كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [154]
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة رقم [1]
مع ياسر عرمان :
هؤلاء الناس لازمتهم سذاجة في آخر أيام مغادرتهم سفاهة ينسون
الأنتربول ففط مختص بجرائم ليس من بينها المكايدات السياسية
كالشعرة من العجين خرج بالنقاء عرمان وأطلق سراحه في الحين .
مع ياسر عرمان :
هؤلاء الناس لازمتهم سذاجة في آخر أيام مغادرتهم سفاهة ينسون
أما الإبادات الجماعية في محكمة العدل الدولية جرائم لا سياسية
لا تظنوا خروجكم كالشعرة من العجين ليطلق سراحكم في الحين .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
**********
كبسولة رقم [2]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 7 / مارس / 2023م
حقوق الإنسان في جنيف :
وزير العدل ممثل السودان في إجتماعات مجلس حقوق الإنسان .
ظن والظن إثم أن الإجتماع خاص بحقوق الحيوان وليس الإنسان .
أشاد بحقوق الحيوان وأثبت أنها في الحفظ والصون ..!! .
حقوق الإنسان في جنيف :
جاراه ظنه فولتر توروك المندوب السامي لمجلس حقوق الإنسان .
فأكد له إثمه الظن أن حتى الحيوان في السودان لا وحده الإنسان .
حقوقه كالإنسان السوداني ليست في الحفظ والصون ..!! .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 7 / مارس / 2022م
البرهان :
بين نارين يتنازعه طرفان شقيان أحلاهما أمَّر الإسلاموجنجوكوز
بينهما هو الحيران وفي الحالتين هو الحالم إبن الحالم الخسران .
البرهان :
من رحم الإسلاموكوز خرج هو ومن رحمه هو خرج الجنجوكوز
بينهما هو الحيران وفي الحالتين هو الحالم إبن الحالم الخسران .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
“حماية الحياة البرية”: حديقة الحيوان بطرابلس تعرضت للتخريب والقتل والسرقة
أصدرت الجمعية الليبية لحماية الحياة البرية، بيانًا بشأن الاعتداء على حديقة الحيوان طرابلس.
وجاء في نص البيان المنشور على حساب الجمعية على فيسبوك، “تعرّضت حديقة الحيوان بطرابلس مؤخرًا لاعتداء آثم تمثّل في القتل والسرقة وتخريب عدد من مرافقها الحيوية”.
وتابع البيان؛ “وفي استجابة فورية لهذا العمل الطارئ، كانت الجمعية الليبية لحماية الحياة البرية في طليعة المتدخلين، حيث كلفت الدكتور إبراهيم العارف القهواجي، بصفته رئيس اللجنة العلمية وواحدًا من القيادات السابقة في إدارة الحديقة، بمتابعة الوضع عن كثب”.
وأردف البيان، “وقد تم التنسيق بشكل مباشر مع إدارة الحديقة، ممثلة في مديرها الدكتور عبدالفتاح حسني، حيث وفّرت الجمعية الدعم الفني والمالي اللازمين لتجاوز آثار الحادث”ـ لافتًا، “ولم يكن لهذا التدخل أن يحقق نتائجه الإيجابية لولا التفاني الكبير من قبل فريق المروضين بقسم الرعاية والتغذية، والتعاون الفعّال من اللواء مجعفل 111 مسؤول عن تأمين الحديقة”.
وأشار البيان، إلى أنه “أمام هذه التطورات، توجّه الجمعية نداءً عاجلًا إلى مؤسسات الدولة المعنية لتحمل مسؤولياتها والقيام بواجباتها تجاه حماية هذا المرفق الوطني الهام”، مردفًا، “كما نحذر من محاولات تزوير الوقائع وتضليل الرأي العام بادعاءات تقديم العون أو السطو على جهود من كانوا في الميدان منذ اللحظة الأولى، ونؤكد أن الجمعية غير مسؤولة عن أي معلومات مضللة قد يتم تداولها، محذّرين من تداعيات ذلك على علاقات الدولة الليبية مع المنظمات الدولية ذات الصلة”.
وختم البيان موضحًا، “تتقدّم الجمعية الليبية لحماية الحياة البرية بتحية تقدير وامتنان لجميع المروضين والعاملين الذين أثبتوا التزامهم وحرصهم على أداء واجبهم في أحلك الظروف”.