الأسبوع:
2025-08-02@20:56:21 GMT

9 أمراض تنشط خلال فصل الشتاء.. اعرف طرق الوقاية منها

تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT

9 أمراض تنشط خلال فصل الشتاء.. اعرف طرق الوقاية منها

حذرت وزارة الصحة والسكان المواطنين من 9 أمراض تنشط في فصل الشتاء، لافتة إلى أن الشتاء يحمل تغيرات كثيرة في الطقس وتؤثر على المناعة وهو ما يجعل المواطنين أكثر عرضة للإصابة ببعض الأمراض.

9 أمراض تنشط خلال فصل الشتاء

وأوضحت الوزارة أن الأمراض الذي تنشط في الشتاء هي:

1-نزلات البرد:

وهى عبارة عن إصابات فيروسية وتظهر الأعراض مثل العطس، السعال، والاحتقان.

2- الإنفلونزا:

تعتبر الإنفلونزا أشد من البرد العادي، وتسبب حرارة عالية، وآلام في الجسم، واحتقان الحلق.

3-التهاب الحلق واللوزتين:

نتيجة التعرض للهواء البارد أو العدوى البكتيرية والفيروسية.

4- التهاب الشعب الهوائية:

يحدث نتيجة التعرض للبرد، ويسبب سعالا مستمرا وضيقا في التنفس.

5- الالتهاب الرئوي:

يعتبر الالتهاب الرئوي من أخطر الأمراض الشتوية، خاصةً لكبار السن وأصحاب المناعة الضعيفة.

6- الحساسية والربو:

تعتبر البرودة والجفاف من العوامل التي ترفع أعراض الحساسية، وتسبب ضيقا في التنفس عند مرضى الربو.

7- جفاف الجلد وتشقق الشفاه:

يحدث ذلك بسبب قلة شرب المياه والتعرض للهواء البارد.

8- التهاب الأذن الوسطى:

يحدث التهاب الأذن الوسطى نتيجة العدوى الفيروسية التي تأتى بعد نزلات البرد.

9- التهاب الجيوب الأنفية:

يزيد الالتهاب مع التعرض للبرد والجفاف، ويسبب صداعا وضغطا في الوجه.

طرق الوقاية من هذه الأمراض طرق الحماية من أمراض فصل الشتاء

أما عن طرق الوقاية من هذه الأمراض فشددت الوزارة على إنه يجب اتباع الآتي:

-يجب ارتداء ملابس دافئة وتغطية الأنف والفم في الجو البارد.

-كما يجب غسل اليدين باستمرار للوقاية من الفيروسات.

-كما يفضل شرب سوائل دافئة بكثرة، مثل الليمون بالعسل والزنجبيل.

-وتناول أطعمة غنية بفيتامين C لتقوية المناعة.

-ويجب تجنب الأماكن المزدحمة قدر الإمكان لتقليل العدوى.

اقرأ أيضاًعادات يومية قد تُصيبك بأمراض القلب بنسبة 50%

لمواجهة الأمراض.. نظام غذائي لتقوية مناعة الأطفال

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فصل الشتاء الشتاء أمراض الشتاء الوقاية من امراض الشتاء امراض الشتاء أمراض الاطفال في الشتاء أمراض فصل الشتاء المفاصل في فصل الشتاء امراض فصل الشتاء امراض الشتا فصل الشتاء

إقرأ أيضاً:

“مناعة من أول نظرة”.. كيف تستجيب أجسامنا لمجرّد رؤية علامات العدوى الفيروسية؟

في تجربة غير مسبوقة استخدم فيها العلماء نظارات الواقع الافتراضي، توصل باحثون إلى أن رؤيتنا لوجوه تحمل علامات العدوى كفيلة بتنشيط جهاز المناعة لدينا. ويشير الباحثون إلى أن النظام السلوكي البشري المصمم لتفادي الأمراض يبدو “حساسًا للغاية” لأي إشارات بصرية تدل على المرض.

الدراسة، المنشورة في مجلة Nature Neuroscience، شارك فيها 248 شخصًا سليمًا خضعوا لخمس تجارب باستخدام نظارات الواقع الافتراضي، ضمّت كل تجربة منها ما لا يقل عن 32 مشاركًا.

في المرحلة الأولى، شاهد المشاركون ثلاثة وجوه محايدة من نفس جنسهم تقترب منهم مرارًا. ثم قُسموا إلى مجموعات، ليشاهدوا لاحقًا نفس الوجوه لكن مع تعبيرات مختلفة: إما محايدة، أو تحمل علامات عدوى فيروسية مثل الطفح الجلدي، وفي بعض الحالات، وجوه خائفة.
الاستجابات العصبية

في إحدى تجارب هذه السلسلة، طُلب من المشاركين الضغط على زر بأسرع ما يمكن بعد الشعور بلمسة خفيفة على وجوههم أثناء عرض الوجوه الافتراضية. المدهش أن المشاركين كانوا أسرع في الضغط عندما كانت الوجوه المعرَضة تظهر من مسافة بعيدة وتحمل علامات مرض، مقارنةً بالوجوه المحايدة أو الخائفة.

هذه الاستجابة السريعة ترافقت مع تسجيل نشاط دماغي عبر تخطيط الدماغ الكهربائي (EEG)، أظهر تفعيل النظام العصبي الذي يمثّل الفضاء المحيط بالجسم، بشكل يختلف عند رؤية وجوه مريضة حتى من مسافات بعيدة. هذا الاختلاف تمركز في مناطق دماغية معروفة بدورها في رصد التهديدات وتصنيف المحفزات.

وقدّم التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) بدوره دعمًا لهذه النتائج، إذ كشفت الصور عن تزايد في الترابط بين شبكة اكتشاف التهديدات و”الوطاء” (hypothalamus)، وهو جزء من الدماغ مسؤول عن تنظيم وظائف الجسم الحيوية.

البروفيسورة كاميلا جاندوس من جامعة جنيف، وهي إحدى المشاركات في إعداد الدراسة، قالت إن الباحثين رصدوا تفعيلًا لنوع خاص من الخلايا المناعية يُعرف بالخلايا اللمفاوية الفطرية (ILCs)، والتي تُعد من أوائل الخلايا التي تتحرك ضمن الاستجابة المناعية. اللافت أن هذا التفعيل تم دون وجود مسببات أمراض حقيقية، وإنما فقط استجابة لمشاهد افتراضية.

وأضاف الفريق أن النمط ذاته من التفعيل ظهر أيضًا لدى أشخاص تلقوا لقاح الإنفلونزا، ما يعزز فكرة أن بعض الاستجابات المناعية يمكن تحفيزها بصريًا أو سلوكيًا من دون تماس حقيقي مع مصدر العدوى.

من جهتها، علّقت الدكتورة إيستر دييكهوف من جامعة هامبورغ، والتي لم تشارك في البحث، أن نتائج الدراسة تنسجم مع أبحاث سابقة أظهرت أن أجسامنا تتهيأ للتهديدات الصحية حتى قبل أن يباشر جهاز المناعة تفاعله المباشر مع الجراثيم.

في المقابل، أبدى البروفيسور بينيديكت سيدون من جامعة كوليدج لندن بعض التحفظ، مشيرًا إلى أن الدراسة تثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الاستجابة السريعة تُترجم فعليًا إلى دفاع مناعي أكثر فعالية. وأضاف: “عند الإصابة بعدوى مثل فيروس سارس-كوف، يحتاج الجهاز المناعي ليوم أو يومين قبل التفاعل الحقيقي، ما يعني أن الاستجابة البصرية المبكرة قد لا تكون كافية وحدها لمنع المرض”.

يورو نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • 3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
  • تجمع وطني يطالب بعدم التعرض لشاحنات المساعدات
  • استشاري يحذر من أمراض تنتقل عن طريق الأثاث والملابس المستعملة
  • خلال 10 أيام فقط.. تحصين أكثر من 175 ألف طفل ضد الحصبة في الجنوب
  • الصحة: فحص 18.4 مليون مواطن بمبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي
  • صحة غزة 3 وفيات نتيجة المجاعة خلال الـ24 ساعة الماضية
  • “مناعة من أول نظرة”.. كيف تستجيب أجسامنا لمجرّد رؤية علامات العدوى الفيروسية؟
  • أشهر 5 أمراض جلدية في الصيف .. تعرف على طرق علاجها
  • مشروب التمر باللبن البارد منعش وصحي في الصيف
  • تعرف على حالة الطقس خلال الأيام الثلاثة القادمة بالاردن