تواصل أعمال البناء في ملعب أرامكو ..فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
ماجد محمد
ظهرت ملامح ملعب أرامكو، المقر الرسمي لنادي القادسية وأحد الملاعب المستضيفة لكأس آسيا 2027 وكأس العالم 2034، بطاقة استيعابية تصل إلى نحو 47 ألف مقعد، في أحدث مراحل بنائه.
وأظهر مقطع فيديو حديث تواصل عمليات البناء والإنشاءات حيث برزت المدرجات السفلية والمعالم الخارجية للمشروع الضخم والذى تنفذه شركة أرامكو السعودية، بالتعاون مع مجموعة “روشن”، المطوّر العقاري الوطني الرائد وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة.
ويُتوقع افتتاح الملعب الجديد الذي تم إنشاؤه في مدينة الخبر بحلول في1 يناير 2026م، والذي يتمتع بتصميم عصري ويتسع لأكثر من 47 ألف مشجع، مزودًا بأنظمة تبريد متطورة تضمن راحة الجماهير، كما يضم المشروع مناطق ترفيهية، مراكز تجارية و رياضية، ومرافق تدريب متقدمة، مما يجعله إضافة نوعية للبنية التحتية الرياضية في المملكة.
ويعكس هذا التطور استعداد المملكة لاستضافة كبرى البطولات الرياضية العالمية، مع تقديم تجربة رياضية وترفيهية متكاملة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_UfoVHK-plpt1S3TT_852p.mp4اقرأ أيضا:
ملعب أرامكو في آخر ظهور
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القادسية كأس آسيا 2027 كأس العالم 2034 ملعب أرامكو
إقرأ أيضاً:
العلاج الطبيعي: أغلقنا 200 مركز يديرها منتحلو صفة من خريجي تربية رياضية
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة، أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وشددت النقابة العامة لأطباء العلاج الطبيعي على النقاط التالية:
التربية الرياضية ليست مهنة طبيةتؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
"الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصبتستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
استمرار الحرب على الدخلاءلقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: "لا تنخدعوا بالمظاهر، واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية".
وأكدت النقابة، أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.