مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 50 طنًا من التمور هدية المملكة لجمهورية إثيوبيا
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
المناطق_واس
سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس 50 طنًا من التمور هدية المملكة لجمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية.
وسلّم الهدية نيابة عن المركز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية إثيوبيا الدكتور فهد بن عبيدالله الحميداني, لوزيرة الدولة لشؤون المرأة والشؤون الاجتماعية حورية علي، بحضور وزير الدولة للشؤون الخارجية السفير ميسجانو أرغا، وفريق من المركز، وذلك في العاصمة أديس أبابا.
ورفع السفير الحميداني بهذه المناسبة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على ما يقدمانه من خدمات إنسانية وإغاثية لمختلف دول العالم دون تمييز، ولمركز الملك سلمان للإغاثة على متابعته وإشرافه المباشر على تنفيذ مثل هذه البرامج التي تخدم العمل الإنساني العالمي، وتخفف من معاناة المحتاجين والمتضررين أينما كانوا.
تأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين لعدد من الدول الشقيقة والصديقة لتوزيعها على الأسر الأكثر احتياجًا في مناطق مختلفة حول العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إثيوبيا مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. خطبة الجمعة من الحرمين الشريفين
نقلت قناتا القرآن الكريم والسنة النبوية، شعائر صلاة الجمعة اليوم من الحرمين الشريفين المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف.
وأكملت مدينة الحجاج والمعتمرين في مركز الشقيق بمنطقة الجوف تجهيزاتها الشاملة لاستقبال ضيوف الرحمن خلال موسم حج 1446هـ، بمتابعة وتوجيهات الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف.
وتأتي هذه الاستعدادات بعد انتقال المدينة إلى مقرها الجديد، الذي دشنه سموه مؤخرًا، والمزود ببنية تحتية متطورة لخدمة الحجاج.
وشملت التجهيزات توفير مرافق إقامة مريحة مجهزة بتكييفات حديثة، وخدمات غذائية عالية الجودة، إلى جانب مراكز صحية ومساعدة تعمل على مدار الساعة, وخدمات إرشادية مدعومة بأحدث التقنيات لتمكين الحجاج من أداء مناسكهم بسهولة وأمان.
وأدت جمعية خدمات الحجاج والمعتمرين، بالتعاون مع وزارة الحج والعمرة، دورًا رئيسًا في تنظيم عمليات الاستقبال وتسهيل الإجراءات, وذلك وسط تكامل بين جميع الجهات المشاركة في المدينة والقطاع غير الربحي وجمعيات المنطقة، بإشراف مجلس الجمعيات الأهلية بمنطقة الجوف.