3 طرق سريعة وفعالة للسيطرة على التوتر
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
إن الإجهاد جزء من الحياة، فهناك كل أنواع الضغوط وكل أشكال ردود الفعل تجاهها، إن تعلم كيفية إدارة استجابتنا لها هو مفتاح العيش حياة صحية.
ببساطة، يصف الإجهاد العديد من المطالب والضغوط التي نواجهها جميعًا، بدرجة ما، كل يوم، هذه المطالب جسدية أو عقلية أو عاطفية أو حتى كيميائية بطبيعتها، تشمل كلمة "إجهاد" كلًا من الموقف المجهد، المعروف باسم العامل المسبب للإجهاد، والأعراض التي تعاني منها تحت الضغط، أو استجابتك للإجهاد.
- خذ وقتًا للراحة
قبل أن تصل إلى نقطة الانهيار، خذ وقتًا للعزلة، خذ وقتًا لرعاية نفسك، بعيدًا عن هموم ومسؤوليات العالم، ابحث عن وقت للقوة الداخلية والشفاء العاطفي.
- ضع حدودًا
لا تتردد أبدًا في قول "لا" قبل أن تتعهد بالكثير من الالتزامات، وخاصةً إذا كنت تحاول تحقيق التوازن بين العمل والأسرة، فمن المهم تحديد الأولويات، إن قول "لا" يمكن أن يساعد في تقليل التوتر إلى مستوى يمكن التحكم فيه ويمنحك مزيدًا من التحكم في حياتك.
- حاول الزفير
يمكن للتنفس أن يقيس ويغير حالتك النفسية، مما يجعل اللحظة العصيبة تزيد أو تنقص من شدتها، من خلال الانتباه إلى تنفسك، وخاصة الزفير أثناء اللحظات المتوترة، ستشعر بمزيد من الاسترخاء.
يُعتقد أن ممارسة الرياضة تزيد من إفراز الإندورفين، وهي مواد يتم إنتاجها بشكل طبيعي في المخ وتحفز الشعور بالسلام النفسي، وتُظهِر العديد من الدراسات أن ممارسة الرياضة ، إلى جانب مستويات الإندورفين المرتفعة، تعمل بالفعل على زيادة الثقة بالنفس وتقدير الذات وتقليل التوتر.
المصدر webmd
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التوتر أسباب التوتر الإجهاد المزيد
إقرأ أيضاً:
تعاني من ألم الساقين.. إليك طرق بسيطة لتجنب هذا الألم
يعانى أغلب الأشخاص من ألم فى الساقين من وقت إلى آخر، وقد يكون ألم الساق المؤقت علامة حمراء على أن الكوليسترول قد سيطر على الشرايين فقد يعد ارتفاع الكوليسترول هو مقدمة لمشاكل صحية خطيرة مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية ويمكن أن تؤدي المستويات المرتفعة من الكوليسترول غير المعالجة في الدم إلى زيادة تراكم الترسبات في الشرايين وإعاقة تدفق الدم إلى ساقيك
هذا الألم ناتجًا عن أسباب متعددة، وللوقاية منه، يمكن اتباع النصائح التالية وفقا لموقع إكسبريس.
أسباب ألم الساقين و كيفية الوقاية منه ..1- تخصيص بعض الوقت لتمديد العضلات قبل وبعد ممارسة التمارين الرياضية، للحدّ من الألم الناتج عن النشاط البدني.
2- تناول أطعمة غنية بـ البوتاسيوم مثل الموز، والدجاج، والبروتين، للحفاظ على صحة العضلات والأوتار.
3- الحفاظ على وزن صحي، مع الحرص على ممارسة الرياضة لمدة لا تقل عن 30 دقيقة يوميًا.
4- تجنّب التدخين، لما له من تأثير سلبي على الدورة الدموية وصحة العضلات.
4- مراقبة مستويات الكوليسترول وضغط الدم ، واتخاذ الإجراءات الوقائية للحفاظ عليهما في المستوى الطبيعي.
5- تقليل أو تجنّب تناول الكحوليات.
6- ارتداء أحذية مريحة وداعمة عند المشي أو ممارسة الرياضة.
7- شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم ومنع تقلصات الساق.
8- تجنّب الثبات في وضعية واحدة لفترات طويلة، فالجلوس المطوّل قد يزيد من خطر الإصابة بجلطات دموية في الساق.
المداومة على هذه العادات الصحية تساهم في تقليل خطر الإصابة بآلام الساق وتحسين جودة الحياة.