المناطق_واس

نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، رعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، مساء اليوم، الحفل السنوي لجمعية “كيان” للأيتام بالمنطقة.

وعند وصول سموه تجول في المعرض المصاحب للحفل، ثم عزف السلام الملكي، وابتدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقت رئيس مجلس إدارة الجمعية سمها الغامدي، كلمة ثمنت فيها تشريف ورعاية سمو نائب أمير منطقة الرياض للحفل، مقدمة الشكر لسمو أمير المنطقة على دعمه، ولسمو نائبه على اهتمامه بمستفيدي الجمعية من الأيتام.

أخبار قد تهمك أمير منطقة الرياض يستقبل رئيس جامعة المجمعة 18 فبراير 2025 - 2:40 مساءً أمير منطقة الرياض يستقبل سفير جمهورية بنجلاديش المعين حديثًا لدى المملكة 12 فبراير 2025 - 4:03 مساءً

وأفادت أن هذا الحفل ‏يأتي لإبراز قدرات أبناء الجمعية الأيتام بعد العمل على بناء وتنمية وتمكين قدراتهم بالشراكة الفاعلة مع مختلف القطاعات.

عقب ذلك شاهد سموه والحضور عرضًا مرئيًا عن الجمعية وأبرز برامجها وأهدافها ومشاريعها، ثم دشّن سموه مبادرة إطلاق منصة “ألفة” للزواج، ومبادرة منصة الإرشاد النفسي والاجتماعي والأسري، ومبادرة براعم موهبة للطفولة المبكرة، ومبادرة محترفي الرياضة والألعاب الإلكترونية.

كما شهد سموه توقيع الاتفاقيات بين الجمعية وشركائها لعام 2025م.

وفي ختام الحفل، كرّم سموه رعاة الحفل وشركاء الجمعية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمير منطقة الرياض جمعية كيان منطقة الرياض أمیر منطقة الریاض

إقرأ أيضاً:

*صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*

صراحة نيوز- الكاتب (المتذمر): نضال أنور المجالي.

يا هلا بالضيف الثقيل! بيوتنا في الشتاء لم تعد بيوتاً، بل صارت مغارة علي بابا للكهرباء الرخيصة، ومقبرة مجانية للأرواح التي لم تجد ثمن مدفأة محترمة!
كل سنة، نفس الفيلم المدبلج باللغة الأردنية الفصحى: “يا حرام، عائلة راحت ضحية..”، “جهاز مقلد، يا ويلي…”، “وين الرقابة؟ يا مسكين…”. المشكلة مش بالكوارث، المشكلة إنه صرنا متعودين عليها وكأنها جزء من التراث الشتوي!
​١. المواصفات والمقاييس: يا حارس البوابة (النائم جداً!)
​يا جماعة “المواصفات والمقاييس”، تحية للسبات الشتوي العميق الذي تتمتعون به!
بصراحة، أنتم تستحقون جائزة “أفضل فريق ينجح في الاختفاء وقت الحاجة”! السوق غارق بـ”الشموسات” التي تشبه قنابل الغاز الموقوتة، والأجهزة التي لو لمسها الماء لتكهرب الحي بأكمله، وأنتم تسألون: “كيف وصل هذا إلى السوق؟”
يا سيدي، وصل بسيارة “كش ملك” تحمل ختم “نموذج مقبول (على مسؤولية التاجر طبعاً!)”.
هل عملكم يقتصر على فحص “عينة نموذجية” واحدة؟ يعني كأنكم حكم مباراة، تنظرون في وجه الكابتن وتقولون: “ما شاء الله، شكلك صحي، يلا العبوا!” ثم تغضون النظر عن اللاعبين الألف المزورين في الملعب!
يا حضرة المسؤول، دم الضحايا في رقبة من سمح لهذه “الخردة” بالدخول. يجب أن تكون المبررات على شكل “بيان اعتزال” وليس “بيان توضيحي”، والتحرك يجب أن يكون أسرع من سرعة انتشار الحريق!
​٢. التجار والمستوردون: الجشع.. الرابح الأبدي!
​إلى تجارنا الكرام، يا من تبيعون “مدفأة الموت” وتحلفون إنها “أصلية بتدفي الحارة كلها”!
بمناسبة الشتاء، ألا تشعرون بـ”تأنيب الضمير” البارد؟ لا تقلقوا، الضمير (الذي هو على الأغلب ماركة صينية مقلدة) لا يعمل إلا بالصيف!
كل “شاحن أبو الربع دينار”، وكل “وصلة كهرباء تذوب أسرع من الثلج”، وكل “صوبة” تشتم رائحة البلاستيك المحترق منها وهي مغلقة… هي ليست بضاعة، بل هي أدوات جريمة معروضة للبيع بتخفيضات مغرية!
نتمنى من وزارة الصناعة والتجارة أن ترفع سقف العقوبة. الغرامة البسيطة؟ هذا تيك أواي للتجار! نريد سجن، إغلاق، ومصادرة أرباحهم لـ “صندوق دعم المواطن المتجمد من البرد”! نريدهم عبرة، ليعلموا أن ثمن الربح السريع هو “المقعد الخلفي في سيارة الشرطة”!
​٣. رسالة للمواطن (يا مسكين): توقف عن لعب القمار بـ”صوبتك”!
​أيها المواطن، يا ضحية الرقابة النائمة والتاجر الجشع، الآن دورك لتكون “الرقيب الشرس على جيبك وحياتك”:
​لا تسترخص دمك: عندما ترى مدفأة سعرها “صدمة” من الرخص، تذكر أنها على الأرجح هي التي ستصدمك في منتصف الليل. لا تلحق السعر الأقل في الأجهزة الحساسة، لأنك ستدفع الفاتورة حياتك، أو على الأقل أثاث منزلك بالكامل!
​ارمِها فوراً: هل شاحن هاتفك ساخن لدرجة أنه يصلح لتحميص الخبز؟ هل وصلتك الكهربائية تُطلق شرارات ضوئية تشبه الألعاب النارية؟ ارمِها في سلة المهملات! لا تراهن على حظك، لأن الحظ في الأردن ينام باكراً!
​التهوية قسَم (قسمة ونصيب!): صوبة الغاز ليست “غرفة عمليات معقمة”! افتح شباكاً صغيراً، “شقفة فتحة” كما يقولون، لكي لا تتحول غرفتك إلى “خيمة صامتة” تودع فيها الحياة بهدوء قاتل!
​خاتمة الاتهام: إلى متى سنظل “نحترق” لنتدفأ؟!
​يا أيها المسؤولون، الصرخة اليوم يجب أن تكون بقوة انفجار مدفأة غاز مهترئة! لا نريد تصريحات “هادئة بعد العاصفة”، نريد تفعيل حقيقي. نريد حملات تفتيش تقتلع هذه الأجهزة القاتلة، وتضع التجار في الزاوية، وتجعل “المواصفات والمقاييس” تستيقظ من غيبوبتها الشتوية.
​لدينا كل الأدوات، لكن ينقصنا “زر التشغيل” الحقيقي. اتقوا الله في أرواح الناس، فالربح السريع لن يساوي “أباريق الماء” التي ستسكبونها على حزنكم بعد فوات الأوان!
​حفظ الله الأردن.. وحمى بيوتنا من “جشع التدفئة”!

مقالات مشابهة

  • *صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*
  • تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير الرياض يحضر الحفل الختامي للعرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية الأصيلة
  • تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير منطقة الرياض يحضر الحفل الختامي للعرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية الأصيلة
  • أمير الشرقية يرعى حفل تكريم الفائزين بجائزة الأحساء للتميز في نسختها الثالثة الاثنين القادم 
  • حمدان بن زايد يستقبل عدداً من كبار المواطنين والمسؤولين وموظفي وموظفات الجهات الحكومية في قصر الظنة
  • أمير الرياض يعزي أبناء علي البرغش في وفاة والدهم
  • أمير منطقة الرياض يعزي أبناء علي البرغش في وفاة والدهم
  • نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية سقياهم
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية سقياهم
  • أمير الشرقية ونائبه يعزيان العتيبي في وفاة والده