كشف السيناريست محمود حمدان، مؤلف مسلسل فهد البطل، عن رؤيته لأهمية الخوف في مسيرته الفنية، قائلًا: «أنا لو ما خفتش، مش هنجح.. الخوف بيخليني دايمًا قلقان على شغلي وعلى مستقبلي، وده بيحفزني لتقديم الأفضل».

لوسي مفاجأة فهد البطل

وتحدث حمدان، خلال لقاء ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، على قناة CBC، عن الفنانة لوسي ومشاركتها في المسلسل، مشيدًا بها قائلًا: «لوسي إنسانة جميلة وفنانة رائعة، وهي من أكثر الداعمين لـ أحمد العوضي، لدرجة أنها عندما ذهبت لتوقيع العقد مع سينرجي، أكدت لهم أنها موافقة على العمل لأنها تحب العوضي»، مضيفًا: «هناك مشاهد قوية تجمع بينهما، وستكون مفاجأة للجمهور في رمضان».

وأشار إلى كواليس العمل مع فريق المسلسل، مؤكدًا أن أحمد العوضي يتميَّز بروح التعاون، حيث يهتم بجميع الممثلين حوله، ولا يسعى لأن يكون العمل متمحورًا حوله فقط، وهو ما ينعكس إيجابيًا على جودة الأداء والانسجام بين فريق العمل.

ضد تكرار الأعمال الناجحة

أما عن فكرة تقديم أجزاء ثانية من أعماله الناجحة، مثل «حق عرب» أو «حدوتة منسية»، فقد أوضح أنه يفضل تقديم قصص جديدة بدلاً من الاستمرار في التكرار، قائلاً: «أنا ضد التمطيط في الدراما، وبحب دايمًا الإيقاع السريع.. وبصراحة، بحس إن عندي حاجات جديدة عايز أقدمها بدل ما أكرر نفس القصة».

واختتم حمدان حديثه قائلاً: «أنا جائع للنجاح، وعندي شغف لتقديم موضوعات جديدة ومختلفة، وأتمنى أن ينال فهد البطل إعجاب الجمهور في رمضان».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رمضانك عندنا دراما رمضان

إقرأ أيضاً:

تنقلات الشرطة السنوية.. ضخ دماء جديدة واستقرار وظيفى للضباط

تسعى حركة ترقيات وتنقلات ضباط الشرطة إلى تعزيز الأداء الأمني ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين من خلال اختيار أفضل العناصر وظيفيًا وصحيًا، بما يواكب متطلبات المرحلة ويخدم مصالح المواطن بصورة مباشرة.

كما تراعي الحركة الجوانب الاجتماعية والصحية للضباط، في إطار من الضوابط التي تحقق التوازن بين متطلبات العمل والاستقرار الأسري والوظيفي.

وتنطلق هذه الحركة بشكل سنوي خلال شهر يوليو، وفق نهج مستقر يهدف إلى ضخ دماء جديدة داخل المواقع الشرطية المتنوعة، وتحديث منظومة العمل عبر ترقية وندب عدد من القيادات بما يتناسب مع الاحتياجات الميدانية.

ويُعتمد هذا التوجه كجزء من خطة تطوير شاملة تسعى إلى الحفاظ على كفاءة الجهاز الأمني وضمان استمرارية الأداء بأعلى مستوى ممكن.

وقد تم الانتهاء من إعداد حركة تنقلات هذا العام، ومن المتوقع صدورها رسميًا قريبا، لتبدأ مرحلة جديدة من العمل الأمني تستند إلى الكفاءة والانضباط وتحقيق الصالح العام.

ويُذكر أن الضباط يتخرجون من أكاديمية الشرطة بعد دراسة تمتد لأربع سنوات، يحصلون خلالها على ليسانس الحقوق ودبلوم في العلوم الشرطية، ما يفتح المجال أمامهم لمزاولة مهنة المحاماة بعد التقاعد.

ويخضع المتقدمون للالتحاق بكلية الشرطة لاختبارات دقيقة تشمل اللياقة البدنية والفحوص الطبية وكشف الهيئة، إلى جانب شروط تتعلق بحسن السمعة والسلوك.

ويظل يوم 25 يناير 1952 حاضرًا في ذاكرة الوطن، حين واجه رجال الشرطة ببسالة قوات الاحتلال البريطاني في مبنى محافظة الإسماعيلية، ورفضوا تسليمه رغم القصف العنيف، ما أسفر عن استشهاد 50 من رجال الشرطة وإصابة 80 آخرين.

وقد جاء هذا الهجوم بعد قرار مصر إلغاء معاهدة عام 1936 مع بريطانيا، ليصبح هذا اليوم رمزًا لتضحيات الشرطة، وتقرر تخليده سنويًا باعتباره عيد الشرطة.

 



مقالات مشابهة

  • تحديثات جديدة.. لعبة الحبار في نسختها 2025
  • توفيق محمد بديل أحمد فتوح بالزمالك حال رحيله في ميركاتو الصيف
  • أحمد حسن: الزمالك يرفض تجميد صفقة حامد حمدان
  • أحمد الفيشاوي.. “سفاح التجمع”
  • المخرج وليد الحلفاوي يكشف كواليس تحضيره لمسلسل «كتالوج»
  • ميرنا نور الدين تتصدر التريند بأحدث إطلالاتها الصيفية على البحر
  • تنقلات الشرطة السنوية.. ضخ دماء جديدة واستقرار وظيفى للضباط
  • رسالة تجمع بين الإبداع والعطاء.. سحر أحمد: استخدم الفن لعلاج مرضى التوحد
  • تجمع نقباء المهن الصحية.. بخاش رئيساً
  • العوضي يحرز «فضية» الدوري الخليجي للرياضات الإلكترونية