مواليد 3 أبراج يعبرون عن مشاعرهم بعفوية.. «سبب وقوعهم في المشاكل»
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
لا يستطيع أصحاب بعض الأبراج التحكم في مشاعرهم، فهي التي تتولى زمام الأمور دومًا لديهم، وعادة ما تسبب لهم الكثير من المشاكل التي يصعب السيطرة عليها، لأنهم مندفعين بطبعهم، وهذا ما يدفعهم إلى الاعتراف بما في داخلهم بسهولة، غير مدركين أن ذلك غير صحيح طوال الوقت وذلك وفقًا لـ«yourtango».
برج الأسدأصحاب برج الأسد من الأشخاص المندفعة بطبعها، دومًا لديهم مشاعر جياشة تظهر في تعبيراتهم وطريقة حديثهم، وسرعان ما يخبرون الآخرين بذلك، لأنهم يرون أن هذه أفضل طريقة للتعبير عما بداخلهم، إلا أنه عفويتهم تدفعهم إلى الوقوع في المشاكل، وذلك لكونهم أشخاص اجتماعيين بطبعهم، وهذا ما يجعلهم في الأخير غير مدركين لردود أفعالهم إلا بعد فوات الأوان.
يعرف مولود برج السرطان بعاطفته، فهو لا يميل إلى المنطقية في الكثير من المواقف، وهذا ما يجعل مشاعره تقوده طوال الوقت، خاصة إذ تعلق الأمر بالطرف الآخر، فتجد أن برج السرطان فياض المشاعر ويعطي اكثر ما يأخذ، وهذا ما يجعل العلاقة غير متكافئة ويوقعه في الكثير من المشاكل مستقبلًا، لأنه ينتظر أن ترد محبته بذات الطريقة، إلا أنه لا يجد ذلك مطلقًا وهذا ما يسبب له الكثير من الإزعاج.
يرى مواليد برج العذراء أن العفوية طريقتهم في التعامل، وهذا ما يسبب لهم الكثير من المشاكل مستقبلًا، لهذا وجب على أصحاب ذلك البرج على وجه التحديد محاولة السيطرة على ذلك، لتجنب حدوث العديد من المشاكل التي ربما يصعب حلها في بعض الأحيان، لهذا ينصح عادة بالتحلي ببعض المنطقية من أجل عدم الشعور بالندم، لأن الأمور قد تتعلق بالحياة المهنية أو الشخصية، وقد تتفاقم الأوضاع ويصعب السيطرة عليها في الأخير، لهذا وجب التحلي بالمرونة في التعامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد برج السرطان برج العذراء أبراج فلكية من المشاکل الکثیر من وهذا ما
إقرأ أيضاً:
عادت لإثارة الجدل.. ليلى عبداللطيف تكشف حقيقة توقعاتها بشأن اختفاء مواليد 2006- 2009
أثار مقطع فيديو منسوب إلى خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ادّعى ناشروه أن خبيرة الأبراج توقعت اختفاء فئات عمرية محددة، ما دفع الكثيرين للبحث عن حقيقة الأمر قبل أن تُحسم بموقف عبد اللطيف الرسمي.
تصدر اسم ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج، تريندات محرك البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعد نشرها بيان على صفحتها الخاصة بموقع "إنستجرام"، والذى كشفت فيه عن أن مقطع الفيديو المتداول على مواقع التواصل الإجتماعى والذى تتوقع فيها باختفاء مواليد 2006 و2007 و2008 و2009 لأسباب مجهولة، تؤكد خلاله أن مقطع الفيديو المنتشر مفبرك وليس لها علاقة به.
شهدت منصات التواصل الاجتماعي حالة من القلق والتساؤل بين المستخدمين بعد انتشار المقطع المفبرك، الذي نسب لها توقعات لم تصدر عنها بأن مواليد السنوات من 2006 إلى 2009 سوف يختفون تماماً قبل 2025، وهو ما أثار جدلاً واسعاً بين المتابعين، ودفع البعض إلى نشره بشكل كبير، ما زاد من انتشار الأكاذيب حول توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة.
في بيان رسمي نشرته عبر حسابها على إنستجرام، أكدت ليلى عبد اللطيف أن المقطع مزيف ومفبرك بالكامل، ولا يمت لها أو لتوقعاتها بأي صلة.
وشددت على أن أي محتوى لا تظهر فيه بالصوت والصورة يعد محتوى مضللاً يهدف إلى التشويش على الرأي العام والإساءة إلى مصداقيتها.
وجاء في البيان: «سيدة التوقعات ليلى عبداللطيف تنفي بشكل قاطع كل ما جاء في مقطع الفيديو المزور، وتؤكد أن أي كلام أو توقعات لا تظهر فيه بالصوت والصورة هي مقاطع مزيفة ومضللة، الهدف منها إثارة الخوف والبلبلة بين الناس والنيل من المصداقية».
أضافت ليلى عبد اللطيف في البيان، الذى نشرته على صفحتها الخاصة بموقع "إنستجرام": "من هنا تتمنى ليلى لمواليد كل هذه الأعوام بأن يبقوا في رعاية الله على الدوام.. وبألف خير على مدى الأعوام، وأتمنى من الجميع أن لا يصدقوا هذه الأكاذيب التي لا تخدم الناس وأن نهاية هؤلاء المضللين بين يدى القضاء العادل".
أكدت ليلى عبد اللطيف، تمنياتها بأن يكون جميع مواليد الأعوام المشار إليها في رعاية الله وحفظه، داعية الجمهور إلى عدم الانسياق وراء هذه الأكاذيب.
كما شددت على أهمية الاعتماد على تصريحاتها الرسمية فقط، في ظل انتشار عدة مقاطع مفبركة في الفترة الأخيرة، مؤكدة أن نهاية المضللين ستكون أمام القضاء العادل.
وأكدت خبيرة التوقعات أن أي تصريحات أو توقعات غير منشورة عبر حساباتها الرسمية لا تمت لها بصلة، وأن الجمهور يجب أن يميز بين المحتوى الرسمي والمفبرك لضمان عدم الانجرار وراء الأكاذيب التي تضر بالثقة بين المتابعين ومصداقية الخبراء، مشددة على أنها ستلاحق ناشروا الأكاذيب قضائيا، لما يمثل ما يزعمونه من خطر على الكثيرون.
في وقت سابق، حذرت ليلى عبد اللطيف من تحولات كبرى قد تشهدها المنطقة العربية والعالم بأسره، التي تشمل تغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية مفاجئة، إلى جانب كوارث طبيعية وتطورات علمية وطبية بارزة، وتحولات سياسية عربية لافتة.
وتوقعت ليلى عبد اللطيف حدوث تحولات سياسية جذرية في منطقة الشرق الأوسط وخارجها خلال عام 2025، مع تأثيرات اقتصادية واسعة على مستوى الأسواق العالمية، خاصة في أوروبا وآسيا، ما قد يؤدي إلى تباطؤ اقتصادي ملحوظ ومتتابع حول العالم، وستشهد الأسواق انهيارات مالية تؤثر على الاستقرار الاقتصادي.
وحذرت ليلى من اختبار سياسي صعب قد تواجهه مصر في 2025 مع تزايد الضغوط الداخلية والخارجية، لكنها تؤكد على قدرة القيادة السياسية في اتخاذ إجراءات حاسمة تهدف إلى تعزيز الاستقرار ودعم استقلالية الدولة سياسيًا واقتصاديًا، مع توقع أن تسهم هذه الخطوات في إعادة بناء القطاعات الحيوية ورفع مؤشرات النمو، إلى جانب دعم الدور المتنامي لقناة السويس كممر ملاحي عالمي يسهم في التنمية الشاملة.