كيم كارداشيان تلمّح لزواج رابع وتكشف أسرارًا عن مجوهراتها الفاخرة
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
خاص
أثارت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان ضجة واسعة بعد تصريحاتها الأخيرة، حيث ألمحت إلى إمكانية زواجها للمرة الرابعة.
وظهرت كيم في برنامج The Kardashians وهي تتساءل عن شكل خاتم خطوبتها المقبل، قائلة: “أتساءل كيف سيكون شكل خاتمي القادم؟ ليكون خاتمي النهائي والأخير”، ما دفع الجمهور ووسائل الإعلام إلى التكهن بشأن ارتباطها مجددًا.
وخلال حديثها، استعرضت كيم خواتم خطوباتها السابقة، مشيرة إلى أن أول خاتم حصلت عليه كان من زوجها السابق ديمون توماس بقطع الوسادة، عيار 14 قيراطًا، ولا تزال تحتفظ به.
أما خاتمها الثاني، فقد كان من كريس همفريز، بقطع زمرد عيار 18 قيراطًا، لكنها اضطرت لإعادته له بعد الطلاق عام 2013،كما كشفت عن خاتمها الثالث، الذي قدمه لها مغني الراب كانييه ويست، موضحة أنه الوحيد الذي لم يكن بحوزتها خلال حادثة السرقة الشهيرة في باريس.
وفي سياق آخر، فجّرت كيم مفاجأة عندما كشفت أنها حضرت حفل زفاف الملياردير الهندي أنانت أمباني وراديكا ميرشانت، رغم أنها لا تعرف العائلة شخصيًا.
وقالت: “في الواقع، لا أعرف عائلة أمباني، لكن لدينا أصدقاء مشتركين بالتأكيد”.
وأوضحت أن دعوتها جاءت عن طريق صديقتها المقربة، مصممة المجوهرات الشهيرة لورين شوارتز، التي تعمل مع العائلة، مضيفة: “لورين أخبرتني أنها ستحضر الحفل وأن العائلة ترغب في دعوتي، فقلنا لمَ لا؟ وذهبنا بشكل عفوي”.
وخلال حديثها عن الحفل الفخم، اعترفت كيم بأنها تعرضت لموقف محرج، حيث فقدت ماسة ضخمة من عقد فاخر كانت قد استعارته من شوارتز.
وقالت: “كان العقد مذهلًا، مرصعًا باللؤلؤ والماس على شكل كمثرى، لكنني فجأة أدركت أن إحدى الماسات اختفت”.
وأضافت أن شقيقتها كلوي كارداشيان حاولت تهدئتها وساعدتها في البحث عن القطعة المفقودة، لكنها لم تتمكن من العثور عليها، قبل أن تمازحها كلوي قائلة: “ارقدي بسلام، أيتها الماسة”.
إقرأ أيضًا
ريال مدريد يصدر بيانًا رسميًا حول زيارة كيم كارديشيان .. صور
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسرار زواج مجوهرات
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: حماية المستهلك مهمة لكنها تحتاج دعما وتشريعا أفضل
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، إن جهاز حماية المستهلك يؤدي دورًا مهمًا في حماية المواطنين، لكنه لا يزال بحاجة إلى تعزيز فعاليته وتوسيع سلطاته، مشددًا على أن الجهاز يجب أن يكون أكثر حزمًا في مواجهة المخالفات التي يرتكبها بعض التجار والشركات.
أضاف حسين، في مداخلة مع الإعلامي هشام عبدالتواب، على قناة «إكسترا نيوز»، أن الجهاز لديه بعض الصلاحيات القانونية مثل إحالة المخالفين إلى النيابة العامة، لكنه بحاجة إلى أدوات تشريعية أقوى تمكّنه من إنفاذ القانون بشكل أكثر فاعلية.
وتابع: «الحكومة تبذل جهودًا كبيرة، مثل ما يحدث عند الاتفاق على وزن رغيف الخبز السياحي، لكن بعض المخابز الخاصة لا تلتزم، من هنا تظهر الحاجة لوجود رقابة حقيقية وعقوبات رادعة، وهو ما يتطلب تفعيلًا أقوى للجهاز».
وأشار إلى أن الجهاز أعلن مؤخرًا تلقي أكثر من 271 ألف شكوى، تم حل 95% منها، وهو رقم جيد، لكنه لا يزال محدودًا بالنظر إلى عدد السكان البالغ 110 ملايين نسمة، موضحًا أن الأمر لا يقتصر على حل الشكاوى الفردية، بل يجب أن يكون جزءًا من تغيير ثقافي أوسع يُشعر التاجر أو المنتج بأن هناك جهة رقابية قادرة على محاسبته.
وشدد حسين على أن تطوير الجهاز لا يجب أن يكون لوجستيًا فقط، بل لا بد من تطوير الأداء الرقابي والتشريعي معًا، مؤكدًا أن التحرك في كل المسارات المتوازية هو الحل.
وأضاف: «هناك دعم غير مسبوق من الدولة للجهاز، سواء من رئيس الجمهورية أو رئيس الوزراء، وهذا هو الوقت الأنسب لاستثمار هذا الدعم في تفعيل رقابة حقيقية على الأرض».
وختم بالتأكيد على أهمية تدريب الكوادر العاملة في الجهاز، قائلًا: «لابد من التأكد من أن موظفي الجهاز مؤهلون ومدربون جيدًا، حتى لا تعيق البيروقراطية أو سوء الفهم تنفيذ السياسات الطموحة التي تضعها القيادة السياسية».