برج العقرب .. حظك اليوم الأربعاء 5 مارس 2025: حافظ على التنظيم
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
برج العقرب (24 أكتوبر - 22 نوفمبر) من الأبراج المائية، ومن أبرز صفاته الشك، والوصول إلى أهدافه دون النظر إلى مصلحة الآخرين، الرغبة في الانتقام من الأعداء.
ونستعرض توقعات برج العقرب وحظك اليوم الأربعاء 5 مارس 2025 على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية.
برج العقرب وحظك اليوم الأربعاء 5 مارس 2025اليوم يشجع برج العقرب على استكشاف إمكانيات جديدة، والحفاظ على عقل منفتح، إن موازنة المشاعر مع التطبيق العملي سيجلب لك الرضا الشخصي والمهني.
التواصل هو المفتاح، لذا فإن مشاركة مشاعرك بصراحة يمكن أن تساعد في تقوية الروابط. إذا كنت أعزب، فابق منفتحًا على مقابلة أشخاص جدد، حيث قد تنشأ علاقات محتملة بشكل غير متوقع. كن صادقًا واستمع بنشاط إلى أولئك الذين تهتم بهم، سيؤدي هذا النهج الصادق إلى تفاعلات مرضية وربما آفاق رومانسية جديدة.
برج العقرب وحظك اليوم صحياانتبه لصحتك العقلية من خلال المشاركة في أنشطة تعزز الاسترخاء وتخفيف التوتر، يمكن أن تساعدك ممارسة اليقظة أو التأمل في الحفاظ على التوازن العاطفي. كن على دراية باحتياجات جسمك واحصل على قسط كبير من الراحة لتجديد مستويات طاقتك. سيفيدك النهج الشامل للصحة بشكل كبير.
برج العقرب مهنياركز على التعاون والعمل الجماعي. فالتواصل مع الزملاء قد يؤدي إلى أفكار وحلول مبتكرة. طاقة اليوم مواتية للتعامل مع المهام الصعبة وإظهار مهاراتك. حافظ على التنظيم وحدد أولويات مسؤولياتك لتحقيق النتائج المرجوة.
توقعات برج العقرب خلال الأيام المقبلةإنه يوم يجب أن تكون فيه حذرًا ومدروسًا. راجع ميزانيتك وعادات الإنفاق للتأكد من أنك تسير على الطريق الصحيح لتحقيق أهدافك المالية. تجنب المشتريات الاندفاعية وركز على الادخار للمستقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حظك اليوم برج العقرب حظك اليوم الأربعاء توقعات الابراج توقعات برج العقرب المزيد برج العقرب وحظک الیوم
إقرأ أيضاً:
لماذا مات سيف؟.. نائب قنا يوجه اتهامًا صريحًا لمديرية الصحة بالإهمال بعد وفاة طفل العقرب
فتح النائب محمد أحمد الجبلاوي، عضو مجلس النواب عن محافظة قنا، النار على مديرية الصحة بالمحافظة، بعد وفاة الطفل سيف عادل حميد، البالغ من العمر ٧ سنوات، إثر تعرضه للدغة عقرب في قرية حاجر دنفيق التابعة لمركز نقادة، مؤكدًا أن الحادث يكشف استمرار الخلل الخطير في المنظومة الصحية داخل الإقليم.
وكان الطفل قد دخل في حالة حرجة استدعت نقله إلى أكثر من مستشفى، دون أن يتلقى العناية الكافية في الوقت المناسب، ما أدى إلى وفاته بعد أسبوع من المعاناة داخل العناية المركزة، وسط حالة غضب شعبي واسع في قنا، واتهامات متصاعدة بالإهمال الطبي والتقصير الواضح في الاستجابة السريعة للحالة.
وفي بيان رسمي، قالت مديرية الصحة إنها تعاملت مع الحالة وفق البروتوكول المعتمد، مشيرة إلى أن الطفل حصل على المصل المضاد فور وصوله إلى مستشفى نقادة، وأن أسرته اختارت نقله لاحقًا إلى مستشفى قنا العام، ثم رفضت نقله إلى مستشفى فرشوط، رغم توصية الأطباء.لكن هذه الرواية، وفقًا للنائب الجبلاوي، لا تُقنع أحدًا، بل تثير المزيد من الأسئلة حول فعالية المصل، وسلامة التخزين، وإجراءات الرعاية الطبية.
وتقدم الجبلاوي بطلب إحاطة عاجل إلى وزير الصحة، مطالبًا بإحالة الواقعة إلى النيابة العامة وفتح تحقيق شامل في ملابسات وفاة الطفل، متسائلًا:“إذا كان المصل قد أُعطي في الوقت المناسب، فلماذا مات الطفل؟ وما مدى صلاحية الأمصال المستخدمة؟”
كما طرح النائب سلسلة من الأسئلة التي وصفها بـ”الحرجة”، استنادًا إلى آراء أطباء متخصصين في السموم، وجاء أبرزها:
• هل تم حفظ المصل في درجة حرارة مناسبة وفقًا لشروط التخزين الدوائي؟
• هل أُعطيت الجرعة المناسبة لوزن الطفل وحالته الصحية؟
• ما سبب تأخر نقله إلى مستشفى متخصص، رغم تدهور حالته؟
• لماذا لم تُوفر العناية المركزة في مستشفى قنا العام؟ وهل تعكس هذه الواقعة أزمة في البنية التحتية الصحية بالمحافظة؟
وفي تصريحات صحفية ، قال الجبلاوي: “ما يحدث في بعض مستشفيات قنا لم يعد يُحتمل. هناك تقاعس واستهتار بأرواح الناس، وهذه الحادثة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يتم التحرك الجاد لمحاسبة المقصرين.”
وأضاف:“تلقينا شكاوى عديدة من المواطنين في مراكز متعددة، تتعلق بتغيب الأطباء، ونقص الأدوية، وسوء التعامل مع الحالات الحرجة. ما يحدث ليس مجرد خطأ فردي، بل هو إهمال ممنهج يحتاج إلى وقفة صارمة.”
بين الرد الرسمي والواقع المؤلمواعتبر الجبلاوي أن بيان مديرية الصحة لم يُجب عن الأسئلة الجوهرية، ولم يتناول مدى جاهزية المستشفيات للتعامل مع حالات التسمم العصبي، أو مدى توفر الأمصال في وحدات الرعاية الأولية بالمناطق الريفية، خاصة في ظل انتشار العقارب وارتفاع درجات الحرارة في محافظات الصعيد.
وقال في طلب الإحاطة:“كم طفلًا يجب أن يُلدغ قبل أن تتوفر الأمصال في كل وحدة صحية؟ وكم مواطنًا يجب أن يموت قبل أن تتحرك وزارة الصحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه؟”