حماس: التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة المحتجزين أحياء إلى ذويهم
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أكدت حركة حماس، أن التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة المحتجزين أحياء إلى ذويهم، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقالت حماس:" بذلنا كل ما في وسعنا لحماية المحتجزين إلا أن القصف الإسرائيلي حال دون تمكننا من إنقاذهم".
وأضافت حماس:" أي محاولة لاستعادة المحتجزين بالقوة العسكرية أو العودة إلى الحرب لن تسفر إلا عن مزيد من الخسائر".
وفي وقت سابق، أكد الناطق باسم حركة حماس، عبد اللطيف القانوع، أن الحركة تواصل السعي لإنجاز المرحلة الأولى من الاتفاق بكافة تفاصيله، رغم ما يواجهونه من تعنت من قبل الاحتلال الإسرائيلي الذي يسعى لتقويض أي خطوات نحو تحقيق التفاهمات.
وشدد القانوع على أن إدارة قطاع غزة هي مسألة فلسطينية بحتة، وأن حماس لن تسمح للاحتلال الإسرائيلي أو أي طرف آخر بالتدخل في الشؤون الداخلية للقطاع أو التأثير في قراراته السيادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس اخبار التوك شو قطاع غزة غزة حركة حماس
إقرأ أيضاً:
حماس: لن نناقش المرحلة الثانية من اتفاق غزة قبل إلزام الاحتلال بتطبيق بنود الأولى
#سواليف
أكد عضو المكتب السياسي لحركة #حماس، #حسام_بدران، اليوم الثلاثاء، أن “أي نقاش حول #المرحلة_الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يجب أن يسبقه بشكل واضح ضغط على #الاحتلال من قبل الوسطاء والولايات المتحدة والأطراف المعنية، لضمان التطبيق الكامل لكل بنود #المرحلة_الأولى”.
وقال بدران إن “المرحلة الثانية لا يمكن أن تبدأ ما دام #الاحتلال يواصل خرق الاتفاق والتنصل من التزاماته”.
ورفض بدران تصريحات رئيس أركان الاحتلال إيال #زامير التي قال فيها إن “الخط الأصفر يمثل حدود غزة الجديدة”، مضيفا أن هذه التصريحات تكشف بوضوح عدم التزام الاحتلال ببنود اتفاق وقف إطلاق النار.
مقالات ذات صلةوشدد بدران على أن مختلف الجهات المتابعة للملف الفلسطيني تُجمع على أن الاحتلال لم ينفذ أيًا من الالتزامات المطلوبة منه خلال المرحلة الأولى من الاتفاق.
وبيّن بدران أن الاحتلال ما زال يغلق معبر رفح في كلا الاتجاهين، ويعرقل دخول الخيام والكرفانات المخصصة لإيواء النازحين، ويقلّص بشكل كبير كميات المساعدات الإنسانية الواردة إلى القطاع، إضافة إلى مواصلته ارتكاب جرائم القتل في غزة.
كما أشار إلى أن مواصلة الاحتلال هدم منازل الفلسطينيين داخل ما يسمى بـ”الخط الأصفر” تمثل امتدادًا للأعمال العسكرية التي كان يفترض أن تتوقف منذ اليوم الأول للاتفاق، مؤكّدًا أن هذه الانتهاكات ما زالت مستمرة حتى الآن دون أي التزام فعلي.