النهار أونلاين:
2025-06-04@11:05:23 GMT

هذه الحالة العامة إثر التقلبات الجوية

تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT

هذه الحالة العامة إثر التقلبات الجوية

كشفت المديرية العامة للحماية المدنية، عن الحالة العامة، إثر التقلبات الجوية، اليوم الجمعة، على الساعة العاشرة صباحا.

وحسب بيان للمديرية العامة للحماية المدنية، تتواصل في ولاية البيض، ببلدية بوسمغون، عملية البحث على ضحية جرفته مياه واد دميرينة.

وسخرت مصالح الحماية المدنية لهذه العملية، 92 عون من مختلف الرتب مع تنصيب مركز القيادة.

وفي بلدية الأبيض سيدي الشيخ، تم تسجيل إنهيار سقف لغرفتين لمنزل مبني بالطوب. إثر تسرب مياه الأمطار بحي الشرق دون تسجيل خسائر.

أما في ولاية المسيلة، ببلدية برهوم، تم التدخل لإمتصاص مياه الأمطار من ساحة الحي.

وفي ولاية بسكرة، ببلدية طولقة، تمت عملية إمتصاص مياه الأمطار المتسربة بعدة منازل بالمكان المسمى واد البرات.

وفي بلدية مخادمة، تم إخراج عائلة من 5 أفراد من منزلهم مهدد باالإنهيار بسبب تسرب مياه الأمطار في حي الخيرية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: میاه الأمطار

إقرأ أيضاً:

نظرة في .. اعماق الدولة المدنية !

بقلم : حسين الذكر ..

يقول البعض او يتبادر للذهن في اول انتباهاته .. ان مؤسسات السلطة بما تمثلت بصلاحيات ووسائل تنفيذ حد القمع وتمكين أموال وثروات وتشريعات وموالات .. فضلا عن مد ذراع العلاقات المحلية والدولية بكل الاتجاهات … تعد المراحل الأولى التي يجب ان تتخذها أي سلطة عامة وفي العراق خاصة اذا ما اردنا ان نعيد بناء البلد وفقا لاسس مركزية قوية مقتدرة .
فيما يذهب فريق اخر الى ما هو اهم من ذلك كله .. فيعد بناء الامة الثقافي والروحي والاحساس بمدنية الدولة المسؤولة عن رعاياها وإعادة الثقة لنفسها والرقي بذاتها من اهم درجات قوة الدولة التي لا ترتكز على الشخص مهما كان قويا او متمكنا .. بل ستكون دولة مؤسسات ينساب بين خصائصها التميز والتمكن وبلوغ المكان المناسب الذي لا يمكن بناء الدولة الا بمنطقه ومنظوره .. فمهما كان رجل الدولة قويا صالحا فانه لن يستطيع أداء مهامه ان لم يرتكز على مؤسسات يقودها أهلها من المؤمنين بتطورها وحريصين عليها .. وذلك اول درجات الوطنية والاحساس الحضاري والمدنية المجتمعية على طول خط التاريخ .
لو امعنا النظر خلال عقود خلت سنجد ان الفوضى والاقربائية والمصلحية والحزبية والعلاقاتية غير المبنية على أسس قويمة هي الأصل المتمكن الراسخ في ادارة دفة الدولة وما بلغته من تداعيات أصبحت كل الأساليب عقيمة في تصحيح مسارها الذي فلت زمامه ويصعب تصويب قراره واعادته الى السكة الصحيحة الا بالعودة الى الذات تلك الذات المجتمعية المبنية على الإحساس التام بالدولة المدنية وشرف الانتماء لها من قبل الجميع بلا تمييز وبعيدا عن حكم وتجربة المكونات او اللون الواحد التي ضربتنا بقوة حد التغلغل بما شل الفكر ومرض الجسد وضاعت الإمكانات وتاهات البوصلة ..
امس واليوم وقطعا غدا يعاني العراق .. لا بسبب نقص الكهرباء والمال او العمق التاريخي او القوة الديمغرافية التي ينعم بها على طول الخط .. لكن العلة تتمثل بادعاءات مدنية في وقت كل ما يحيط الدولة هو العسكرة وبواطنها التي تجلت باسوء المظاهر اذ أصبحت حماية قوى السلطة أولوية تتقدم على الوطن والمواطن نفسه .. وهنا تكمن علية بلا تعليل بل تحتاج الى إزالة واجتثاث قسري لكل الغدد المنتفخة على حساب الدولة المدنية والمواطن المدني .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • نظرة في .. اعماق الدولة المدنية !
  • الإدارة العامة للمرور تدشن تفويج المركبات السفرية لعيد الأضحى المبارك من ولاية الخرطوم
  • مصادر طبية بالفيوم العام استقرار الحالة الصحية لعامل الكشري بعد إصابتها بجرح قطعي بالرقبة
  • إيليزي.. إنقاذ 7 أشخاص كانوا محصورين داخل سيارة بسبب التقلبات الجوية 
  • متحدث «الصحة»: الحالة الصحية لضيوف الرحمن مطمئنة ومستقرة
  • توزيع شحنات الأضاحي المدعومة ببلدية طبرق
  • هل تصل الأمطار إلى القاهرة اليوم؟.. الأرصاد الجوية تكشف تفاصيل حالة الطقس الإثنين 2 يونيو 2025
  • هل هاتفك مراقب؟.. علامات تدل على وجود برامج تجسس وخطوات للحماية
  • أسعار الفضة تتراجع محليا وترتفع عالميا: فرص استثمارية واعدة رغم التقلبات
  • اندلاع حريق فى سيارة وقود بالشرقية وتحرك سريع للحماية المدنية