نتنياهو يعقد جلسة مشاورات أمنية بعد رفض حماس تمديد المرحلة الأولى
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاورة أمنية مساء اليوم السبت لمناقشة مستقبل صفقة تبادل الأسري والمحتجزين، بعد رفض حركة "حماس" اقتراح إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"الإسرائيلية أنه سيشارك في الجلسة وزراء كبار ومسؤولون أمنيون رفيعو المستوى؛ بعد مشاورات غير عادية عقدت في وقت متأخر من ليلة /الخميس/ الماضي بعد عودة الوفد الإسرائيلي إلى مفاوضات عقدت في القاهرة.
وعلى صعيد آخر، أدان مكتب نتنياهو اليوم مقطع مصور (فيديو) جديد بثته "حماس" يظهر فيه الأخوين إيتان ويائير هورن محتجزين بغزة، واصفا إياه بأنه "دعاية قاسية"، وقال: "سنواصل العمل بلا كلل لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم وتحقيق جميع أهداف الحرب".
وكانت "حماس" قد بثت فيديو يظهر الرهينة الإسرائيلي إيتان هورن فيما يبدو أنه رسالة وداع لشقيقه يائير الذي تم إطلاق سراحه في شهر يناير الماضي ويظهر الفيديو الأخوين معا جنبا إلى جنب مع آخرين محتجزين بقطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نتنياهو وقف اطلاق النار حماس الأسرى المرحلة الأولى غزة
إقرأ أيضاً:
نجاح المرحلة الأولى من مشروع تتبع أسماك القرش في البحر الأحمر.. تفاصيل
أكد الدكتور محمود حنفي، أستاذ علوم البحار بجامعة قناة السويس والمستشار العلمي لمحافظ البحر الأحمر، نجاح تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع تتبع أسماك القرش بالأقمار الصناعية في البحر الأحمر، بالتعاون مع وزارة البيئة ومشروع "الغردقة الخضراء".
وأوضح “حنفي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمود الشريف، ببرنامج “مراسي”، على قناة النهار ، أن المشروع لا يقتصر على تركيب أجهزة التتبع، بل يشمل برنامجًا متكاملًا لدراسة السلوك الأفقي والرأسي لأسماك القرش، ومدى تداخلها مع الأنشطة البشرية مثل الغوص والسنوركل، مما يسهم في فهم أسباب الحوادث وطرق إدارتها.
وأشار حنفي إلى تركيب 9 أجهزة تتبع على أنواع من القروش أبرزها "القرش المحيطي"، وأخذ 14 عينة لتحليل البصمة الوراثية (DNA)، ما يتيح تحديد الهوية الجينية لكل سمكة وربطها بالحوادث إن وقعت، من خلال تحليل آثار العضة على الضحية.
وشدد على أنه تم وضع علامات بصرية على الزعانف الظهرية لتسهيل رصد الأسماك من قبل الغواصين، ضمن خطة تشاركية تشمل تدريب فرق مصرية على تقنيات الرصد والتحليل، وهو ما يجعل هذا المشروع من بين الأكبر عالميًا في مجال تتبع أسماك القرش وإدارة مخاطرها.