منظمات أمريكية تدعم تسمية الضفة الغربية بـيهودا والسامرة
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أعلنت منظمة القادة المسيحيين الأمريكيين من أجل إسرائيل (ACLI)، عن عقد مؤتمر صحفي في مدينة دالاس في ولاية تكساس، لدعم تغيير اسم الضفة الغربية المحتلة، إلى يهودا والسامرة.
وبحسب "جيروزاليم بوست"، سيكشف الحدث النقاب عن قرار يعيد تأكيد ما يعتقد واضعو الوثيقة، أنه حق الشعب اليهودي في تسمية الضفة الغربية بـ"يهودا والسامرة".
من المقرر أن يتم تسليم القرار، الذي سيوقعه أكثر من 3000 قس مسيحي وقادة تنظيميين من جميع أنحاء الولايات المتحدة، إلى الرئيس دونالد ترامب.
إظهار أخبار متعلقة
كما أعلن "مؤتمر العمل السياسي المحافظ" الأمريكي، أنه يدعم السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة.
وينص القرار، الذي قرأه النائب السابق لمستشار الأمن القومي في الإدارة الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كيه تي ماكفارلاند، على أنه "يجب على الولايات المتحدة وحلفائها الاعتراف بسيادة إسرائيل على يهودا والسامرة".
في وقت سابق، أكدت هيئة البث الإسرائيلية، أنّ اللجنة الوزارية للتشريع صادقت بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون، يهدف إلى تغيير مسمى الضفة الغربية، في التشريعات إلى "يهودا والسامرة".
وأشارت الهيئة إلى أنه من المتوقع أن يتم التصويت على مشروع القانون في الكنيست.
يأتي ذلك في وقت وسع فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إطلاق النار في الضفة الغربية، ما أدى إلى زيادة عدد الشهداء الفلسطينيين، وهي نفس آلية إطلاق النار المتعبة في قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة عربية صحافة إسرائيلية الضفة الغربية الاحتلال غزة امريكا غزة الضفة الغربية الاحتلال طوفان الاقصي صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة یهودا والسامرة الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
اعتقال 40 فلسطينياً من الضفة الغربية
رام الله (وكالات)
أخبار ذات صلةأفاد نادي الأسير الفلسطيني، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت، منذ مساء أمس الأول وحتى صباح أمس، حملة اعتقالات واسعة، طالت 40 مواطناً على الأقل من الضفة الغربية، بما فيها القدس. وقال نادي الأسير، في بيان صحفي أمس، إن عمليات الاعتقال تركزت في محافظات الخليل، ونابلس، وبيت لحم، فيما توزعت بقيتها على محافظات رام الله، وجنين، سلفيت، وقلقيلية.
وأضاف: أن قوات الاحتلال نفذت عمليات تحقيق ميداني في عدة بلدات، واحتجزت عشرات الشبان، مشيراً إلى أن ذلك ترافق مع عمليات تنكيل واسعة، واعتداءات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب إطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، واستخدام المعتقلين رهائن، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين. ولفت إلى أن سلطات الاحتلال ماضية في تنفيذ عمليات الاعتقال، التي تشكل أبرز السياسات الثابتة والممنهجة التي تنفذها يومياً بحق المواطنين، شملت فئات المجتمع الفلسطيني كافة، حيث بلغت عدد حالات الاعتقال في الضفة بعد حرب الإبادة نحو 21 ألف حالة اعتقال».