مقتل اثنين في هجوم لحركة الشباب الصومالية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
قتل شخصان وأصيب عدة أشخاص آخرين جراء هجوم لحركة الشباب في جنوب العاصمة الصومالية مقديشو، وذلك بعد ساعات من تصريحات من قائد الجيش الصومالي الجنرال إبراهيم شيخ محيي الدين، والذي قال إن البلاد "دخلت المعركة الأخيرة لإخراج الإرهابيين من الصومال".
وكان قائد الجيش الصومالي الجنرال إبراهيم شيخ محيي الدين، قال إن البلاد "دخلت المعركة الأخيرة لإخراج الإرهابيين من الصومال".
ونقلت وكالة الأنباء الصومالية أمس الثلاثاء عن محيي الدين قوله إن "الحرب ضد ميليشيات الشباب الإرهابية التي تسعى لزعزعة الأمن وترويع المواطنين حققت العديد من الانتصارات بسبب الجهود الوطنية التي يبذلها الجيش الوطني والقوات الشعبية".
قائد الجيش الصومالي: دخلنا المعركة الأخيرة لإخراج الإرهابيين من البلاد https://t.co/PuevUsiZvE
— 24.ae (@20fourMedia) August 22, 2023وأشار إلى أن "قوات الجيش الوطني كبدت الإرهابيين خسائر كبيرة في جميع المناطق المحررة، حيث انسحبوا من بعض المناطق دون قتال" ، موضحاً أن "مختلف الاتجاهات التي هاجم فيها الجيش، العدو حققت نجاحاً كبيراً في العديد من المناطق".
وأكد محيي الدين أن "القوات المسلحة ستصل إلى مديريتي عيل بور وغل هريري في أقرب وقت ممكن لتحريرهما من الخلايا الإرهابية" ، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الحرب ضد الإرهابيين لن تستغرق أسبوعين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الصومال محیی الدین
إقرأ أيضاً:
خارطة سيطرة الجيش في السودان
بعد إعلان الجيش سيطرته على ولاية الخرطوم بشكل كامل تغيرت خارطة السيطرة في المعارك على السودان حيث بات الجيش يسيطر بشكل كلي على 10 ولايات سودانية بشكل كامل وهي:
ولاية الخرطوم ولاية الجزيرة وسط البلاد ولاية سنار جنوب شرق البلاد ولاية النيل الأزرق جنوب شرق البلاد ولاية النيل الأبيض جنوبي البلاد ولايات كسلا والقضارف والبحر الأحمر شرقي البلاد ولايتا الشمالية ونهر النيل شمالي البلاد.في المقابل، تسيطر قوات الدعم السريع على 4 ولايات بشكل كامل هي ولايات شرق وجنوب ووسط وغرب دارفور فضلا عن سيطرتها بنسبة 90% على ولاية شمال دارفور فيما يسيطر الجيش على مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور
في كردفان يسيطر الجيش على أجزاء واسعة من ولاية شمال كردفان من بينها حاضرة الولاية مدينة الأبيض ومدن أم روابة والرهد وشيكان وأم دم حاج أحمد، فيما تسيطر قوات الدعم السريع في شمال كردفان على مدن بارا والمزورب وأم سيالة وأم قرفة.
وفي غرب كردفان يسيطر الجيش على مدن بابنوسة والخوي وهجليج والميرام، بينما تسيطر قوات الدعم السريع في غرب كردفان على النهود والفولة والمجلد وأبو زبد.
في ولاية جنوب كردفان يسيطر الجيش على 90% من مدن الولاية مثل حاضرة الولاية كادوقلي والدلنج وأبو جبيهة وهيبان وكوقلي، فيما تسيطر قوات الدعم السريع على مدينة الدبيبات بجنوب كردفان.
إعلانووفقا لذلك، انتقلت المعارك إلى مدن ولايات دارفور وكردفان مع خلو ولايات شرق وشمال وجنوب ووسط البلاد من المواجهات العسكرية بين الجيش والدعم السريع.