مواعيد أتوبيسات النقل العام في رمضان 2025.. القائمة كاملة
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
حدد الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، مواعيد أتوبيسات النقل العام في رمضان 2025، بعد أن انتهت هيئة النقل العام من استعداداتها لاستقبال شهر رمضان، بوضع خطة تشغيلية تناسب احتياجات المواطنين خلال الشهر الكريم.
وشدد على ضرورة قيام الهيئة بالتنسيق بين خطوطها، وخطوط النقل الجماعي والمترو، لإحداث سيولة مرورية خلال شهر رمضان مع تكثيف الرقابة على شبكة الخطوط، حرصا على انتظام الخدمة وأدائها بالكفاءة المطلوبة.
- خروج 50% من سيارات الأسطول في المواعيد المعتادة المعمول بها حاليا الساعة 5 صباحا
- يستمر خروج باقي الأسطول 50% تدريجيًا حتى الساعة 8.30 صباحا، وبما يواكب مواعيد ذروة العمل الصباحية
- استمرار عمل السيارات لتغطيه ذروة ما قبل الإفطار حيث ستعمل لمدة 10 ساعات متواصلة لتغطى فترة ذروة ما قبل الإفطار
- بالنسبة للفترة ما بعد الإفطار سيجرى مد ساعات العمل لمجموعة من الخطوط لوسائل النقل العام المختلفة بحيث يكون آخر قيام منها بعد منتصف الليل، وأن تكون نهاية هذه الخدمات بأطراف المدينة بعد الساعة الواحدة صباحا بالنسبة لأماكن: «السيدة زينب – السيدة عائشة – الإمام الشافعي – الإمام الليثى– الأزهر الشريف - مسجد سيدنا الحسين – جامع عمرو».
- بالنسبة للخدمة الليلية ستقوم الهيئة بتشغيل خدمة ليلية طوال شهر رمضان المعظم تبدأ من الساعة التاسعة مساءً وحتى الساعة الخامسة صباحًا
- بالنسبة للنقل الجماعي سيتم مد سهر عدد من خطوط الميني باص الخاصة بمشروع شركات النقل الجماعي للركاب بمحافظة القاهرة، ما يمثل نسبة حوالي 65% من إجمالي عدد خطوط النقل الجماعي العاملة بالمشروع
تعليمات مهمة بشأن المواعيد- تكثيف الرقابة على شبكة الخطوط على مدار ساعات التشغيل
- الحرص على انتظام الخدمة وأدائها بالكفاءة المطلوبة
- تواجد مسئولين من الهيئة بعد مواعيد العمل الرسمية بغرفة العمليات الرئيسية بمبنى رئاسة الهيئة بمدينة نصر
- متابعة التشغيل خلال ساعات التشغيل اليومية ومكاتب وغرف الطوارئ الفرعية الموجودة بالإدارات المركزية للتشغيل
- متابعة انتظام التشغيل خلال ورديتي العمل الصباحية والمسائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواعيد أتوبيسات النقل العام النقل العام
إقرأ أيضاً:
عشرات الشهداء في غزة خلال ساعات.. بينهم عائلة كاملة
استشهد 37 فلسطينيا بينهم عائلة كاملة وأصيب آخرون، السبت، في هجمات إسرائيلية استهدفت مختلف مناطق قطاع غزة، في إطار الإبادة الجماعية المتواصلة للشهر الـ22.
واستهدفت الهجمات الإسرائيلية منازل وخيام نزوح وتجمعات لمدنيين في مدينة غزة وجنوب ووسط القطاع، وفق ما أوردت مصادر طبية.
وفي أحدث الهجمات، استشهد فلسطينيان جراء استهدافهما أسفل عمارة سكنية في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
وقبل ذلك، استشهد 35 فلسطينيا في هجمات إسرائيلية متفرقة على القطاع.
في وسط القطاع، قتل الجيش الإسرائيلي عائلة القريناوي المكونة من 5 أفراد، رجل وزوجته وأطفالهما الثلاثة، عقب استهداف منزلهم جنوبي بلدة الزوايدة.
كما استشهد فلسطيني وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف تجمعا لمدنيين في بلدة الزوايدة.
أيضا، استشهد 5 فلسطينيين من منتظري المساعدات الأمريكية في إطلاق نار إسرائيلي قرب مركز توزيع في محيط محور نتساريم.
وفي جنوبي القطاع، استشهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون في هجوم نفذته مسيرات إسرائيلية بالقنابل على خيام لنازحين قرب مفترق الصناعة شمالي مدينة خانيونس.
واستشهدت أم وابنتها باستهداف إسرائيلي لخيمة نزوح قرب بوابة "سجن أصداء" الذي يؤوي نازحين غربي خانيونس.
كما استشهد 3 فلسطينيين من منتظري المساعدات الأمريكية بإطلاق نار إسرائيلي، قرب مركز توزيع في شارع الطينة جنوبي خانيونس.
واستشهدت سيدة في قصف إسرائيلي على حي الأمل شمال غربي خانيونس.
وخلال ساعات الليل، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ عمليات نسف لمنازل ومنشآت في المناطق الشرقية لخانيونس.
وفي رفح، استشهد فلسطيني وأُصيب 25 آخرون بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على منتظري المساعدات قرب مركز توزيع يتبع لما يعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" غربي المدينة.
وفي شمالي القطاع، أصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف شقة لعائلة اليازجي قرب شارع عايدية غربي مدينة غزة.
واستشهد 3 فلسطينيين وأصيب 10 آخرون في قصف إسرائيلي استهدف عناصر تأمين شاحنات المساعدات الإنسانية في منطقتي التوام والخزندار.
وبمدينة غزة، استشهد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف تجمعا لمدنيين في حي الشجاعية.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 209 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.