وزير خارجية التشيك يبحث مع نظيره الأمريكي إنهاء الحرب الأوكرانية
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
بحث وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو مع نظيره التشيكي يان ليبافسكي أمس الإثنين عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك ومنها مطلب الولايات المتحدة المتعلق بزيادة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "ناتو" مساهماتها في ميزانية الحلف الدفاعية.
وقالت المتحدث باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس في بيان إن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي أجراه روبيو مع نظيره التشيكي الذي تشكل بلاده إلى جانب بلغاريا وإستونيا وهنغاريا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا الجناح الشرقي لحلف "ناتو".
وأفادت بروس بأن روبيو أكد ليبافسكي "تصميم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا بشكل دائم".
RUBIO AND CZECH FOREIGN MINISTER SPOKE ON MONDAY; DISCUSSED BUYING BUYING U.S. TECHNOLOGY TO HELP MEET CZECHIA’S ENERGY NEEDS
— CGTN America (@cgtnamerica) March 3, 2025وشدد وزيرا الخارجية الأمريكي والتشيكي على "أهمية العلاقات الأمريكية التشيكية في جميع أنحاء العالم بما في ذلك دعمنا للسلام والاستقرار".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحرب الأوكرانية التشيك أمريكا
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية تكشف عن أخر تطورات الحرب الروسية الأوكرانية
أكد مراسل القاهرة الإخبارية غيث مناف، أن الرواية الأوكرانية حول التقدم الروسي في مقاطعة دينبروبتروفسك تبدو متحفظة وخجولة حتى الآن، حيث لم تصدر كيانات أو قيادات أوكرانية تصريحات رسمية واضحة تؤكد أو تنفي دخول القوات الروسية إلى داخل المقاطعة أو تحقيقها تقدمًا ملموسًا.
وأوضح "مناف" أن رئيس الإدارة العسكرية في منطقة دينبروبتروفسك أكد أن القوات الروسية تحاول اقتحام الحدود الإدارية للمقاطعة، لكن القوات الأوكرانية تقوم بصدها وتكبيدها خسائر فادحة، ولم تسمح لها بدخول الخط الإداري الفاصل بين دونيتسك ودينبروبتروفسك بشكل رسمي.
وأشار إلى وجود تناقض واضح بين التصريحات الروسية التي تتحدث عن تقدم عسكري، وتصريحات الجانب الأوكراني التي تلتزم الصمت الحذر وتتحفظ عن تقديم تفاصيل دقيقة، ربما لعدم معرفة كامل مجريات المعارك الجارية داخل الأراضي الأوكرانية.
ونقل "مناف" عن هيئة الأركان الأوكرانية صباح اليوم، تأكيدها على تحقيق القوات الأوكرانية تقدمًا ملحوظًا في مقاطعة كورسك الروسية، مع محاولتها دفع القوات الروسية التي دخلت مقاطعة سم إلى التراجع، ما يعكس اشتداد المواجهات في أكثر من جبهة.