سيف بن زايد: من قلب الأمم المتحدة يتألق اسم «أم الإمارات»
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
قال الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية: من قلب الأمم المتحدة، يتألق اسم «أم الإمارات».
وقال سموه عبر حسابه على منصة «إكس»: «من قلب الأمم المتحدة، يتألق اسم«أم الإمارات» أم الفرسان أمي سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، حفظها الله، فهي التي حملت وطناً في قلبها، ورفعت النساء على أكتاف رؤيتها الحكيمة، ومضت بهن نحو الريادة العالمية، ويأتي معرض«أم الإمارات»The Mother of the Nation الذي نظمته دولة الإمارات، ممثلة بالداخلية في مدينة نيويورك، احتفاءً وتوثيقاً لمسيرة سموّها الإنسانية، من العطاء اللامحدود والتمكين النوعي الذي غيّر وجه المرأة في الإمارات والمنطقة والعالم، ليكون المعرض شهادةً حية على رؤية استثنائية آمنت بأن المرأة قادرة على أن تكون قائدة في السياسة، ومبتكرة في الاقتصاد، وصانعة المستقبل.
أخبار ذات صلة
من قلب الأمم المتحدة، يتألق اسم "أم الإمارات" أم الفرسان أمي سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك حفظها الله، فهي التي حملت وطناً في قلبها، ورفعت النساء على أكتاف رؤيتها الحكيمة، ومضت بهن نحو الريادة العالمية، ويأتي معرض "أم الإمارات" The Mother of the Nation الذي نظمته دولة الإمارات ممثلة… pic.twitter.com/KVJFgjfvxx
— سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) March 12, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سيف بن زايد أم الإمارات من قلب الأمم المتحدة أم الإمارات
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ووزيرة خارجية أستراليا يبحثان هاتفياً تعزيز علاقات التعاون بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي بيني وونغ، وزيرة خارجية أستراليا، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المتبادلة. وهنأ سموه معالي بيني وونغ بمناسبة إعادة تعيينها وزيرة للخارجية في الحكومة الأسترالية، مؤكداً تطلعه إلى مواصلة العمل معها لتعزيز نمو وتطور علاقات التعاون المزدهرة بين البلدين الصديقين. وأكد سموه عمق علاقات الصداقة بين دولة الإمارات وأستراليا، اللتين تحتفيان هذا العام بمرور 50 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما في عام 1975، مشيراً إلى الحرص المشترك على استثمار كافة الفرص المتاحة لتعزيز مسارات التعاون المشترك، بما يدعم الأهداف التنموية للبلدين. كما بحث سموه ومعالي بيني وونغ، خلال الاتصال الهاتفي، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
أخبار ذات صلة