“مفاجآت صيف دبي” تقدم عروضا حصرية لتشجيع السياحة الداخلية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تقدم ” مفاجآت صيف دبي “العديد من العروض الحصرية والتجارب الاستثنائية لتشجيع السياحة الداخلية وإتاحة الفرصة لسكان دبي وزوراها لقضاء موسم صيف مميز في دبي.
وقال أحمد الخاجة المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة : “تسلط فعاليات مفاجآت صيف دبي الضوء على أفضل ما في مدينتنا طوال أشهر الصيف.. وبالإضافة إلى استقطابها للزوار من مختلف دول العالم فإنها تقدم عروضا وباقات تعزز السياحة الداخلية وتدعم جودة الحياة للمقيمين.
ويقدم أكثر من 80 فندقاً ومنتجعاً إقامات مجانية للأطفال مع مجموعة من العروض الترويجية الخاصة مثل التخفيضات التي تصل إلى 35 بالمائة للمقيمين والاستمتاع بأفضل ما يقدمه قطاع الضيافة في دبي هذا الصيف من خلال العروض القيمة المقدمة في الفنادق وغيرها من الوجهات قبل انتهاء مفاجآت صيف دبي بالإضافة إلى مجموعة واسعة العروض عند زيارة من المعالم السياحية والمتنزهات والوجهات الترفيهية في جميع أنحاء المدينة.
ويمكن زيارة الموقع الإلكتروني visitdubai.com للإطلاع على مجموعة الفنادق التي تقدم عروضاً حصرية للسكان في دولة الإمارات والاستمتاع بتخفيضات على الإقامة في الفنادق والعديد من الأسعار المميزة والمخفضة والعروض الأخرى.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: مفاجآت صیف دبی
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.