مؤسسة نبيل الكاتب عضو التحالف الوطني تساهم في القافلة الإغاثية العاشرة إلى غزة
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تشارك مؤسسة نبيل الكاتب عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، في القافلة الإغاثية العاشرة إلى قطاع غزة، في إطار التزامها بدعم الأشقاء في فلسطين، وتقديم العون الإنساني للمحتاجين ضمن جهود التحالف.
تخفيف معاناة الأسر المتضررةتأتي هذه المشاركة انطلاقا من حرص المؤسسة على تخفيف معاناة الأسر المتضررة، عبر تقديم الدعم الإغاثي العاجل في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها الشعب الفلسطيني.
وساهمت المؤسسة في تجهيز عدد من الشاحنات المحملة بالمساعدات المتنوعة، التي تشمل المواد الغذائية والإمدادات الطبية والاحتياجات الأساسية، لضمان وصول الإغاثة العاجلة إلى مستحقيها في غزة.
المبادرات الإنسانية والتنمويةتؤكد مؤسسة نبيل الكاتب، استمرارها في دعم الشعب الفلسطيني من خلال التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، والمشاركة الفاعلة في المبادرات الإنسانية والتنموية، إيمانا بأهمية التكافل والتضامن في مثل هذه الأوقات الحرجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني للعمل الأهلي التحالف الوطني فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: أطفال غزة أبرز ضحايا التجويع
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة في قطاع #غزة تسجيل #وفيات جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، جراء #التجويع و #سوء_التغذية، ما رفع عدد ضحايا #التجويع إلى 160 شهيدًا، منهم 91 طفلًا.
وقد حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة ” #يونيسف ” من تفاقم #المجاعة في قطاع غزة، مشيرة إلى أن أطنانًا من الأغذية المنقذة للحياة لا تزال عالقة على الحدود.
وأضافت المنظمة أن “كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من #الأطفال”.
مقالات ذات صلةمن جهتها، دعت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إلى محاكمة ما تُعرف بـ”مؤسسة غزة الإنسانية” (شركة أميركية يقع مقرها الرئيسي في جنيف بسويسرا) وملاحقتها قضائيًا، متهمةً إياها بلعب دور خطير في تسهيل حرب الإبادة.
وقالت المنظمات، في بيانها، إن “المؤسسة الأميركية التي تعمل تحت غطاء إنساني وإغاثي، متورط في قتل أكثر من 1500 فلسطيني من طالبي المساعدات”.
وأشار البيان إلى أن مراكز توزيع الطعام التي أنشأتها المؤسسة في المناطق المصنفة “حمراء” تحولت إلى “معسكرات موت واحتجاز”.
واعتبرت المنظمات أن “مؤسسة غزة الإنسانية” تمارس دورًا خطيرًا يمهد للتهجير والتطهير العرقي، باستخدام سلاح التجويع أداة ضغط وإخضاع.
ويترافق ذلك مع تفاقم المعاناة في القطاع المنكوب، وتأكيدات بأن الجوع بلغ مستوى متقدما، في وقت تتزايد فيه الوفيات جراء التجويع.
تجدر الإشارة إلى أن “مؤسسة غزة الإنسانية” تأسست بعد اندلاع العدوان على غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بتمويل أميركي وتنسيق ميداني مع جيش الاحتلال، وروّج لها كمبادرة لتقديم المساعدات في ظل الحصار.
إلا أن تقارير حقوقية وشهادات ميدانية وثّقت انتهاكات وصفت بالخطيرة، من بينها استهداف مدنيين خلال عمليات توزيع المساعدات.
وأكدت جهات حقوقية دولية، بينها منظمات يهودية وأميركية، أن المؤسسة تُشكل خرقًا للمعايير الإنسانية، وتمثل تهديدًا للحياد والشفافية في العمل الإغاثي، محذّرة من استخدامها كوسيلة ضغط سياسي وأمني ضد سكان غزة.