موعد مباراة المنتخب وإثيوبيا في تصفيات كأس العالم
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تتجه أنظار جماهير الكرة المصرية اليوم الجمعة لمتابعة مباراة المنتخب أمام إثيوبيا فى الجولة الخامسة من تصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2026، والتى ستقام فى المغرب.
موعد مباراة المنتخب وإثيوبياتقام مباراة مصر وإثيوبيا اليوم، الجمعة، على ملعب العربي الزوالي بالدار البيضاء في إطار منافسات الجولة الخامسة من تصفيات كأس العالم 2026 في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً بتوقيت القاهرة.
القنوات الناقلة لمباراة مصر وإثيوبيا
تنقل قنوات أون سبورت 1، مباراة منتخب مصر وإثيوبيا بعدما حصلت على حقوق البث التليفزيوني لكل مباريات منتخب مصر في تصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2026 بموافقة الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا".
حراسة المرمى: محمد الشناوي، محمد عواد، مصطفى شوبير وعبد العزيز البلعوطي.
الدفاع: محمد هاني، أحمد عيد، محمد عبد المنعم، رامي ربيعة، خالد صبحي، حسام عبد المجيد وأحمد نبيل كوكا.
الوسط: مروان عطية، محمد شحاتة، حمدي فتحي، نبيل عماد "دونجا"، محمود صابر، أحمد سيد زيزو، محمود حسن "تريزيجيه"، عمر مرموش، إبراهيم عادل، محمد صلاح ومصطفى فتحي.
الهجوم: مصطفى محمد وأسامة فيصل.
ويتصدر منتخب مصر حاليًا جدول ترتيب المجموعة الأولى من تصفيات كأس العالم، برصيد 10 نقاط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنتخب اثيوبيا كاس العالم ٢٠٢٦ المزيد کأس العالم منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. هل منتخب البرتغال أفضل من دون رونالدو؟
منذ أكثر من عقدين، كان كريستيانو رونالدو القلب النابض لمنتخب البرتغال، وسببا رئيسيا في اعتلاء "سيليساو أوروبا" لمنصات التتويج، إذ شارك في 226 مباراة معه، سجل فيها 143 هدفا وقدم 37 تمريرة حاسمة، وهي أرقام لا يمكن تجاهلها لأيقونة تعد الأبرز في تاريخ الكرة البرتغالية.
ومع ذلك، عاد الجدل للظهور مجددا بعد طرده الأخير أمام أيرلندا، ثم تحقيق البرتغال فوزا ساحقا على أرمينيا 9-1 في غيابه، ليبدأ البعض في التساؤل: هل أصبحت البرتغال أقوى من دون رونالدو؟
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 29 مباريات في شهر.. مواجهات مصيرية تنتظر برشلونة قبل نهاية 2025list 2 of 25 وجهات محتملة لنيمار في البريميرليغend of listفي مونديال قطر 2022 بدأت الروايةبدأت الانتقادات تلاحق رونالدو خلال كأس العالم 2022، حين سجل هدفا واحدا فقط، بينما خطف غونزالو راموس الأنظار بثلاثية أمام سويسرا، عندها وجد "الدون" نفسه على مقاعد البدلاء في ربع النهائي أمام المغرب، في ليلة ودعت فيها البرتغال البطولة مبكرا.
توقع كثيرون نهاية رحلة رونالدو الدولية، لكن الحقيقة كانت عكس ذلك تماما. فمنذ البطولة، تفجرت قدرات الهداف البرتغالي مجددا وسجل 25 هدفا في 30 مباراة، مؤكدا أنه ما زال رقما صعبا.
عندما يلعب رونالدو وعندما يغيبمنذ مونديال 2022، خاضت البرتغال 36 مباراة، وشارك رونالدو في 30 منها، حقق المنتخب الفوز بنسبة 70%، في حين تلقى خسائر بنسبة 13.3% فقط، وسجل 2.2 هدف في كل مباراة مقابل 0.76 هدف في شباكه.
أما في المباريات الست التي غاب فيها رونالدو، فانخفضت نسبة الفوز قليلا إلى 66.6%، بينما ارتفعت نسبة الخسارة إلى 16.6%، وقفز المعدل التهديفي إلى 4.8 أهداف في المباراة مقابل 1.3 هدف يستقبله الفريق في غياب القائد.
ورغم هذا الارتفاع الكبير في معدل التسجيل، فإن حجم العينة يبقى صغيرا جدا، كما أن نتائج مثل الفوز 9-0 على لوكسمبورغ ترفع المتوسط بشكل غير واقعي.
هل البرتغال أفضل من غير رونالدو؟مع رونالدو الفريق أكثر انضباطا وخبرة، وأقل عرضة لاستقبال الأهداف، أما بدونه فهو أخف حركة، وأسرع هجوما، وأحيانا أكثر حرية تكتيكية، لكن دفاعيا أقل تماسكا.
إعلانالأكيد أن وجود رونالدو ما زال يعزز قوة البرتغال، لكن النظام الهجومي قد ينتج أهدافا أكثر عندما لا يوجد لاعب محوري يجب اللعب حوله.
رونالدو لم يعد "عائقا" كما يحاول البعض تصويره، ولا البرتغال فريقا عاجزا من دونه، والأرقام تقول إن المنتخب فعال معه وشرس من دونه، لكن الحكم النهائي سيبقى للجمهور، والمدرب روبيرتو مارتينيز الذي سيقرر مشاركته، خصوصا مع احتمالية غياب الدون عن أولى مباريات كأس العالم بسبب الإيقاف.