلال محادثات في إسطنبول، تُطالب موسكو بانسحاب كامل للجيش الأوكراني من منطقتي دونيتسك ولوغانسك المحتلتين جزئيًا في الشرق، ومن منطقتي زابوريجيا وخيرسون في الجنوب قبل تطبيق وقف إطلاق نار لمدة 30 يومًا.
أخبار متعلقة ترامب: روسيا وأوكرانيا ستباشران محادثات لوقف إطلاق النار"يونيسف" تطالب باستمرار الضغط الدولي لوقف إطلاق النار في غزة"الصحة العالمية" تطالب بوصول المساعدات وتعزيز النظام الصحي في غزةاعتراف قانوني دوليوتحدد المذكرة المكونة من 3 صفحات والتي نشرتها وكالتا تاس وريا نوفوستي الرسميتان، مطالب روسيا لإنهاء النزاع في أوكرانيا، باعتراف قانوني دولي بهذه المناطق، وبشبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014 على اعتبارها أراضي روسية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } روسيا وأوكرانيا تعقدان محادثات في إسطنبول - Bloomberg
كما تدعو روسيا في المذكرة إلى رفع العقوبات الاقتصادية عنها، وتخلي كييف عن مطالبها بتعويضات من موسكو التي تشن هجوما واسع النطاق على أوكرانيا منذ العام 2022.
الحد من حجم الجيش الأوكراني
وتشترط المذكرة أيضًا "حياد" أوكرانيا وتخليها عن فكرة الانضمام إلى تحالفات عسكرية، في حين تسعى كييف للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).
كما تنص على ضرورة الحد من حجم الجيش الأوكراني.
كذلك تشترط الوثيقة وقف شحنات الأسلحة الغربية إلى كييف، وإنهاء تبادل المعلومات الاستخباراتية، بالإضافة إلى حظر نشر الأسلحة النووية في أوكرانيا.
كما تطالب روسيا في الوثيقة بأن تُطلق أوكرانيا سراح "السجناء السياسيين" العسكريين والمدنيين لديها، وتلتزم باحترام "حقوق وحريات ومصالح الناطقين بالروسية" على أراضيها.
تنص الوثيقة أيضًا على حل "الجماعات القومية الأوكرانية" داخل القوات المسلحة.
وسبق أن رفضت أوكرانيا هذه المطالب مرارا.