مفاجأة كبيرة في تصنيف القوة الجوية: دولة عربية تتفوق على دول عظمى في 2025
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
في تطور غير متوقع، تفوقت دولة عربية على العديد من الدول الكبرى في تصنيف القوة الجوية لعام 2025، متقدمة على مصر، ألمانيا، إسرائيل، وفرنسا، وفقاً لتقرير حديث نشره موقع "غلوبال فاير باور" المتخصص في الشؤون العسكرية.
وحصلت السعودية على المركز التاسع في تصنيف القوة الجوية، وهو إنجاز غير مسبوق في تاريخ المملكة العسكرية.
أما ألمانيا فقد حصلت على المركز الثاني عشر، بينما جاءت سوريا في المركز العشرين.
على الصعيد الدولي، تصدرت الولايات المتحدة الأمريكية قائمة الدول الأقوى جويًا في العالم، تلتها الصين في المركز الثاني، بينما احتلت روسيا المركز الثالث، لتشكل القوى الكبرى في عالم الطيران العسكري.
لكن المفاجأة كانت في تقدم السعودية بشكل ملحوظ، ما يعكس التطور الهائل في القدرات العسكرية الجوية للمملكة، واهتمامها المتزايد بتطوير أسطولها الجوي من خلال التكنولوجيا المتقدمة والصفقات العسكرية الحديثة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: ألمانيا إسرائيل السعودية فرنسا مصر
إقرأ أيضاً:
واشنطن توسّع قائمة حظر الهجرة إلى 19 دولة بينها أربع عربية
وجاء هذا التوضيح بعد منشورات مطوّلة نشرها ترامب عبر منصته "تروث سوشال"، أكد فيها أنه سيوقف استقبال المهاجرين من جميع "دول العالم الثالث" بشكل دائم، دون تحديد تلك الدول.
الحادث الأمني الذي وقع قرب البيت الأبيض وأدى إلى مقتل عنصر من الحرس الوطني، شكّل فرصة لترامب لتصعيد خطابه تجاه ملف الهجرة. وبحسب بيانات الأمن الداخلي، فإن الدول التي شملها قرار الحظر الأخير هي ذاتها الواردة في الأمر التنفيذي الصادر في يونيو الماضي، والذي حظر دخول مواطني 12 دولة من بينها أربع عربية:
ليبيا والسودان واليمن والصومال، إلى جانب إيران وأفغانستان وميانمار وتشاد والكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي.
كما فرضت واشنطن قيوداً جزئية على سبع دول أخرى هي: بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوغو وتركمانستان وفنزويلا.
وترتكز مبررات ترامب في قراراته على "وجود ثغرات أمنية" في تلك الدول، ورفض بعض حكوماتها استقبال رعاياها المرحّلين من الولايات المتحدة، إضافة إلى وصف بعضها بأنها "دول راعية للإرهاب".
وتعهّد ترامب في تصريحاته الأخيرة بإلغاء ما وصفه بـ"الموافقات غير الشرعية" التي تمت خلال فترة إدارة بايدن، ووقف برامج الدعم الفيدرالي لغير المواطنين، وسحب الجنسية من مهاجرين يقول إنهم "يشكلون خطراً على الأمن الداخلي".
وفي السياق ذاته، أعلن مدير إدارة خدمات الهجرة والمواطنة، جوزيف إدلو، بدء تطبيق توجيهات جديدة لتشديد فحص المهاجرين القادمين من الدول الـ19 المصنّفة "عالية الخطورة"، مع تعليق معالجة جميع طلبات الأفغان بشكل كامل، بما يشمل اللجوء والعمل ولمّ الشمل، لحين انتهاء مراجعة أمنية موسعة.
وتبيّن لاحقاً أن منفّذ الهجوم قرب البيت الأبيض، رحمن الله لاكانوال، دخل الولايات المتحدة خلال فترة حكم بايدن ضمن برنامج نقل المتعاونين الأفغان، وعمل لسنوات مع مؤسسات حكومية والجيش الأمريكي ووكالة الاستخبارات المركزية، قبل حصوله أخيراً على موافقة لجوئه.