يمانيون:
2025-12-13@05:38:05 GMT

5 أطعمة يجب تجنب تناولها بعد تناول المانجو

تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT

5 أطعمة يجب تجنب تناولها بعد تناول المانجو

تعتبر المانجو واحدة من أبرز الفواكه الاستوائية التي تحظى بشعبية كبيرة خلال فصل الصيف. إنها ليست مجرد فاكهة لذيذة بل تتميز أيضًا بفوائد صحية متعددة، مما يجعلها محط اهتمام الكثيرين.

منعشة ومرطبة:
تُعد المانجو مثالية للتناول خلال أشهر الصيف، حيث توفر الشعور بالانتعاش والترطيب في أيام الحر اللاهبة. لذا، لا عجب في أنها تحمل لقب “ملكة الفواكه” بسبب قدرتها على توفير المتعة والمنافع الصحية في آن واحد.

مزيج من المذاق والصحة:
تمتاز المانجو بأنها مزيج فريد من النكهة الحلوة والطرية، مما يجعلها محط جذب للكثيرين في جميع أنحاء العالم. إن الجمع بين النكهة الشهية والفوائد الصحية تجعل المانجو خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يبحثون عن تناول طعام لذيذ وصحي في آن واحد.

طرق تناول المانجو:
يختلف طريقة تناول المانجو من شخص لآخر، حيث يفضل البعض تناولها بمفردها للاستمتاع بنكهتها الطبيعية، بينما يحب البعض الآخر تناولها مع مكونات أخرى أو تحضير أطباق مختلفة.

الأطعمة التي يجب تجنبها بعد تناول المانجو:
يجب على الأشخاص أخذ الحيطة والحذر عند تناول بعض الأطعمة بعد تناول المانجو، حيث قد تتسبب في مشاكل صحية محتملة. من بين هذه الأطعمة: اللبن الرائب، والقرع المر، والطعام الحار، والمشروبات الباردة، والمياه.

فوائد التغذية:
تحتوي المانجو على مجموعة واسعة من العناصر الغذائية المفيدة للصحة، بما في ذلك فيتامين C وفيتامين A والألياف الغذائية والبوتاسيوم ومضادات الأكسدة. تساعد هذه العناصر الغذائية في تعزيز صحة الجسم بشكل عام وتقوية جهاز المناعة وتحسين وظائف الهضم.

لماذا نقع المانجو؟
يُفضل نقع المانجو قبل تناولها لتعزيز نكهتها وملمسها وسهولة هضمها. يعتبر النقع طريقة فعالة لتليين ألياف المانجو ومنع أي تهيج في الحلق أو الجهاز الهضمي، مما يساعد في الحفاظ على الصحة العامة.

باختصار، تُعتبر المانجو فاكهة لذيذة ومغذية تتمتع بشعبية كبيرة خلال فصل الصيف. إن استمتاعك بالمانجو ليس فقط تجربة لذيذة بل هو أيضًا استثمار في صحتك ورفاهيتك العامة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: تناول المانجو

إقرأ أيضاً:

توقعات صادمة: دراسة تحذر من امتداد الصيف في أوروبا 42 يوماً إضافياً

تؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين.

كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز أن فصل الصيف في أوروبا قد يمتد بنحو 42 يوماً إضافياً بحلول نهاية القرن الحالي، نتيجة تغيّرات مناخية متسارعة ترتبط بانحسار التدرّج الحراري بين القطب الشمالي والمناطق الاستوائية.

واعتمد فريق البحث، بقيادة الباحثة سيليا مارتن-بويرتاس من جامعة رويال هولواي في لندن، على تحليل طبقات طينية استُخرجت من قيعان بحيرات أوروبية، يعود تاريخ تشكّلها إلى أكثر من 10,000 سنة. ويعمل هذا الطين كـ"تقويم مناخي" طبيعي، يمكّن العلماء من استنتاج تقلّبات درجات الحرارة عبر الزمن.

العُظم المناخي للهولوسين يشبه الظروف الحالية

وتشير البيانات المستخلصة من هذه الطبقات إلى وجود علاقة مباشرة بين تقلّص ما يُعرف بـ"التدرّج الحراري وفق العرض الجغرافي" (LTG)—وهو الفارق في درجات الحرارة بين القطب الشمالي وخط الاستواء—وطول فصل الصيف. وخلال فترة العُظم المناخي للهولوسين (9500–5500 سنة مضت)، شهدت الأرض—وخاصة القطب الشمالي وأوروبا الشمالية—ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة نتيجة ظواهر طبيعية.

ووفقاً للدراسة، فإن كل درجة يفقدها التدرّج الحراري تضيف نحو 6 أيام إلى مدة الصيف في أوروبا. ومع توقع انخفاضه بـ7 درجات بحلول عام 2100، يُرجّح أن يمتد الصيف 42 يوماً إضافياً مقارنةً بالفترات التاريخية.

Related لماذا تقل شهيتنا في فصل الصيف؟مع درجات حرارة غير مسبوقة.. دليلك إلى أفضل المشروبات المثلجة خلال فصل الصيفبعد قرن من اعتماده.. العلماء يدقون ناقوس الخطر بشأن التوقيت الصيفي سرعة التغيّر المناخي اليوم تفوق التقلّبات الطبيعية

وقالت مارتن-بويرتاس في بيان صحفي: "لقد علِمنا منذ سنوات أن الصيف يزداد طولاً وحرارة في أوروبا، لكننا كنا نفتقر إلى فهم دقيق لكيفية حدوث ذلك".

وأضافت: "نتائجنا تُظهر مدى ارتباط أنماط الطقس الأوروبية بديناميكيات المناخ العالمي، وأن دراسة الماضي تمنحنا أدوات أفضل لمواجهة التحديات الحالية".

من جهتها، أشارت لورا بويال، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن تمدّد فصول الصيف ليس ظاهرة جديدة، بل سمة متكررة في نظام مناخ الأرض. لكنها شدّدت على أن "ما يختلف اليوم هو السرعة غير المسبوقة، والسبب البشري، وشدة التغيّر".

آثار صحية وبيئية متزايدة

وتؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين. ويؤدي هذا التغيّر السريع إلى صعوبات في التكيّف لدى الكائنات الحية، بما في ذلك البشر.

وتشير الأبحاث المصاحبة إلى أن الارتفاع في درجات الحرارة ساهم في انقراضات جماعية، واضطرابات في تكاثر الأنواع، وتزايد خطر حرائق الغابات. كما أن امتداد فصل الصيف يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرّ، ويُفاقم مشكلات صحية نفسية متعددة.

ودعا الباحثون إلى اتخاذ إجراءات استباقية تشمل التخطيط الحضري، وتعزيز نُظم الرعاية الصحية، وتنفيذ سياسات صارمة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.

وحذّرت الدراسة من أن غياب هذه الإجراءات قد يجعل فصول الصيف المستقبلية تهديداً وجودياً أكثر مما هي فترة من الراحة أو الترفيه.

وخلصت إلى أن التصدي لآثار تغيّر المناخ يتطلّب جهداً عالمياً مستمراً، لا يقتصر على تخفيف الانبعاثات فحسب، بل يشمل أيضاً إصلاح الأضرار البيئية القائمة، لضمان قدرة الأجيال القادمة على التكيّف مع واقع مناخي جديد.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • أفضل مشروبات بعد تناول وجبة الغداء .. لتحسين الهضم والاستفادة الغذائية
  • توقعات صادمة: دراسة تحذر من امتداد الصيف في أوروبا 42 يوماً إضافياً
  • دراسة: الأنظمة الغذائية النباتية قد تكون صحية للأطفال.. ولكن بشروط
  • طبيب يوضح تأثير البيئة الغذائية المحيطة بالفرد في اختيار الأطعمة
  • أطعمة ومشروبات غير متوقعة تسبب تسوس الأسنان
  • تحذير .. تناول هذه الأطعمة يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بسرطان الرئة
  • إليك 7 أطعمة تساعدك في تقليل دهون الكرش طبيعياً
  • ماذا يحدث لجسمك عندما تتوقف عن تناول اللحوم؟
  • منها الخضروات المقرمشة.. 6 أطعمة تبدو صحية لكنها مضرة
  • صعبة حتى في الشتاء.. أكلات تسبب رائحة العرق الكريهة وأخرى تعالجها