وزراء الخارجية العرب يعقدون اجتماعا تحضيريا للقمة العربية الطارئة
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
عقد وزراء الخارجية العرب اليوم الاثنين، اجتماعا تحضيريا مغلقا للقمة العربية الطارئة التي تستضيفها مصر غدا، لمناقشة تطورات القضية الفلسطينية وتوحيد الموقف العربي لمواجهة التحديات الراهنة.
واستعرض وزراء الخارجية العرب الخطة المصرية العربية المقترحة لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين، والتي سيتم طرحها على القادة العرب يوم غد في قمتهم الطارئة لاعتمادها ومن ثم سيتم عرضها على الأطراف الأجنبية حيث ستحظى بدعم وتمويل دولي لضمان تنفيذها بنجاح.
كما ناقش الوزراء بيان القمة الذي سيصدر عن القادة والذي سيكون بمثابة موقف عربي موحد، وأكدوا ضرورة إجراء محادثات مكثفة مع الدول المانحة الرئيسية بمجرد اعتماد الخطة في القمة العربية المقبلة.
وقد بدأ توافد عدد من القادة ورؤساء الوفود والضيوف وأبرزهم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش للمشاركة في القمة العربية الطارئة بعد ظهر غد الثلاثاء.
اقرأ أيضاًأحمد موسى: العالم يترقب القمة العربية.. ومصر تقود خطة لإعادة إعمار غزة «فيديو»
تسارع الوفود.. القادة العرب يتوافدون على القاهرة لحضور «القمة العربية الطارئة»
تهديدات باستئناف القتال.. إسرائيل تدق طبول الحرب قبل القمة العربية الطارئة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية قطاع غزة غزة وزراء الخارجية العرب القمة العربية الطارئة إعادة إعمار قطاع غزة العربیة الطارئة القمة العربیة
إقرأ أيضاً:
الوالي أمزازي يترأس اجتماعا مهما للجنة الجهوية للماء تزامنا مع حلول فصل الصيف
زنقة20ا محمد المفرك
ترأس سعيد أمزازي، والي جهة سوس-ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان، بحضور عمال أقاليم الجهة ، ورئيس مجلس جهة سوس-ماسة وكل مدراء المصالح اللاممركزة المكلفة بالماء وكذا المدير الجهوي للفلاحة ورئيس الغرفة الفلاحية، اجتماعا مطولا بمقر ولاية الجهة تم خلاله بسط الحالة المائية الراهنة على مستوى الجهة المتسمة باستمرار تراجع الموارد المائية بشكل مضطرد، رغم التساقطات المطرية التي عرفتها هذه السنة.
وأجمع المتدخلون على صعوبة المرحلة مع الضغط التي تشهده مختلف المشاريع والبرامج التي تنخرط في إطار التدابير المتخذة لمواجهة آثار الجفاف، على رأسها تقوية محطات تحلية مياه البحر، إطلاق استكشافات جديدة وتشييد بعض السدود التلية في إطار المخطط المائية 20-27.
كما شدد الجميع على ضرورة التحسيس بالمحافظة على الموارد المائية وتثمينها وكذا اعتماد آخر تقنيات الري في القطاع الفلاحي للحفاظ على صدارة الجهة في هذا المجال.