ولاد الشمس الحلقة 12.. كشف حقيقة أسرة ولعة ومفتاح يفضح سعاد
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
شهدت الحلقة رقم 12 من مسلسل ولاد الشمس كشف سر خطير عن علاقة ولعة وماجد ودار الأيتام.
اتضح أن مفتاح يعلم الحقيقة كاملة منذ فترة طويلة واتضح أن ماجد هو عم ولعة الذي استولى على حقه وأن الدار ملكه وميراثه من والده الراحل.
وكشف مفتاح حقيقة سعاد وعلاقتها بماجد وانتقم منها وحصل على أمواله كاملة.
. تعرف على مواعيد العرض والإعادة لـ لام شمسية
واضطر الشباب إلى العمل مع شريك ماجد الذي نبههم إلى وجود لجنة للتفتيش على الدار وأنهم في خطر بسبب حبس ماجد والبضاعة.
أغنية تتر مسلسل "ولاد الشمس" يقدمها مغني المهرجانات عصام صاصا بعد نجاحه أغنية مسلسل مسار إجباري رمضان الماضي.
مسلسل ولاد الشمس بطولة شباب الجيل القادم احمد مالك و طه دسوقي ويجتمعان سويا في مسلسل كوميدي حيث يجسدان شخصيتي ولعة و مفتاح.
ولعة ومفتاح شابان لا يزالان يعيشان في دار الشمـس للأيتام حيث عاشا ويعملان لصوص لصالح مجدي، مدير دار الأيتام.
على الرغم من عدم تحمّلهما بعضهما البعض ودائمًا ما يتشاجران و يتصادمان إلا أن لكل واحد منهما طريقة مختلفة تمامًا في التفكير والتخطيط تساعدهم على الإطاحة بمدير الدار.
المسلسل من تأليف مهاب طارق وإخراج شادي عبدالسلام، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم، من بينهم محمود حميدة وفرح يوسف ومريم الجندى وعايدة فهمي ومعتز هشام وفليكس.
وكشف الفنان أحمد مالك عن أول لقاء بينه والفنان طه دسوقى حيث قدما سويا مسلسل بعنوان “بيمبو" الذي حقق نجاحا كبيرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد مالك طه دسوقي ولاد الشمس المزيد ولاد الشمس
إقرأ أيضاً:
غش وذبح سرّي بالدار البيضاء بعد قرار ملكي حكيم: من يبيع لحوم الحمير للمغاربة؟.
بقلم شعيب متوكل.
في ظل أجواء استثنائية هذا العام، قرر جلالة الملك محمد السادس إلغاء شعيرة عيد الأضحى، في خطوة نادرة لكنها ضرورية، جاءت حفاظًا على الثروة الحيوانية الوطنية في ظل موجة جفاف غير مسبوقة ونقص حاد في رؤوس الأغنام. القرار الملكي لاقى ترحيبًا عامًا واعتُبر خطوة حكيمة تصب في مصلحة البلاد على المدى البعيد، لكنه وللأسف، فتح الباب أمام ممارسات مشينة من بعض الجزارين ومعدومي الضمير، خاصة في مدينة الدار البيضاء.
فقد كشفت مقاطع فيديو صادمة، تم تداولها بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، عن فضيحة مدوّية تتعلق بذبح الحمير والبغال وبيع لحومها على أنها لحوم بقر أو غنم. وتُظهر هذه المقاطع بوضوح بقايا عظام ورؤوس حمير وبغال، ملقاة في أماكن مظلمة ووسط ظروف صحية كارثية، يُعتقد أنها مذابح سرية أو عشوائية في ضواحي البيضاء.
المشاهد لم تكن فقط صادمة، بل كشفت عن مدى استهتار بعض التجار بصحة وسلامة المواطن المغربي. استغل هؤلاء الأفراد قرار إلغاء الأضحية والطلب المتزايد على اللحوم خلال هذه الفترة، وبدأوا في تسويق لحوم مغشوشة بأسعار مرتفعة، في أسواق تعرف أصلًا ضعفًا في الرقابة وانفلاتًا في المعايير الصحية.
شهدت بعض أحياء المدينة ارتفاعًا غير مبرر في أسعار اللحوم، حيث تجاوز الكيلوغرام 140 درهمًا، رغم توقف العرض الطبيعي للأضاحي. ومع انعدام الثقة، صار المواطن في حيرة: إما أن يشتري لحمًا مشكوكًا في مصدره، أو يُعرض عن الشراء بالكامل، ما زاد من التوتر والغضب بين السكان.
الوضع في الدار البيضاء يثير تساؤلات كثيرة حول دور السلطات المحلية، والمكتب الوطني للسلامة الصحية، في مراقبة هذه المجازر العشوائية، وكيف أمكن لهذه اللحوم الفاسدة أن تصل إلى موائد المواطنين دون رقابة فعلية. العديد من الأصوات طالبت بفتح تحقيق عاجل وشفاف، ومعاقبة المتورطين بأقصى العقوبات، لأن ما حدث ليس مجرد مخالفة، بل جريمة تمس بصحة الناس، وثقة المواطن في مؤسساته.