زاهي حواس: التحنيط لم يعد لغزًا.. ولعنة الفراعنة مجرد أسطورة
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
كتب- حسن مرسي:
أكد الدكتور زاهي حواس عالم الآثار والوزير السابق، أن أسرار التحنيط الفرعوني لم تعد غامضة، مشيرًا إلى أن العلماء تمكنوا من تحديد المواد التي استخدمها القدماء لحفظ المومياوات لآلاف السنين.
خلال حواره ببرنامج "حلم حياة" المذاع على "قناة الشمس٢"، قال حواس "يمكننا اليوم تحنيط جثة بنفس الطريقة وستظل محفوظة لقرون طويلة".
ونفى حواس وجود ما يُسمى بـ"لعنة الفراعنة"، واصفًا إياها بأنها أسطورة بلا أساس، مضيفًا أن المصريين القدماء برعوا في السحر، لكنه استبعد أن يمتد تأثيره لـ5000 عام، مؤكدًا أن فكرة "الزئبق الأحمر" محض جهل ولا وجود لها.
وحذر حواس من عواقب التنقيب العشوائي عن الآثار، موضحًا أن الجبانات الملكية معروفة بالكامل للعلماء، وأن الحفر العشوائي قد ينتج تماثيل صغيرة أو فخارًا لكنه لن يكشف عن كنوز حقيقية، معقبًا: "مهما هتحفر على أثار مش هتلاقي، احنا عارفين كل الجبانات الملكية، ممكن تطلع تمثال أو فخار بس مستحيل تطلع كنز".
وفي سياق آخر، استعرض حواس أبرز إنجازاته، مشيرًا إلى أن اكتشاف مقابر عمال بناة الأهرام والمدينة الذهبية بالأقصر يُعدان من أعظم الاكتشافات الأثرية حتى الآن.
وكشف عن مشروعه الحالي الطموح الذي يركز على البحث عن مقبرة الملكة نفرتيتي، زوجة أخناتون، في وادي الملوك، مؤكدًا أنه يسعى لإضافة فصل جديد إلى تاريخ الآثار المصرية.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
زاهي حواس التحنيط لم يعد لغز لعنة الفراعنة مجرد أسطورة أسرار التحنيط الفرعوني حفظ المومياوات لآلاف السنينتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيدهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
زاهي حواس: التحنيط لم يعد لغزًا.. ولعنة الفراعنة مجرد أسطورة
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
23 13 الرطوبة: 45% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية مقترح ترامب لتهجير غزة زاهي حواس مؤشر مصراوي دراما و تلیفزیون صور وفیدیوهات زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
الدفاع الجوي الإسرائيلي.. أسطورة صنعتها دولة الاحتلال وكشفت عورتها إيران
السماء المُحرمة، هكذا تصف إسرائيل سماءها، معتمدة في ذلك على ما تمتلكه من أنظمة دفاع جوي قوية وفريدة، -"على حد زعمها على الأقل "-، لكن الواقع يشير إلى أنه لا توجد سماء آمنة بنسبة مئة في المئة.. هكذا أخبرتنا إيران؛ وكل فصول المواجهات خلال العامين الماضيين... فماذا تمتلك إسرائيل من منظومات دفاع جوي؟
القبة الحديدية “قصير المدى”القبة الحديدة، أولى هذه المنظومات وأهمها بالنسبة لإسرائيل، إذ تتكون هذه المنظومة من 3 عناصر أساسية هي: رادار للرصد والتعقب، ونظام لإدارة المعارك والتحكم في الأسلحة، ووحدة لإطلاق الصواريخ، وقد جُهزت كل بطارية بـ 3 قاذفات كل واحدة تحمل عشرين صاروخاً، وتتراوح تكلفة الصاروخ المعترض بين 40 و50 ألف دولار، وتستطيع هذه المنظومة للتعامل مع الصواريخ حتى مسافة 70 كيلومترا'، ويوجد في إسرائيل حالياً 10 أنظمة للقبة الحديدية.
مقلاع داوود "متوسط المدى"ويعتبر "مقلاع داود" المستوى المتوسط في منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية، إذ يبلغ مجال تغطيته 300 كم، ويتعامل مع الصواريخ الباليستية التكتيكية والصواريخ متوسطة إلى بعيدة المدى، إضافة إلى صواريخ الكروز، بما في ذلك صواريخ "سكود"، كما يمكنها أيضا التعامل مع الطائرات والمسيرات. ويتألف مقلاع داوود من وحدة إطلاق الصواريخ، ورادار للتحكم ومحطة تشغيل، وصاروخ اعتراضي من طراز "ستانر"، أما بالنسبة لوحدة الإطلاق فهي عبارة عن نظام إطلاق عمودي مثبت على شاحنة، ويمكن لكل وحدة أن تحمل ما يصل إلى 12 صاروخاً، ويكلف الصاروخ الواحد مليون دولار.
منظومة حيتس “بعيد المدى”وتعد منظومة حيتس أخر طبقات الدفاع الجوي في إسرائيل، نظراً لقدراته الفائقة في التصدي للأهداف بعيدة المدى، واعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي للأرض، حتى مسافة 2300 كم. وتنقسم المنظومة إلى صواريخ "آرو 2" التي تعمل على ارتفاعات متوسطة بينما المنظومة الصاروخية الأعلى والأسرع هي صواريخ "آرو 3"، لتكون قادرة على مواجهة الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي.
ثاد "بعيد المدى"نظام دفاع جوي آخر تمتلكه إسرائيل، هو نظام ثاد الأمريكي، الذي يعد فعالاً ضد الصواريخ الباليستية، حيث تتكون بطارية النظام من 9 عربات مجهزة بالقواذف تحمل كل منها من ستة إلى ثمانية صواريخ، إضافة إلى مركزين للعمليات ومحطة رادار. كما يحتوي النظام على ست قاذفات مثبتة على شاحنات، مع ثمانية صواريخ اعتراضية على كل قاذفة ويستطيع التعامل مع الأهداف حتى مسافة 3000 كيلو متر، وتبلغ البطارية الواحدة من هذا النظام ما يقرب من مليار دولار.
رغم ما تفاخر به إسرائيل من منظومات دفاعية متطورة، ورغم المليارات التي ضخت في تطوير شبكة متعددة الطبقات لاعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة، إلا أن الضربات الإيرانية الأخيرة وما سبقها كشفت عن ثغرات خطيرة في هذا "الدرع الحديدي".