السفير صباغ: سورية تطالب مجلس الأمن بالخروج عن صمته والقيام بمسؤولياته لوضع حد لسياسات الاحتلال والعدوان ومساءلة مرتكبيها
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
2023-08-23hadeilسابق مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ خلال جلسة لمجلس الأمن: الاحتلال الإسرائيلي يستمر بتصعيد الأوضاع في المنطقة عبر مواصلة اعتداءاته على الأراضي السورية وممارساته الإجرامية بحق أهلنا في الجولان المحتلالتالي السفير صباغ: الولايات المتحدة تواصل دعم التنظيمات الإرهابية وتوظيفها لها وللميليشيات الانفصالية كأداة لتنفيذ مخططاتها تجاه سورية والمنطقة انظر ايضاًالسفير صباغ: الولايات المتحدة تواصل دعم التنظيمات الإرهابية وتوظيفها لها وللميليشيات الانفصالية كأداة لتنفيذ مخططاتها تجاه سورية والمنطقة
آخر الأخبار 2023-08-23مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ خلال جلسة لمجلس الأمن: الاحتلال الإسرائيلي يستمر بتصعيد الأوضاع في المنطقة عبر مواصلة اعتداءاته على الأراضي السورية وممارساته الإجرامية بحق أهلنا في الجولان المحتل 2023-08-23الصين تستدعي السفير الياباني احتجاجاً على خطة بلاده تصريف المياه المشعة في المحيط الهادئ 2023-08-23نادي الأسير يحذر من تدهور الوضع الصحي للأسير أحمد مناصرة في معتقلات الاحتلال 2023-08-23مستجدات الطب الحديث في عصر التحول الرقمي في المؤتمر الطبي الخامس عشر لنقابة أطباء دمشق 2023-08-23ضبط سعر الصرف وتحسين مستوى المعيشة ودعم الإنتاج محور اجتماع في المركزي 2023-08-23تشديد الرقابة على الأسواق وتأمين مستلزمات الإنتاج أهم مطالب المكتب التنفيذي للاتحاد العام لنقابات العمال 2023-08-23الدفاع الروسية: القضاء على 700 جندي أوكراني وإسقاط 18 مسيرة 2023-08-23مباحثات سورية إيرانية لتعزيز التعاون بمجال الاتصالات 2023-08-23التربية تعلن شروط تحديد مركز عمل العاملين لديها 2023-08-23النقل: استمرار التقديم لمفاضلة القبول بالصف الأول الثانوي المهني للنقل البحري إلى 31 الشهر الجاري
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعيين فراس أحمد الحامد محافظاً لطرطوس 2023-08-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً يقضي بإعفاء مستلزمات الإنتاج والمواد الأولية لصناعة الأدوية من الرسوم الجمركية 2023-08-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً يعدل أحد أحكام قبول طلاب الأولمبياد العلمي الوطني في الجامعات الحكومية والإيفاد لنيل شهادة الدكتوراه 2023-08-20الأحداث على حقيقتها إسقاط ثلاث طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية في ريفي إدلب وحماة 2023-08-21 استشهاد أحد عناصر شرطة منطقة الميادين بهجوم إرهابي في ريف دير الزور 2023-08-18صور من سورية منوعات انطلاق سفينة الشحن الفضائية الروسية (بروغرس ام اس -24) إلى محطة الفضاء الدولية 2023-08-23 غوغل تعلن ميزات أمان جديدة من متصفح “كروم” 2023-08-22فرص عمل التنمية الإدارية تصدر قرارات تعيين بدل المستنكفين في مسابقة التوظيف المركزية 2023-08-23 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع 14 مواطناً لشغل وظائف شاغرة لديها 2023-08-20الصحافة الغارديان: مساع لتقليص هيمنة الدولار على التعاملات التجارية في قمة بريكس المنتظرة 2023-08-22 الأولويات والآليات… بقلم: أ.
د. بثينة شعبان 2023-08-21حدث في مثل هذا اليوم 2023-08-2323 آب 1889 – أول بث لاسلكي من سفينة إلى اليابسة 2023-08-2222 آب – يوم العلم في روسيا 2023-08-2121 آب 1969- إحراق المسجد الأقصى على يد مايكل دينس روهان 2023-08-2020 آب 1998- الولايات المتحدة تقصف بصواريخ كروز السودان 2023-08-1919 آب 2010- آخر القوات الأمريكية تغادر العراق قبل نحو أسبوعين من الموعد النهائي لانسحابها 2023-08-1818 آب 2013 – اختتام بطولة العالم لألعاب القوى 2013 في موسكو وفوز روسيا بأغلب الميداليات الذهبية
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
فرنسا تطالب بمذكرة توقيف جديدة بحق الأسد بعد سقوط الحصانة عنه
طلبت النيابة العامة الفرنسية المختصة بقضايا الإرهاب، إصدار مذكرة توقيف دولية جديدة بحق رئيس النظام السوري المخلوع، بشار الأسد، على خلفية تورطه في هجمات كيميائية عام 2013، وذلك بعد صدور قرار قضائي فرنسي قضى بعدم تمتع رؤساء الدول بحصانة في قضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.
وكانت محكمة التمييز الفرنسية، وهي أعلى هيئة قضائية في البلاد، قد ألغت الجمعة الماضية قراراً سابقاً بإبطال مذكرة توقيف صدرت بحق الأسد في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، معتبرة أن الحصانة الرئاسية لا تُطبق في حالات الجرائم الجسيمة التي ترتكب ضد الإنسانية، ما فتح الباب أمام إعادة تفعيل المسار القضائي ضده.
وفي توضيحها للطلب الجديد، أشارت النيابة العامة إلى أن سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، وتوقفه عن ممارسة مهامه وهروبه خارج البلاد، سحب منه الحصانة الشخصية المرتبطة بمنصبه، ليبقى فقط خاضعاً للحصانة الوظيفية التي لا تشمل الجرائم المرتكبة خارج نطاق المهام الرسمية.
هجمات كيميائية دامية.. وآلاف القتلى
وكان القضاء الفرنسي قد أصدر مذكرة توقيف في تشرين الثاني/نوفمبر 2023 بحق الأسد، تتعلق بهجمات كيميائية وقعت في 5 و21 آب/ أغسطس 2013، في مناطق عدرا ودوما ومعضمية الشام والغوطة الشرقية بريف دمشق، وأسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وإصابة ما لا يقل عن 450 آخرين، وفق بيانات الإدارة الأمريكية.
وتضمنت التهم الموجهة له ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وتعذيب وإخفاء قسري.
وتأتي الخطوة القضائية الجديدة بعد تراجع حجج الدفاع التي استندت في السابق إلى الحصانة الرئاسية المنصوص عليها في اتفاقية فيينا لعام 1962، والتي تمنع ملاحقة رؤساء الدول أثناء توليهم مناصبهم، وهو ما لم يعد ينطبق على الأسد بعد الإطاحة به.
ويُذكر أن القضاء الفرنسي أصدر في 20 كانون الثاني/ يناير 2025، مذكرة توقيف أخرى بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم حرب، على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017، أودى بحياة مدني سوري-فرنسي. وكانت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب قد طالبت بإصدار المذكرة قبلها بأربعة أيام، في 16 كانون الثاني/ يناير، استناداً إلى قاعدة الولاية القضائية الخارجية، والتي تتيح للسلطات الفرنسية التحقيق في جرائم دولية يكون ضحاياها من مواطنيها أو المقيمين على أراضيها.
محاكمة محتملة.. حتى غيابياً
رغم لجوء الأسد إلى روسيا، التي ترفض تسليمه، تشير النيابة العامة الفرنسية إلى أن محاكمته ما تزال ممكنة حتى في حال غيابه، إذا ما قرر قضاة التحقيق إحالة الملف إلى القضاء بعد استكمال التحقيقات الجارية. وتعزز هذه الإمكانية وجود عدد من الضحايا وذويهم المقيمين في فرنسا، فضلاً عن التزام باريس باتفاقية مناهضة التعذيب، التي تتيح ملاحقة المتهمين بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، ولو ارتُكبت خارج أراضي الدولة.
ويجدر التذكير بأن المحكمة الجنائية الدولية لا تملك صلاحية النظر في الجرائم المرتكبة في سوريا، لعدم توقيع دمشق على معاهدة روما المؤسسة للمحكمة، كما لم يصدر عن مجلس الأمن الدولي أي قرار بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة، ما يترك الملف رهناً للمبادرات الوطنية في الدول التي تسمح قوانينها بمحاكمة مرتكبي الجرائم الدولية.
وبحسب مصادر فرنسية مطلعة، فإن النيابة العامة لمكافحة الإرهاب أعادت تفعيل طلبها أمام قضاة التحقيق المتخصصين بجرائم الحرب، معتمدة على فقدان الأسد للحصانة القانونية، وعلى خطورة الجرائم الموثقة، فضلاً عن وجود أدلة وشهادات مباشرة من الضحايا أو أقاربهم داخل فرنسا.
وفي حال تمت الموافقة على إصدار مذكرة التوقيف الجديدة، فستكون هذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها الأسد ملاحقة قضائية رسمية من القضاء الفرنسي، في سابقة قد تُمهّد الطريق لمزيد من الخطوات الدولية لمحاسبة مسؤولي النظام السوري على جرائمهم.