صدى البلد:
2025-12-14@09:04:35 GMT

برج الأسد .. حظك اليوم الأربعاء 26 فبراير 2025

تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT

برج الأسد (23 يوليو - 23 أغسطس)، إنهم مغرمون جدًا بالاهتمام والعشق، من المعروف أن الأسد يميل نحو الأعمال الدرامية ، خاصةً إذا شعروا أنهم لا يحظون بالاهتمام الكافي أو العاطفة التي يشعرون أنهم يستحقونها. 

تعرف على توقعات برج الأسد وحظك اليوم الأربعاء 26 فبراير 2025 على المستوى العاطفي والصحي والمهني خلال التقرير التالي.

توقعات برج الأسد وحظك اليوم الأربعاء 26 فبراير 2025

اغتنم الفرص للتواصل مع أفكارك وآرائك بوضوح، قد تجلب الاتصالات الجديدة رؤى جديدة، لذا ابق منفتحًا على المناقشات. هذا هو الوقت المثالي لتسخير إبداعك وتوجيهه نحو مساعٍ مثمرة، سيساعدك البقاء على الأرض على التغلب على أي تحديات غير متوقعة، مما يضمن لك يومًا مجزيًا ومتناغمًا..

برج الأسد وحظك اليوم عاطفيا

 قد يجد مواليد برج الأسد العازبون أنفسهم منجذبين إلى شخص يشترك معهم في اهتمامات مماثلة، مما يثير محادثات مثيرة للاهتمام. من الضروري الاستماع بنشاط والتواصل بشكل مفتوح، لأن هذا يمكن أن يعزز الروابط. 

برج الأسد وحظك اليوم صحيا 

 إنه وقت جيد لمراجعة ميزانيتك وإجراء أي تعديلات ضرورية. فكر في الاستثمارات المستقبلية ولكن كن حذرًا واجمع كل المعلومات اللازمة قبل اتخاذ أي قرارات. ابحث عن طرق لخفض النفقات غير الضرورية، مما قد يؤدي إلى استقرار مالي أفضل. 

برج الاسد مهنيا

 ابق منفتحًا على التعلم من الزملاء، حيث ستؤدي الجهود التعاونية إلى النجاح. الآن هو الوقت المناسب لإظهار مهاراتك القيادية واتخاذ المبادرات. تذكر أن تدير وقتك بكفاءة لضمان إكمال جميع المهام بفعالية 

برج الأسد وتوقعات الفترة المقبلة

فكر في استكشاف خيارات الاستثمار التي توفر الاستقرار والنمو، لكن تأكد من إجراء بحث شامل قبل الالتزام بأي التزامات. ثق في غرائزك واطلب المشورة من مصادر موثوقة إذا لزم الأمر. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برج الأسد برج الأسد عاطفيا برج الاسد مهنيا برج الاسد حظك اليوم المزيد برج الأسد وحظک الیوم

إقرأ أيضاً:

سنصبح أقلية في أميركا.. تقرير بمعقل العنصريين البيض بأركنساس

كشف تقرير استقصائي مثير للكاتب لوكاس مينيسيني في صحيفة "إم لو ماغازين دو لوموند" (M Le magazine du Monde) عن تأسيس أول مجمع سكني مغلق مخصص حصرا للمتطرفين المؤمنين بتفوق العرق الأبيض في الولايات المتحدة.

ويُمثل هذا التجمع، الذي يحمل اسم "العودة إلى الأرض" (Return to the Land)، خطوة نوعية لترسيخ أيديولوجية التفوق العرقي، ويوجد مقره في قرية رافندن النائية بولاية أركنساس.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يغير أدواته وتكتيكاته استعدادا لحرب المحيط الهاديlist 2 of 2خبير روسي: الأزمة الأفغانية الباكستانية قد تشعل حربا طاحنة بشرق آسياend of list

يضم التجمع حاليا حوالي 40 شخصا، بينهم 12 طفلا، وهم شباب في الثلاثينيات، مسيحيون وعنصريون بشكل علني، وقد جاؤوا من الفصائل الأكثر تشددا في "مجرة ماغا" (MAGA) الداعمة للرئيس دونالد ترامب. يوصف المكان على أنه شبيه بقرية ريفية منعزلة، ممتدة على مساحة 65 هكتارا، لكن خلف واجهته التقليدية يكمن مشروع إقصائي عنيف يتجسد في "حي سكني لأصحاب التفوق الأبيض".

أسس عنصرية

لا تقبل هذه "المستعمرة" سوى الأفراد البيض، المغايرين جنسيا والمسيحيين، ويقدمون أنفسهم على أنهم "ناد خاص" للأفراد ذوي "الرؤية التقليدية" و"الأسلاف القاريين المشتركين"، وهي عبارات مهذبة لتوصيف التمييز العنصري الصريح. وقد استضاف المجمع تجمعا ضخما حضره نحو 250 ممثلا لليمين المتطرف وحركة النازيين الجدد، بمن فيهم المنظر البارز جاريد تايلور.

ويتم تبرير هذا المشروع بالخوف من التغيرات الديمغرافية، حيث يوضح إريك أورول، الرئيس الشاب للشركة والمنتمي سابقا إلى عالم مختلف، إذ كان ممثلا إباحيا قبل أن يصبح مسيحيا متدينا:

"إذا لم نتحرك، فسيصبح البيض قريبا أقلية في الولايات المتحدة والعالم".

كما أن القبول في هذا التجمع يتطلب مقابلة طويلة وإثبات الأصول الأوروبية عبر اختبارات الأنساب، ومشاركة أفكار عنصرية متطرفة، مثل النظرية الزائفة التي تدعم أن "الأشخاص الملونين ليس لديهم القدرات المعرفية نفسها التي يتمتع بها البيض".

الالتفاف على القانون

يؤكد التقرير أن "مجمع العودة إلى الأرض" ينتهك بشكل واضح وصريح قانون الإسكان العادل الفدرالي (Housing Fair Act) لعام 1968، الذي يحظر الإقصاء العرقي في الحصول على السكن.

إعلان

وتشير هايدي بايريش، المؤسسة المشاركة لمنظمة "المشروع العالمي لمكافحة الكراهية والتطرف"، إلى أن: "مستوطنة العودة إلى الأرض تخالف القانون الفدرالي، بكل بساطة".

ولكن، بفضل "تساهل" إدارة أركنساس التي "تشيح بنظرها بعيدا"، وفقا للتقرير، استطاع المؤسسون، بقيادة المفكر بيتر شيري "المعروف بخطاباته المعادية للسامية والمتهم بمحاولة قتل سابقة في الإكوادور، الالتفاف على القانون عبر بيع "أسهم" في الشركة بدلا من بيع قطع الأراضي، لتجنب تصنيفهم كمطورين عقاريين يخضعون لقانون الإسكان.

ورغم فتح مكتب المدعي العام للولاية تحقيقا، فإن قادة التجمع لا يبالون، بل إنهم يتوقعون مواجهة قضائية بل يتوقون إليها، إذ يرون أنهم واثقون من أنفسهم ما دام ترامب موجودا في السلطة، ويحذر أورول من أنهم سيحولون أي خسارة إلى نصر رمزي: "بفضل محاكمة، يمكننا خلق سابقة لجميع المجموعات مثل مجموعتنا… وإذا خسرنا، فسوف نتحول إلى ضحايا/أكباش فداء".

مجتمع مسلّح

ويعكس التجمع رؤية متطرفة للحياة الاجتماعية والدينية، فالمجندون يجب أن "يعدوا بتأسيس أسرة يُحترم فيها الفصل الجندري للأدوار"، و"تفضل" أن تكون الزوجة ربة منزل لرعاية الأطفال. وتجسد كايتلين، إحدى المقيمات، هذا النموذج، حيث تقوم بالتدريس المنزلي لأطفالها الخمسة، وتصف في مدونتها الصوتية (Return to Femininity) دورها بالخضوع الطوعي لزوجها:

"إنه لشرف أن تجدي رجلا صالحا، لتتبعيه وتنجبي له أطفالا".

وتحظى صورة ربة المنزل التقليدية بشعبية واسعة في أوساط مؤيدي ترامب، وتقول إحداهن عبر تطبيق تليغرام: "أبدأ يومي بالاعتناء بأعمال المنزل والماعز في المزرعة، ثم أُعطي الأطفال دروسا في الرياضيات واللغة الإنجليزية في المنزل، فهنا لا يُرسل أي طفل إلى المدارس الحكومية التي تُعتبر "تقدمية" أكثر من اللازم.

كما أن التجمع يعتمد على مبدأ "البقاء للأصلح"، إذ يصف أحد السكان الأوائل (سكوت توماس) نفسه بأنه "مؤمن بالبقاء" (survivaliste)، قام ببيع منزله لشراء حفارة لتهيئة الأرض.

ويؤكد رئيس التجمع أن أي اعتداء على حيهم سيكون "انتحاريا"، إذ إن الغالبية العظمى من السكان يمتلكون أسلحة نارية ويتدربون عليها بانتظام، معلنين استعدادهم التام لحماية "قلعتهم البيضاء" من أي تدخل.

مقالات مشابهة

  • سنصبح أقلية في أميركا.. تقرير بمعقل العنصريين البيض بأركنساس
  • برج الأسد .. حظك اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025
  • تحذيرات هامة لكل برج.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025
  • برج الأسد حظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025… يوم يسلّط الضوء عليك ويُظهر قوتك
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 12 ديسمبر 2025: برج الثور.. مستقبلك العاطفي على المحك
  • هجوم مُركّز من التيّار على وزير الطاقة
  • كامل الوزير: حصلنا على 300 أتوبيس من النصر للسيارات خلال سنة
  • خبير سياسي: مصر الوحيدة التي تواجه المشروع الدولي لتقسيم سوريا وتفكيك الدولة
  • السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟