أعلنت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، “إطلاق سراح الرئيس المعزول، يون سوك يول، من الحجز، اليوم الجمعة، بعد الموافقة على طلب إلغاء اعتقاله بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة”، وفق وكالة “يونهاب”.

وكان “قدم “يون” الطلب إلى محكمة منطقة سيئول المركزية الشهر الماضي، قائلا “إن لائحة الاتهام الصادرة بحقه بشأن إعلان الأحكام العرفية في 3 ديسمبر، كانت غير قانونية”.

ووفق الوكالة، “عزلت الجمعية الوطنية “يون”، في 14 ديسمبر، وبدأت بإجراء التحقيق في اتهامات بأنه” “قاد التمرد وأساء استخدام سلطته، من خلال إعلانه الأحكام العرفية في أوائل ديسمبر”، وتم اعتقاله وتوجيه الاتهام المذكور سابقا له في يناير الماضي.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الرئيس الكوري الجنوبي الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك يول الرئيس المعزول يون سوك يول المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية كوريا الجنوبية

إقرأ أيضاً:

المقاومة تحذر: التأخر في إدخال المساعدات يهدد مستقبل “مفاوضات التبادل”

 

 

الجديد برس|

 

حذّرت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الخميس، من أن تأخر إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بعد إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأسير عيدان ألكسندر، قد يؤثر سلبًا على الجهود المبذولة لاستكمال مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.

 

وأوضحت الحركة، في بيان صحفي، أن مبادرة الإفراج عن الأسير الأميركي – الإسرائيلي جاءت كبادرة حسن نية، وانطلقت من حرصها على تخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني، وتزامنت مع زيارة الرئيس الأميركي للمنطقة، في محاولة لتهيئة مناخ إيجابي لدفع جهود التهدئة.

 

وأكدت “حماس” أنها كانت تتوقع – بناءً على تفاهمات تمت مع الجانب الأميركي وبعلم الوسطاء – بدء إدخال فوري للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إلى جانب الدعوة إلى وقف دائم لإطلاق النار، والشروع في مفاوضات شاملة حول كافة القضايا المرتبطة بالعدوان.

 

وشددت الحركة على أن استمرار تعنت الاحتلال وتأخير إدخال الإغاثة إلى القطاع المحاصر، لا ينسجم مع الجهود الإنسانية والسياسية المبذولة، محذّرة من أن ذلك “سيلقي بظلال سلبية على أي جهود لاستكمال مفاوضات صفقة التبادل”، في إشارة إلى تعثر المباحثات الرامية إلى إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين مقابل الجنود الإسرائيليين المحتجزين.

 

وكانت “حماس” قد أعلنت مطلع الأسبوع الجاري عن إطلاق سراح الجندي الأسير عيدان ألكسندر، الحامل للجنسية الأميركية، في خطوة وصفتها بالأخلاقية والإنسانية، تهدف إلى دعم المساعي الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية التي يحتاجها السكان بشدة.

 

وتشهد مفاوضات التهدئة بين حماس والاحتلال، برعاية مصر وقطر والولايات المتحدة، حالة من الجمود منذ أسابيع، في ظل إصرار حكومة الاحتلال على استئناف عدوانها على قطاع غزة، ورفضها تقديم التزامات واضحة بشأن وقف الحرب أو الانسحاب الكامل من القطاع.

مقالات مشابهة

  • كوريا الجنوبية تطلب من الولايات المتحدة إعفاء سلعها من الرسوم الجمركية
  • كوريا الجنوبية تدعو الولايات المتحدة لإلغاء الرسوم على سلعها
  • حماس تدعو واشنطن للالتزام بتفاهمات إطلاق سراح عيدان ألكسندر
  • ويتكوف: أغلب الإسرائيليين يؤيد صفقة الرهائن مقابل وقف الحرب
  • ترامب يتوقع "أنباء طيبة" عن تسوية الصراع في غزة خلال الشهر المقبل
  • مؤتمر دولي في القاهرة لإعادة إعمار غزة.. «وزير ‏الخارجية» يُعلن الموعد ‏
  • ترامب يتوقع انفراجة في ملف غزّة خلال الشهر المقبل
  • بأمر المحكمة.. إيداع نجل محمد رمضان فى دار رعاية
  • المقاومة تحذر: التأخر في إدخال المساعدات يهدد مستقبل “مفاوضات التبادل”
  • مقابل إطلاق سراح نصف المحتجزين..مباحثات لوقف إطلاق النار بغزة