شاهد: الجيش الإسرائيلي يقصف عدة أهداف لـ"حزب الله" في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف عدة أهداف تابعة لـ"حزب الله" في جنوب لبنان، وفق زعمه، بعدما أصدر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، أمراً بشن ضربات على عشرات الأهداف في لبنان.
وقال مكتب نتنياهو في بيان: "رداً على إطلاق صواريخ على إسرائيل هذا الصباح، أصدر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس توجيهات للجيش بالتحرك بقوة ضد عشرات الأهداف في لبنان".
وكانت وزارة الأمن الإسرائيلية قد أعلنت بعد ظهر اليوم السبت، أن الجيش سيشن غارات ضد عشرات المواقع في لبنان ردًا على قصف المطلة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية بالفيديو: للمرة الأولى منذ أشهر: إطلاق صواريخ من لبنان صوب إسرائيل والأخيرة ترد أسرى إسرائيليون سابقون في غزة يطالبون بوقف الحرب صورة: إسرائيل تزعم اغتيال مسؤول الاستخبارات العسكرية لحماس في جنوب غزة الأكثر قراءة شاهد: 10 شهداء في قصف إسرائيلي شمالي قطاع غزة الأونروا: افتتحنا 130 مقرا مؤقتا بغزة لتعليم نحو 47 ألف طفل مجلس الأمن يبحث الاستعمار وغزة ضمن جلساته الأسبوع المقبل الاحتلال يجبر ما تبقى من سكان في مخيم طولكرم على إخلاء منازلهم بالقوة عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يفتح جبهة جديدة: اليمن تحت نيران التهديد الإسرائيلي
شمسان بوست / خاص:
في تطور جديد ينذر بتصعيد خطير في المنطقة، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العمليات العسكرية التي تنفذها قوات الاحتلال قد تمتد إلى خارج الأراضي الفلسطينية، مشيرًا بشكل صريح إلى اليمن كأحد أهداف هذه العمليات.
وخلال تصريحات نقلتها وسائل إعلام إسرائيلية، قال نتنياهو إن “إسرائيل ستستمر في تنفيذ ضربات ضد أهداف في اليمن، سواء بالتنسيق مع الولايات المتحدة أو من دونها”، ما يعكس توجهًا لتوسيع نطاق المواجهة الإقليمية.
يأتي هذا التصريح في وقت تتصاعد فيه التوترات في البحر الأحمر والمناطق المحيطة، نتيجة للتفاعلات الإقليمية المرتبطة بالحرب المستمرة على غزة، وللدعم المعلن الذي تبديه بعض القوى الإقليمية تجاه القضية الفلسطينية.
ويرى مراقبون أن هذا الموقف الإسرائيلي يؤشر إلى نهج أكثر عدوانية يهدد بجرّ المنطقة إلى موجة جديدة من الصراع، في وقت تزداد فيه الدعوات الدولية لضبط النفس وتفادي الانزلاق نحو تصعيد أوسع قد تكون له عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي والدولي.