أحمد جميل: جهاز تنمية المشروعات ساعدني في توسيع مصنع الدهانات ودعمني بالتمويل
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
قال أحمد جميل، أحد المستفيدين من مشروعات جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، إنه بدأ عمله في مجال الدهانات فور تخرجه من الجامعة، حيث عمل في شركة دهانات في المبيعات لمدة ثلاث سنوات، ثم أسس مشروعه الخاص في عام 2009 لتجارة وتوزيع الدهانات بالجملة.
وخلال لقاءه ببرنامج "الخلاصة" المذاع على قناة "المحور"، أشار جميل إلى أنه في عام 2018 أسس مصنعًا للدهانات "كورقيات"، وفي عام 2019 قرر التوجه إلى جهاز تنمية المشروعات للحصول على الدعم اللازم لتوسيع مشروعه.
وقال إنه كان يحتاج إلى تمويل للمعدات والمواد الخام لضمان انطلاق المشروع بقوة.
دعم ممتاز من جهاز تنمية المشروعاتوأوضح جميل أن معاملته مع جهاز تنمية المشروعات كانت ممتازة، حيث حصل على تمويل يصل إلى 50% تقريبًا من قيمة المعدات اللازمة لمشروعه.
وأضاف أنه كان يحتاج إلى 3 مليون جنيه للحصول على هذه المعدات، وتمكن من الحصول على المبلغ في غضون شهرين أو ثلاثة، مما ساعده في تعزيز وتوسيع مشروعة بنجاح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروعات الصغيرة جهاز تنمية المشروعات التمويل الدهانات أحمد جميل المزيد جهاز تنمیة المشروعات
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن توسيع عملياته العسكرية في غزة
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ورئيس أركانه إيال زامير مواصلة التقدم وتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة بغض النظر عن أي مفاوضات.
وأوضح كاتس أن تقدم القوات الإسرائيلية في غزة سيتم باستخدام كل الوسائل اللازمة لحماية الجنود والقضاء على من وصفهم بالقتلة في حركة حماس.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي إنه "إما أن تطلق حماس سراح الرهائن أو تباد"، وفق تعبيره.
من جانبه، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إنه أصدر تعليمات إلى قواته بتوسيع نطاق العملية العسكرية لتشمل مناطق إضافية في جنوب وشمال قطاع غزة.
وأكد زامير خلال جولة في جنوب القطاع برفقة قادة عسكريين أن الجيش الإسرائيلي "يواصل تطهير مساحات واسعة من البنية التحتية لحماس وفق خطة محكمة حتى إعادة الرهائن والقضاء على قدرات حماس العسكرية".
ويأتي التصعيد الإسرائيلي رغم المناشدات الدولية وجهود الوسطاء الرامية لوقف الحرب ووضع حد لمعاناة السكان في القطاع الذين يعيشون كارثة إنسانية غير مسبوقة بسبب الحصار والحرب المستمرة منذ 20 شهرا.
ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، مما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.
إعلانوبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود.