اختل توازنهم.. كواليس إصابة 3 عمال سقطوا من علو داخل مسجد بالهرم
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تجري جهات التحقيق بالجيزة، التحقيقات في سقوط 3 عمال أثناء تنفيذهم بعض الأعمال داخل مسجد الخليل وسقوطهم من أعلى بمنطقة الهرم.
واستمعت جهات التحقيق إلى إفادات شهود العيان المحيطين بمسرح الحادث، والذين أفادوا أن السقوط حدث نتيجة اختلال توازن وليس هناك شبهة جنائية وراء الحادث، وذلك بعدما استعلمت عن الحالة الصحية للمصابين، وطلبت تحريات اجهزة الامن حول الواقعة.
البداية بإخطار تلقاه مأمور قسم شرطة الهرم، من إدارة شرطة النجدة بوقوع حادث ووجود مصابين داخل مسجد بمنطقة المنصورية، بدائرة القسم.
وعلى الفور انتقلت أقرب دورية إلى محل البلاغ، وتبين بالفحص اختلال توازن 3 عمال في أثناء تنفيذهم بعض الأعمال داخل مسجد الخليل وسقوطهم من أعلى.
تم نقل العمال الثلاثة إلى مستشفى الهرم للعلاج، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمال سقوط عمال مسجد الهرم داخل مسجد
إقرأ أيضاً:
الطاقة الكامنة في الأهرامات.. وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة| فيديو
أكد الدكتور وسيم السيسي، أستاذ جراحة الكلى والباحث في الآثار المصرية، أن هناك العديد من النظريات العلمية التي طُرحت حول طبيعة بناء الأهرامات ووظيفتها، مستشهداً بما قرأه في أحدث الدراسات المتعلقة بهذا الشأن.
وأضاف الدكتور وسيم السيسي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن إحدى النظريات التي طرحها الباحث “كريس فان دان” تشير إلى أن الأهرامات ربما كانت تُستخدم كمحطات لتوليد الطاقة، اعتماداً على ما يسمى بالصفائح التكتونية التي تقع عليها القارات، وما يصاحبها من اهتزازات تعادل ربع أو نصف درجة على مقياس ريختر.
وأوضح أن هذه الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتية تتحول داخل فراغات الهرم الدقيقة إلى موجات فوق صوتية، وعندما تصطدم تلك الموجات بجدران الهرم المبنية بنسبة 55% من صخر الجرانيت الغني بالكوارتز، فإنها تحدث ما يعرف بتأثير البيزو–إلكتريك، وهو نفس المبدأ المستخدم في أجهزة تفتيت الحصوات بالموجات فوق الصوتية.
ولفت الدكتور وسيم السيسي، إلى أن هذه النظرية ترى أن اصطدام الموجات بالجرانيت؛ يولد ما يسمى بـ«الموجات التصادمية»، وهو ما قد يفسر كيفية إنتاج الطاقة داخل الهرم.
وأشار السيسي إلى أن إحدى التجارب التي استشهد بها أصحاب النظرية تتعلق بوضع تابوت داخل غرفة محكمة الإغلاق داخل الهرم، حيث لم يسمح الإغلاق المحكم بمرور أي شعاع ضوئي، معتبراً أن هذا يدل على دقة هندسية مذهلة وصفها بـ«معجزة عصر الفضاء».