جرائم بطلها السوشيال ميديا.. شاب ينتحل صفة رئيس الوزراء عبر فيس بوك
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
فى إطار الحلقات الرمضانية التى تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان “جرائم بطلها السوشيال ميديا”، ففى أحد الأحياء اجلس “محمود” أمام شاشة حاسوبه، يراقب بترقب تزايد التفاعلات على صفحته الوهمية التى تحمل اسم رئيس الوزراء آنذاك، إبراهيم محلب، بابتسامة ماكرة، بدأ يرد على رسائل المواطنين، واعدًا إياهم بحل مشكلاتهم، بينما كان هدفه الحقيقى جمع أكبر قدر من المعلومات واستغلالها لمصالحه الشخصية.
لم يمضِ وقت طويل حتى بدأت الشكوك تحيط بالصفحة، بعض المواطنين الذين أرسلوا شكاواهم لم يتلقوا أى استجابة رسمية، بينما لاحظ آخرون أن أسلوب الردود لا يتناسب مع شخصية مسؤول حكومي. ومع تصاعد البلاغات، تحركت الإدارة العامة للمعلومات والتوثيق بوزارة الداخلية، وبدأت بتتبع مصدر الصفحة.
خلال أيام، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد موقع “محمود”، وتمت مداهمة منزله حيث ضبطت الأدلة التى تؤكد تورطه فى الجريمة، أمام جهات التحقيق، اعترف الشاب بفكرته التى ظنها ذكية، لكنه لم يدرك العواقب القانونية لانتحال صفة شخصية عامة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: انتحال صفة فيس بوك خداع المواطنين رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
"ميد تيرم يشتعل على السوشيال ميديا… ويخطف تريند تيك توك مع أولى حلقاته على ON"
نجح مسلسل ميد تيرم في حجز مكانه سريعًا داخل سباق الدراما الاجتماعية، بعدما أشعل منصّة تيك توك بسيلٍ من المقاطع التي تصدّرت قائمة التريند خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع بدء عرضه على شاشة ON.
و العمل، الذي يُعرض حصريًا من الأحد إلى الخميس في تمام السابعة والنصف مساءً، استطاع منذ حلقاته الأولى أن يلامس نبض الشباب ويقدّم محتوى قريبًا من واقعهم وتحدياتهم اليومية.
أبطال مسلسل ميد تيرم
يضم المسلسل مجموعة من الوجوه الشابة التي أثبتت حضورًا قويًا في الفترة الأخيرة، من بينها ياسمينا العبد، جلا هشام، يوسف رأفت، زياد ظاظا، أمنية باهي، ودنيا وائل، إلى جانب مشاركة عدد من المواهب الصاعدة. ويأتي العمل بتوقيع الكاتب محمد صادق وإخراج مريم الباجوري، ليجمع بين رؤية شبابية ومعالجة درامية تناسب الجيل الجديد.
أحداث العمل
وتدور حبكة ميد تيرم في إطار اجتماعي يقترب من تفاصيل حياة الشباب داخل الجامعة وخارجها، مستعرضًا الضغوط النفسية التي تواجههم، وتعقيدات العلاقات الإنسانية، والصراعات التي يعيشها جيل يبحث عن ذاته في عالم يتسع مسؤولياته يومًا بعد يوم. العمل يقدّم صورة واقعية نابضة عن مرحلة مفصلية في حياة كل شاب، وهو ما جعله يحظى بتفاعل واسع منذ العرض الأول