طريقة مضمونة لتفريز الصلصة بخطوات بسيطة.. «هتريحك في عمايل الأكل»
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
مع اقتراب شهر رمضان الكريم، تسعى العديد من ربات البيوت لتجهيز المائدة بأشهى الأطباق لتقديمها للعائلة، وتعتبر الصلصة من أساسيات المطبخ التي لا غنى عنها في إعداد الأطباق المختلفة، وتخزينها في الفريزر بطريقة صحيحة وآمنة، يكون الحل الأمثل لتسهيل عملية الطهي خلال الشهر.
ونقدم أسهل طرق لتخزين الصلصة في الفريزر مع الحفاظ على قيمتها الغذائية، على خطى الشيف نجلاء الشرشابي عبر برنامجها «على قد الإيد» المعروض عبر شاشة «سي بي سي سفرة».
المقادير
طماطم ناضجة زيت نباتي بصلة متوسطة حسب الرغبة ملعقة صغيرة ملح نصف ملعقة صغيرة سكر ثوم حسب الرغبةطريقة التحضير:
- الخطوة الأولى: اغسلي الطماطم جيدًا ثم قطيعها إلى أنصاف، وضعيها في الخلاط واضربيها جيدًا حتى تصبح عصيرا ناعما.
- الخطوة الثانية: صفي الطماطم باستخدام مصفاة للتخلص من القشر والبذور، في وعاء على النار، سخني الزيت وضيفي البصل والثوم، وقلبي حتى يذبلان.
- الخطوة الثالثة: ضيفي عصير الطماطم مع الملح والسكر، واتركيها تغلي على نار متوسطة حتى تتكثف.
- الخطوة الرابعة: اتركي الصلصة تبرد تمامًا قبل تعبئتها في أكياس أو علب التفريز.
- الخطوة الخامسة: اسكبي الصلصة في أكياس بلاستيكية مخصصة للتجميد، وافردي الأكياس جيدًا بحيث تكون رقيقة لتوفير المساحة وسهولة الاستخدام.
- الخطوة السادسة: اغلقي الأكياس بإحكام وتخلصي من الهواء الزائد لمنع تكون الثلج داخلها، ويمكنك التجميد في قوالب السيليكون أو مكعبات الثلج، والتجميد في برطمانات زجاجية، صبي الصلصة فيها وهي نظيفة وجافة، مع ترك مسافة صغيرة في الأعلى للتمدد عند التجميد في الفريزر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصلصة رمضان نجلاء الشرشابي
إقرأ أيضاً:
التبول اللا إرادي واضطرابات الأكل والكوابيس الأبرز.. سلوكيات تنذر بتعرض طفلك للتحرش
أكد الدكتور أحمد علام، الاستشاري الأسري، أن التعرف على المؤشرات التي قد تنذر بتعرض الطفل لصدمات نفسية أو سلوكية ومنها التحرش يتطلب وعيًا وملاحظة دقيقة من الأهل والمحيطين بالطفل، موضحًا أن بعض الأعراض قد لا تكون مباشرة، لكنها تستدعي التوقف والانتباه.
وأشار علام خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن التمييز بين سلوكيات الطفل الطبيعية وبين تلك التي قد تشير إلى اعتداء أو أذى نفسي، يرجع إلى مجموعة من العلامات يجب أخذها على محمل الجد، خاصة إذا ظهرت بشكل مفاجئ أو غير مبرر.
أبرز علامات الاضطرابومن أبرز هذه العلامات: اضطرابات النوم أو الأكل "فقدان الشهية" أو الأكل المفرط، القلق الشديد أو الصراخ المفاجئ دون سبب واضح، العصبية المفرطة أو العدوانية تجاه الآخرين، كوابيس متكررة أو حديث غريب أثناء النوم، تشوش في التركيز أو الإجابة بتناقض عند تكرار الأسئلة، التراجع الدراسي المفاجئ أو الانعزال الاجتماعي، رفض الذهاب إلى أماكن معينة دون سبب واضح، ظهور سلوكيات مثل التبول اللاإرادي أو التبرز المفاجئ.
وأضاف الاستشاري الأسري أن ظهور هذه التغيرات لا يعني بالضرورة تعرض الطفل لتحرش جنسي، فقد تكون ناتجة عن تنمر، إهانة لفظية، أو ضغط نفسي شديد، لكن الأهم أن يكون الوالدان أو مقدمو الرعاية على وعي كافٍ لطلب المساعدة أو التقييم النفسي عند الضرورة.
واختتم حديثه قائلاً: “الأطفال لا يقولون دائمًا ما حدث لهم، لكن أجسادهم وسلوكهم تقول الكثير.. فقط علينا أن نكون منتبهين".