حظك اليوم برج الحمل الثلاثاء 18 فبراير.. اهتم بالتفاصيل
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
مواليد برج الحمل اجتماعيون بطبيعتهم، وهم من الأبراج المحبة للنظام ويتحملون المسؤولية،كما أنهم دقيقون في أعمالهم، ويحرصون على تقديم الأفضل مهنيا لذا، يطورون من أدائهم، ولديهم نزعة دائمة لتحليل الأمور المهنية والعائلية، وهم متحفظون أحيانا عند التعامل مع الزملاء الجدد.
حظك اليوم برج الحمل 18 فبرايروفيما يلي، توقعات حظك اليوم برج الحمل 18 فبراير 2025 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.
حاجة العمل تتطلب منك مراجعة بعض الأوضاع والتقارير المالية، حتى لا تتعرض لخسائر يا مولود برج الحمل، وحاول أن تفكر وتحلل الأمور المالية بشكل موسع قبل اتخاذ أي قرار غير مناسب.
الوقت ما زال أمامك ولا داعي للتسرع، اطلب نصيحة من المتخصصين، واعلم أن اهتمامك بالتفاصيل سيفيدك كثيرًا، وذلك وفق خبراء الفلك والأبراج.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفيحظك اليوم على الصعيد العاطفي مواليد برج الحمل، أسرتك تحتاج إلى اهتمام زائد من جانبك، إذ إنك كثيرا ما تتجاهل اهتمامات عائلتك، مما يؤثر سلبا على العلاقة فيما بينكم، لذا، احرص على إعادة التفكير في أوضاعك العائلية، وذلك وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد الصحياهتم بصحتك الجسدية والنفسية اليوم، وعزز من طاقاتك العامة عبر ممارسة الأنشطة البدنية، خاصة حال شعورك بالإرهاق العقلي من شدة التفكير المستمر، واحرص على تناول الأطعمة الطازجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحمل الأبراج برج السرطان حظک الیوم برج الحمل على الصعید
إقرأ أيضاً:
تعويض 4500 امرأة من جرينلاند زُرعت لوالب لهن دون موافقتهن
أعلنت وزارة الصحة في كوبنهاغن أمس الأربعاء تعويض نحو 4500 امرأة من جرينلاند بقيمة 300 ألف كرونة دانماركية (حوالي 47 ألف دولار) لكل منهن إذا كن قد تعرضن لزرع أجهزة منع الحمل (اللولب) داخل أرحامهن دون موافقتهن.
وتوصلت الحكومة الدانماركية وأغلبية واسعة في البرلمان إلى اتفاق ينص على تقديم تعويضات مالية للمتضررات من هذه الفضيحة.
وسيكون في مقدور النساء اللواتي زُرعت لهن أجهزة اللولب داخل أرحامهن دون علمهن خلال الفترة من عام 1960 إلى 1991 التقدم بطلبات الحصول على التعويضات اعتبارا من أبريل/نيسان من العام المقبل، على أن يتم صرف المدفوعات في وقت لاحق من العام نفسه.
ووصفت الوزارة هذه الممارسة القسرية لمنع الحمل بـ"فصل مظلم في التاريخ المشترك بين الدانمارك وجرينلاند"، ارتبط بأثمان شخصية باهظة تكبدتها نساء جرينلاند.
وكانت رئيسة الوزراء الدانماركية ميته فريدريكسن قد قدمت اعتذارا رسميا باسم الدولة الدانماركية خلال مراسم أقيمت في سبتمبر/أيلول الماضي في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي داخل مملكة الدانمارك.
وكان أطباء دانماركيون قد زرعوا آلافا من وسائل منع الحمل، خصوصا في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، من دون الحصول على موافقة مسبقة من النساء.
وبحسب ناشطين في مجال حقوق الإنسان في الدانمارك، كان بعضهن لا يتجاوزن 12 عاما من العمر.
ويشتبه في أن السلطات الدانماركية كانت تحاول الحد من نمو السكان في جرينلاند.