سلطان يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك في قصر البديع
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
الشارقة - وام
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، السبت، بحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد، نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، المهنئين بحلول شهر رمضان المبارك، وذلك في قصر البديع العامر.
وتلقى سموه التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الدينية العظيمة من الشيوخ وعبدالرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع، وعبدالله مهير الكتبي وزير شؤون المجلس الأعلى للاتحاد، ومن كبار المسؤولين وأعيان البلاد وأبناء القبائل والمواطنين.
وأعرب المهنئون عن خالص تهانيهم وتبريكاتهم لصاحب السمو حاكم الشارقة بقدوم الشهر الفضيل، راجين المولى عز وجل أن يديم هذه المناسبة الدينية المباركة على سموه بموفور الصحة ودوام العافية، وعلى دولة الإمارات بمزيد من التقدم والرخاء، وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.
حضر الاستقبال كل من: الشيخ عبدالله بن محمد آل ثاني المستشار بمكتب سمو الحاكم، والشيخ عصام بن صقر القاسمي المستشار بمكتب سمو الحاكم، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو الحاكم، والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي رئيس دائرة شؤون الضواحي، والشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي رئيس دار الوثائق، والشيخ محمد بن صقر القاسمي رئيس هيئة تطوير معايير العمل.
كما حضر الاستقبال الشيخ هيثم بن صقر القاسمي نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة كلباء، والشيخ محمد بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب رئيس دائرة النفط، والشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي مدير عام دائرة الشارقة الرقمية، والشيخ فيصل بن سعود القاسمي مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ سيف بن محمد القاسمي مدير هيئة الوقاية والسلامة، والشيخ راشد بن صقر القاسمي مدير دائرة المالية المركزية، وراشد أحمد بن الشيخ رئيس الديوان الأميري، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة شهر رمضان بن سلطان القاسمی بن صقر القاسمی حاکم الشارقة القاسمی نائب القاسمی رئیس القاسمی مدیر سمو الحاکم رئیس دائرة سمو الشیخ سلطان بن محمد بن بن محمد أحمد بن
إقرأ أيضاً:
نجل شمخاني في دائرة الاستهداف .. عقوبات أمريكية على 115 جهة مرتبطة بإيران
في تصعيد جديد ضمن حملة "أقصى الضغوط"، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على أكثر من 115 فردًا وكيانًا وسفينة على صلة بإيران، في أعقاب الضربات الجوية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية رئيسية خلال يونيو الماضي.
وقالت الوزارة إن هذه الحزمة تُعد أوسع إجراء من نوعه ضد إيران منذ عام 2018، أي منذ انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني.
عبد العاطي يبحث مع ويتكوف سبل وقف إطلاق النار في غزة واستئناف مفاوضات إيران
نتنياهو يصر على هزيمة حماس.. و يؤكد: القتال ضد إيران لم ينته
ومن أبرز المستهدفين بالعقوبات الجديدة، محمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني، المستشار المقرب من المرشد الأعلى علي خامنئي. ووفقًا للبيان الأميركي، فإن شمخاني الابن يدير شبكة دولية معقدة من شركات شحن ووسطاء وسفن حاويات وناقلات، تسهم في بيع النفط الإيراني والروسي، إضافة إلى سلع أخرى، حول العالم، بما في ذلك بنما وإيطاليا وهونغ كونغ.
وتتهم واشنطن شمخاني بـاستغلال النفوذ والفساد في طهران لجني مليارات الدولارات، تُستخدم – حسب البيان – في دعم النظام الإيراني، وتوسيع نفوذه الإقليمي.
عقوبات واسعة النطاق، بحسب وزارة الخزانة، تستهدف: 15 شركة شحن و52 سفينة و12 فردًا و53 كيانًا في 17 دولة.
وأكد مسؤول أمريكي رفيع أن هذه الخطوة صُممت بعناية بحيث لا تؤثر على استقرار سوق النفط العالمي، وتهدف إلى "شلّ القدرات الإيرانية في الالتفاف على العقوبات".
ويُذكر أن الاتحاد الأوروبي كان قد فرض أيضًا عقوبات على محمد حسين شمخاني في يوليو الجاري، بسبب دوره في تجارة النفط الروسية، وذلك في إطار التنسيق المتزايد بين واشنطن وبروكسل في ملف العقوبات.
وتصاعد التوتر بين واشنطن وطهران بشكل كبير منذ الثورة الإيرانية عام 1979، التي أطاحت بالشاه محمد رضا بهلوي، الحليف المقرب للولايات المتحدة. ومؤخرًا، انضمت الولايات المتحدة إلى إسرائيل في هجوم جوي واسع النطاق استمر 12 يومًا، استهدف ثلاث منشآت نووية إيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز، في محاولة لتعطيل برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني.
وتؤكد واشنطن أن الإجراءات الأخيرة تعكس إصرارها على منع إيران من تطوير قدرات نووية أو الاستفادة من الثغرات المالية لدعم أجندتها الإقليمية.