الجريدة الرسمية تنشر قرار اعتماد تعديل مخططات إحدى مدن كفر الشيخ
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
نشرت جريدة الوقائع المصرية قرار محافظة كفر الشيخ رقم 12619 لسنة 2024، بشأن تعديل المخططات التفصيلية لمدينة وقرية في المحافظة، وذلك في العدد 48 في 27 فبراير 2025.
وجاء في المادة الأولى من القرار، أنَّه يعتمد تعديل المخطط التفصيلي المعتمد لمدينة فوة بمنطقة العبور شارع البحر بتغيير استخدام من سكني ومخازن وتشوينات إلى ترفيهي بناء على طلب أحد المواطنين.
وجاء في المادة الثانية من القرار، أنَّه ينشر في الوقائع المصرية.
وجاء في المادة الثالثة من القرار، أنَّه على جميع جهات الاختصاص تنفيذ هذا القرار اعتبارا من اليوم التالي لتاريخ نشره.
كما جاء في المادة الأولى من القرار رقم 12620 لسنة 2024، يعتمد تعديل المنطقة بجوار المعهد الديني بإبشان بالمخطط التفصيلي المعتمد لقرية إبشان التابعة للوحدة المحلية لقرية إبشان مركز بيلا وذلك بتغيير استخدام من سكني إلى تجاري وترفيهي وإلغاء امتداد بعض الشوارع داخل أملاك الري، وكذا تعديل الشارع الغربي لأملاك الري ليصبح بعرض 6 أمتار بالكامل بناء على طلب أحد المواطنين بتاريخ 25 نوفمبر 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجريدة الرسمية محافظة كفر الشيخ المخططات التفصيلية فی المادة من القرار
إقرأ أيضاً:
استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى ودعوات للرباط لإفشال مخططات المستوطنين
القدس المحتلة - صفا انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في المسجد الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد "الحانوكاه_الأنوار" اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم. وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء "الهيكل" المزعوم. وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل الاحتلال وقيوده العسكرية. وأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول. وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه. وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته. وفي إطار استعدادات "جماعات الهيكل" المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى "عيد الحانوكاه/ الأنوار"، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة. وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط. وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية. وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة. ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة. وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.