نفي يائير نتنياهو إلى خارج إسرائيل لأنه ضرب والده رئيس الحكومة
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
قالت عضو الكنيست نعماه لازيمي من حزب العمل، اليوم الأحد 23 فبراير 2025، إنه "تم نفي" يائير نتنياهو إلى خارج إسرائيل لأنه ضرب والده، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الذي يشكل رمزا للحكم.
وأضافت لازيمي خلال اجتماع للجنة المالية في الكنيست، أنه "أريد أن أسأل عن تواجد سارة نتنياهو في خارج البلاد، زوجة رئيس الحكومة، من يمول هذا التواجد وما هي تكلفته.
وتابعت أنه "جاء في تقرير نُشر العام الماضي أن تمويل حراسته يكلف حوالي 2.5 مليون شيكل سنويا، هل لا يزال هذا المبلغ ينفق من ميزانية الدولة، وهل لا تزال هناك نية لتمويل تواجد نجل رئيس الحكومة في الخارج، بعد أن ضرب رئيس الحكومة واضطر أن يكون خارج البلاد لأنه ضرب رمزا للحكم".
وأثارت أقوال لازيمي ذهول أعضاء الكنيست في اللجنة، وأضافت "هل تذكرون هذا؟ هذا أكيد. لقد نُفي إلى خارج البلاد، لقد نفي إلى خارج البلاد".
وسألها أعضاء كنيست "هل تتكلمين بجدية؟"، وأجابت لازيمي أن يائير نتنياهو "لا يمكنه العودة إلى البلاد".
ولم يستجب مكتب رئيس الحكومة على طلبات تعقيب حتى الآن.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية كاتس يوعز للجيش بالبقاء في مخيمات شمالي الضفة لمدة عام ومنع عودة السكان هكذا تلاعب نتنياهو بالأرقام عندما زعم استعادة 147 أسيرا حيا من غزة لأول مرة منذ 2002: الدبابات الإسرائيلية تستعد لعمليات داخل جنين الأكثر قراءة الجيش الإسرائيلي يعلن شن غارة على مسلحين شرق رفح وحماس تُعقّب إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة بحق 13 أسيرة في سجن الدامون "المعابر والحدود" تعلن ساعات عمل معبر الكرامة هذا الأسبوع صحة غزة تعلن وصول 7 شهداء لمستشفيات القطاع آخر 24 ساعة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: یائیر نتنیاهو رئیس الحکومة خارج البلاد إلى خارج
إقرأ أيضاً:
خطة نتنياهو الجديدة في غزة.. إسرائيل لن تنتظر
طرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اجتماع "المنتدى الوزاري المصغر" الذي عُقد مساء الاثنين، خطة عمل جديدة بشأن قطاع غزة، قال إنها تمثل "تغييرا في النهج" السياسي والاستراتيجي الإسرائيلي.
وبحسب مصادر مطلعة لصحيفة "معاريف"، تنص الخطة على منح الوسطاء الدوليين فرصة جديدة لإقناع حركة حماس بقبول مقترح الصفقة الذي طُرح قبل نحو أسبوعين، والذي سبق أن وافقت عليه إسرائيل.
ورغم فتح نافذة إضافية للتحرك الدبلوماسي، أكد نتنياهو أن إسرائيل "لن تنتظر إلى ما لا نهاية"، مشددا على أن فترة زمنية محددة ستُمنح للطرف الآخر لتقديم رد إيجابي يُمكّن من إحراز تقدم في المحادثات.
وفي حال الرفض أو المماطلة، أعلن نتنياهو عن نية حكومته اتخاذ خطوات أحادية، أبرزها ضم أراض في قطاع غزة.
كما طُرح خلال الاجتماع اقتراح بإنشاء إدارة مدنية وأمنية خاصة لإدارة تلك المناطق، في خطوة تُعد تحولا جذريا في السياسة الإسرائيلية من استراتيجية الضغط للتسوية إلى فرض واقع ميداني جديد.
ورغم التحذيرات الضمنية، ترى القيادة السياسية الإسرائيلية أن هناك فرصا واقعية لإبرام صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق النار، في حال أبدت حماس مرونة في المفاوضات الجارية.