اختتام دورة حكام كرة الهدف في محافظة جدة
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
اجتاز 15 حكمًا وحكمة دورة الحكام المستجدين لكرة “الهدف” التي نظمها الاتحاد السعودي للإعاقات البصرية في محافظة جدة، وحضر فيها الحكم الدولي علي الدرسوني.
وتأتي هذه الدورة في إطار حرص الاتحاد السعودي للإعاقات البصرية في التأسيس لقاعدة حكام كبيرة في جميع مناطق المملكة، تدير منافسات كرة الهدف، التي من المنتظر أن تشهد خلال الفترة المقبلة التوسع في نشاطها الداخلي والخارجي في ظل الدعم الذي يجده الاتحاد السعودي للإعاقات البصرية من اللجنة الأولمبية والبارالمبية للاتحادات الرياضية واتحاد الإعاقات البصرية خصوصًا.
يذكر أن هذه الدورة هي الثانية للحكام خلال العام الجاري بعد دورة السيدات الشهر الماضي التي شهدت حضور 35 حكمة.
أخبار قد تهمك دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمحافظة جدة تقبض على شخص لترويجه مادة الحشيش المخدر 16 فبراير 2025 - 7:22 مساءً مرور محافظة جدة يقبض على مقيمين مخالفين لنظام الإقامة لترويجهما مادة الحشيش المخدر 11 فبراير 2025 - 3:37 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: محافظة جدة
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".