تعتبر كيكة التمر من أفضل أنواع الكيك الرمضانية والغنية بالفوائد الغذائية والمفيدة التي تمد الجسم بالطاقة لأنه يحتوي على الفيتامينات والمعادن، تعرف على طريقة عمل كيكة التمر الشهية خطوة بخطوة وقدميها بجانب القهوة العربية:
مقادير كيكة التمر
16 حبة من التمر يكون منزوعة البذر.ملعقة حجم كبير من البيكنج باودر.نصف كوب من الزيت.نصف كوب من سكر البودرة.كوب من الطحين.كوب من الماء المغلي.بيضتان.ملعقة حجم صغير من القرفة.ملعقة حجم صغير من الفانيلا.
طريقة التحضير
أولاً ضع التمر في وعاء كبير وعميق مقاوم للحرارة وغطيه بالماء المغلي.ثم اترك التمر في وعاء مدة ساعة وقم بالتقليب من آن لآخر حتى يذوب التمر في الماء.ثم قم بإضافة البيض مع الزيت وخلاصة الفانيلا والقرفة في الخلاط.ثم قم بإضافة السكر بسرعة منخفضة ثم اخلطه جيداً.قم بإضافة التمر المنقوع مع الماء وقم بتقليبه مرة أخرى حتى يمتزج كل شيء جيداً.ثم اخلط الدقيق والبيكنج باودر في وعاء عميق وكبير.ثم أضف المقادير الرطبة للمقادير الجافة واخلطها جميعها بملعقة خشبية.ثم اسكب المزيج في قالب يكون دائري مُجهز.ثم اخبزها مدة 30 دقيقة وحتى تنضج.وأخيراً أخرج الكيكة من الفرن واتركها حتى تبرد.ثم قم بتقطيعها وقدمها بجانب مشروبك المفضل، وصحتين وعافية. كلمات دالة:طريقة عمل كيكة التمر الشهيةالتمر© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التمر کیکة التمر کوب من
إقرأ أيضاً:
المرزم يبدأ غدًا: طباخ التمر يعلن ذروة الحر وبداية وفرة الرطب
الرياض
كشف الباحث في الطقس والمناخ، عبدالعزيز الحصيني، أن يوم غدٍ الثلاثاء يُصادف دخول موسم “المرزم”، والذي يُعرف شعبيًا باسم “طباخ التمر”، نظرًا لارتفاع درجات الحرارة فيه، مما يُسهم في نضج التمر وتسارع ظهوره على النخيل.
وأوضح الحصيني أن هذا الموسم، الذي يمتد 13 يومًا، يتزامن مع طلوع نجم “الذراع”، ويُعد من أشد فترات الصيف حرارة، حيث تُسجل الأرشيفات المناخية عادة درجات مرتفعة قد تترافق أحيانًا مع عواصف ترابية.
وللمرزم مكانة خاصة في الموروث الشعبي، إذ يُعرف عند العرب قديمًا بالشِّعرى اليمانية، وكان يُعد وقتًا مهمًا في رزنامة الزراعة واستخراج اللؤلؤ، خاصة في منطقة الخليج.
ويقول الشاعر الخلاوي:”وإلى ظهر المرزم شبع كل كالف من الغين وانحن الليالي الشدايد”، و”الكالف” هو الفلاح الذي يعمل بالأجر، و”الغين” هو النخل، في إشارة إلى وفرة الرطب خلال هذه الأيام، التي تشهد بداية جني التمور وتوفرها بكثرة في الأسواق، مما يُسهم في انخفاض أسعارها.
وتُردّد العامة المثل الشعبي: “المرزم ملء المحزم”، في تعبير عن كثرة الرطب وتنوع ثماره. كما تُعتبر هذه الفترة مناسبة لبدء “غرس فسائل النخيل”، نظرًا لتحسن فرص الأمطار الصيفية -بمشيئة الله-.
ويُعد “المرزم” المنزلة الخامسة من منازل الصيف، وتقول العرب فيه:”إذا طلع الذراع حسرت الشمس القناع، وأشعلت في الأرض الشعاع، وترقرق السراب بكل قاع، وكنست الظباء والسباع”، في تصوير بلاغي يعكس شدة الحر وتأثيره على الكائنات والمكان.
واختتم الحصيني حديثه بالإشارة إلى أن هذا الموسم لا يخلو من الخير رغم حرارته، إذ ترتفع خلاله فرص الأمطار الصيفية، وهو ما يُبشّر بموسم زراعي واعد