بمواصفات وبطارية جبارة.. تعرف على أفضل سماعة لاسلكية في 2025
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
طرحت شركة Apple للتو زوجًا جديدًا من سماعات الأذن اللاسلكية Powerbeats Pro 2، والتي تعد أحدث إصدار من Beats التي تمتلكها Apple، والتي تقدم بعض الترقيات المثيرة للاهتمام التي تتفوق على AirPods Pro 2 في جوانب معينة.
ولكنها تأتي بالعديد من و التي تضعها في مواجهة سماعات AirPods Pro 2 الرائدة من Apple.
مواصفات سماعات أبل ايربودز برو 2
تتميز سماعات AirPods Pro 2 بتصميم لا يحتاج إلى مقدمة.
من ناحية أخرى، تتبع سماعات Powerbeats Pro 2 فلسفة مختلفة تمامًا. تتميز سماعات الأذن هذه المخصصة للرياضة بتصميم خطاف فوق الأذن يوفر ملاءمة أكثر أمانًا و مثالية للتدريبات والأنشطة عالية الكثافة.
سماعات ابل باور بيتس برو 2تعد سماعات الأذن مصنوعة من سبيكة النيكل والتيتانيوم، والتي تُعرف بمرونتها وقدرتها على الاحتفاظ بشكلها. وهذا يعني أنها يجب أن تكون مريحة حتى أثناء جلسات الارتداء الطويلة. أما عن أبرز عيوبها فهي تعد أكبر حجمًا وأكثر ضخامة من سماعات AirPods Pro 2، سواء في سماعات الأذن نفسها أو في علبة الشحن.
أما عن أبعاد السماعة فهي تأتي بارتفاع 30.9 مم × 21.8 مم عرض × 24 مم سُمك و، 5.3 جرام.
على الجانب الآخر أما عن حافظة AirPods Pro 2: 45.2 مم × 60.6 مم × 21.7 مم، 50.8 جرام.
أما حافظة سماعات Powerbeats Pro 2 فهي تأتي بأبعاد 66 مم × 34 مم، 77.7 جرام.
في حين أن سماعات AirPods Pro 2 تعد أصغر حجمًا وأكثر تحفظًا، فإن سماعات Powerbeats Pro 2 توفر ملاءمة لا تسبب أي انزلاق عرضي. إذا كنت تعطي الأولوية للاستقرار، وخاصة أثناء التدريبات، فقد يكون عرض Beats هو الخيار الأفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سماعات الأذن سماعات الأذن اللاسلكية شركة Apple سماعات AirPods Pro 2 سماعات الأذن
إقرأ أيضاً:
أبل لا تهتم بتفوق معالجات كوالكوم الجديدة على رقاقاتها
في خطوة مفاجئة، تشير التسريبات إلى أن شركة Apple قررت تركيز جهودها هذا العام على تحسين كفاءة الطاقة في معالجاتها الجديدة A19 وA19 Pro بدلًا من مطاردة أداء الذروة.
ووفقًا للمسرب الصيني الشهير Fixed Focus Digital عبر منصة Weibo، فإن الشركة الأمريكية لا تمانع في التخلي عن المرتبة الأولى في الأداء لصالح معالج Snapdragon 8 Elite 2 المخصص لسلسلة Galaxy، والذي من المتوقع أن يتفوق على رقائق آبل الجديدة من حيث القوة الحوسبية.
تحسينات متوقعة في الأداء، لكن التركيز على عمر البطاريةرغم أن معالج A19 Pro، الذي سيتم تصنيعه باستخدام الجيل الثالث من عقدة 3 نانومتر من TSMC (N3P)، سيحقق نتائج محسّنة على منصة Geekbench، إلا أن الأولوية ستكون لعمر البطارية.
وتهدف آبل إلى تسجيل نتائج تتجاوز 4000 نقطة في الأداء أحادي النواة و10000 نقطة في الأداء متعدد النواة.
للمقارنة، سجل معالج A18 Pro في هواتف iPhone 16 Pro نتائج تبلغ 3539 و8772 نقطة على التوالي.
من المتوقع أن يتفوق كل من Snapdragon 8 Elite 2 من كوالكوم وDimensity 9500 من ميدياتك وكلاهما يستخدم نفس عقدة 3 نانومتر N3P على رقائق آبل من حيث الأداء الخام، لكن آبل ترد بمستوى عالي من الكفاءة، مما يوفر استهلاكًا أقل للطاقة وعمر بطارية أطول في iPhone 17.
iPhone 17 Air سيكون المستفيد الأكبرمن بين هواتف السلسلة، سيكون iPhone 17 Air هو المستفيد الرئيسي من هذه الاستراتيجية.
سيتميز الجهاز المرتقب بتصميم نحيف للغاية ويحتوي على بطارية صغيرة بسعة 2800 ميلي أمبير فقط.
وهنا تأتي أهمية كفاءة معالجي A19 وA19 Pro، حيث سيتمكن الجهاز من تقديم أداء مقبول بالرغم من صغر البطارية.
معدل تعليمات أعلى لكل دورة (IPC): السر وراء كفاءة آبلورغم أن معالجات آبل الجديدة قد تأتي بترددات أقل من نظيرتها من كوالكوم، إلا أنها تتفوق من حيث معدل التعليمات لكل دورة (IPC)، ما يعني أن وحدات المعالجة المركزية الخاصة بها أكثر فاعلية.
فالمعالج الذي يمكنه تنفيذ تعليمات أكثر في كل دورة زمنية سيقوم بالمزيد من المهام خلال فترة زمنية أقصر حتى وإن كان تردده أقل.
مفاجأة سامسونج: أول هاتف بمعالج 2 نانومتر؟في تطور لافت، أشارت تقارير إلى أن شركة Samsung Foundry قد تنجح في إنتاج معالج بدقة 2 نانومتر بمعدل إنتاج (yield) يبلغ 60% أو أكثر.
في حال تحقق ذلك، فإن معالج Exynos 2600 قد يكون أول شريحة 2 نانومتر تدخل السوق، مستخدمة في هواتف Galaxy S26 وS26+ في أغلب الأسواق.
وفي سابقة تاريخية، قد تتفوق سامسونج على آبل التي كانت دائمًا السباقة في تقديم شرائح بمعمارية رائدة ، مثل 7nm مع iPhone XS وXS Max (A12 Bionic – 2018) و5nm مع iPhone 12 (A14 Bionic – 2020) و3nm مع iPhone 15 Pro (A17 Pro – 2024).
إذا نجحت سامسونج فعلًا في إطلاق Galaxy S26 برقاقة 2nm، فقد تخسر آبل للمرة الأولى لقب "الأول في المعمارية"، وهو ما قد يشكل لحظة فارقة في سباق أشباه الموصلات بين عمالقة التكنولوجيا.