حميدتي وشقيقه هربوا وتركوا هؤلاء البسطاء المخدرون للموت
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
الجنجويد ببح
من كان يبني مشاريعه و مستقبله السياسي و الاحتماعي على الجنجويد فإن الجنجويد يقاد الان الى جهنم جزاءا لما اقترفوه من تنكيل و اذلال في حق النساء و الاطفال و الشيوخ ..
هذه نهاية متوقعة لكل ظالم متجبر متكبر يذل الناس و يعذبهم فقط لأن في يده سلاح تفتقده الضحية .
حميدتي وشقيقه هربوا وتركوا هؤلاء البسطاء المخدرون للموت في محرقة لن ينجوا منها احد …
من تبقى في الخرطوم جنوب وبعض الجيوب عليه بتسليم نفسه وسلاحه للقوات المسلحة قبل فوات الأوان .
أهلنا في جنوب دارفور اسحبوا من تبقى من ابناءكم من هذه المحرقة فإن الماهرية قد باعوكم بثمن بخس دراهم معدودة لن تمنع الطيران من حفلة الباربيكا بشواء جثث من تبقى في ولاية الخرطوم من أغبياء الجنجويد …
زايلة و نعيمها زايل …
التحية و الاجلال لقوات الشعب المسلحة ، ولا نامت أعين الاغبياء …
Salim Alamin
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
27 جريمة.. حكم دولي بسجن زعيم في ميليشيا الجنجويد بدارفور 20 عامًا
أصدر قضاة المحكمة الجنائية الدولية يوم الثلاثاء، حكمًا بالسجن 20 عامًا على علي محمد علي عبدالرحمن القائد في ميليشيا الجنجويد لإدانته بارتكاب أعمال وحشية في إقليم دارفور بالسودان، بما في ذلك ضرب معتقلين حتى الموت باستخدام آلة حادة.
وأدين عبدالرحمن، المعروف أيضًا باسم علي كوشيب، في أكتوبر الماضي بما يصل إلى 27 تهمة تتعلق بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تشمل القتل والتعذيب وتدبير عمليات فظائع أخرى ارتكبتها ميليشيا الجنجويد في دارفور قبل أكثر من 20 عامًا.
أخبار متعلقة دون إصابات.. سقوط قذائف مجهولة المصدر بمحيط مطار المزة في دمشقاليونيسف: سوء التغذية للحوامل له آثار مدمرة على المواليد الجدد في غزةورفض القضاة حجج الدفاع بأن عبدالرحمن كانت سلطته محدودة، وعبروا عن تعاطفهم مع الضحايا.
ويسدل هذا الحكم الستار على أول محاكمة تتناول فيها المحكمة الجنائية الدولية صراع دارفور، الذي اندلع عام 2003 عندما حمل متمردون، السلاح ضد حكومة السودان.